PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : صيدٌ جناهُ إعمالُ الفكرة ...-(منقول للفائدة)-



HIUKA13
26-05-2016, 14:04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...وبعد:
ان الدين النصيحة ...وليس شي سواها .... والمسلم كما يحب الهداية لنفسه يحبها لغيره فيرسلها لهم نصيحة أخوية خالصة لوجه الله تعالى....فمن دلائل حب الانسان لأخيه ان يرعاه بعينيه .. يأخذ بيده الى الصواب ما امكن ..ينبهه لعثراته..
ولَأَنْ يُطْعَنَ المَرْءُ بِرِمَاحِ النَّصِيحَةِ خير له ان يترك حرا لاهيا غير مبالِِ لا يعرف لإعمال عقله من سبيل....يتخبط بين لجج الضياع .....وجلده بسياط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أرحم وخير له من ان يترك نهبةََ للشرود..
ولابد ان النصيحة التي تتلوها أخرى فأخرى .. لابد ان تحرك فينا ذات يوم ولو شيئا بسيطا ..
tأَشْوَاكُ النَّاصِحِين أَلْيَنُ وَ أَضْوَعُ مِنْ رَيَاحِينِ المَادِحِين
فتعالوا هنا نمشي الهوينى ..متفكرين ..معملي العقول .. موقظي قلوبنا ....نتجول بين هذه السطور التي تعبق بنصائح أخوية ...واعهد اليكم اخوتي بالدعاء لصاحب هذا اليراع الطيب:e405:


قال الله ï·» : ï´؟ لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ï´¾ (21) سورة الحشر
قال أبو سليمان الداراني: إني لأخرج من منزلي فما يقع بصري على شيء إلا رأيت لله فيه نعمة ولي فيه عبرة.
ولما سئلت أم الدرداء عن أفضل عبادة أبي الدرداء قالت: التفكر والاعتبار.

و مما صادَ الخاطرُ و جناهُ إعمال الفِكرِ في أمورٍ شتى ، هذه الكلمات التي أحسَبُ أنّها تدُّل على الواقع ، و تُنبِّه على بعض الوقائع ، و قد توقظ الوسنان و ترشد الحيران . و هي من نتاج عقل عبد من عباد الله ، مستضيئا بالكتاب العزيز مقتبسا من سنة الرسول الكريم صلوات الله و سلامه عليه .
و رحم الله عبداً رأى خلّة فسدّها أو بائقة فردّها

[[ مَنْ أَعْمَلَ فِكْرَهُ وَ شَحَنَ هِمَّّتَهُ لِيَبْنِيَ مُسْتَقْبَلَهُ فَقَدِ اتَّصَلَ حَاضِرُهُ بِمَاضِيهِ
وَ مَا فَاتَكُمُ اليَوْمَ قَدْ تُدْرِكُونَهُ غَداً ، وَ لَيْسَ مِنَ الحَزْمِ فِي شَيْءٍ قَتْلُ الأَعْمَارِ بِالبُكَاءِ عَلَى السَّوَالَفِ ]]

[[ كُلَّمَا أَصْبَحَ المَرْءُ فَوَجَدَ قَلْبَهُ يَنْبِضُ ، وَ نَفَسَهُ يَدْخُلُ وَ يَخْرُجُ ، أَيْقَنَ أَنَّهُ لاَ يَزَالُ حَيّاً
لَكِنَّ العُقَلاَءَ لاَ يَظُنُّونَ الأمْرَ كَذَلِكَ ، إِنْ كُنْتَ تَعُدُّ نَفْسَكَ مِنْ جُمْلَتِهِمْ فَأَنْتَ تَعْرِفُ مَنْ هُوَ الحَيُّ حَقّاً
وَ إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْهُمْ فَإِنَّ الكَلاَمَ لاَ يَعْنِيكَ ـ عَلَى أَيِّ حَالٍ ـ ]]

[[ يَسْتَسِيغُ البَعْضُ أَنْ يُسَمِّيَ مَا نَحْنُ فِيهِ هَا هُنَا ( عَالَماً إِفْتِرَاضِيّاً ) ، لَكِنَّ الإِعْتِقَادَ الجَازِمَ بِأَنَّ كُلَّ مَا تَكْتُبُهُ أَوْ تَفْعَلُهُ هُنَا أَنْتَ مُحَاسَبٌ عَلَيْهِ ، إِنْ خَيْراً فَخَيْرٌ وَ إِنْ شَرّاً فَشَرٌّ ، هَذَا يُنْبِيكَ أَنَّهُ عَالَمٌ حَقِيقِيٌّ ، لاَ يَنْفَصِلُ عَمَّا نَعِيشُهُ و نَعِيشُ فِيهِ .
أَلاَ فَلْيُرَاقِبْ أَحَدٌ رَبَّهُ وَ لْيُحَاسِبْ نَفْسَهُ ، فَرُبَّ لَفْظَةٍ أَوْبَقَتْ صَاحِبَهَا أَوْ أَعْتَقَتْهُ ]]

[[ إِذَا عَلِمْنَا يَقِيناً أَنَّ السَّبِيلَ الذِّي سَلَكَهُ الأَنْبِياءُ ـ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ ـ وَ الصَّحَابَةُ ـ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيْهِمْ ـ أَوْصَلَهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ ، فَرَضِيَ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ
و أَنَّ الطُّرُقَ التِّي أَحْدَثَهَا المُحْدِثُونَ ـ جَدَلاً ـ لاَ نَعْرِفُ أَأَوَصَلَتْ أَهْلَهَا أَمْ لَمْ تُوصِلْهُمْ ، أَلَيْسَ مِنَ السَّفَهِ أَنْ نَخْتَارَ الطَّرِيقَ المَشْكُوكَ فِيهِ وَ نَذَرَ المُتَيَقَّنَ كَوْنُهُ مُوصِلاً ]]

و إن كنا نعلم علم اليقين أن السبل المحدثة حائدة عن الجادة مائلة عن الصواب ، لكنّه مثل ضربناه جدلا للألدِّ الخصِمِ

[[ أُنْظُرْ إِلَى مَعَايِبِ النَّاسِ بِعَيْنَيْ خُفَّاشٍ ، وَ انْظُرْ إِلَى مَعَايِبِ نَفْسِكَ بِعَيْنَيْ صَقْرٍ ، وَ كُنْ فِي سَعْيِكَ إِلَى مَنَازِلِ الآثَامِ كَالأَشَلِّ المُقْعَدِ ، وَ طِرْ إِلَى مَوَاطِنِ الثَّوَابِ طَيَرَانَ البَاشِقِ وَ الشَّاهِينِ ]]

[[ كُنْ إِلَى غَسْلِ ذُنُوبِكَ أَسْرَعَ مِنْكَ إِلَى غَسْلِ أَدْرَانِ ثَوْبِكَ وَ جِلْدِكَ ، وَ كُنْ لِحَسَنَاتِكَ أَجْمَعَ مِنْكَ لٍدُرَيْهِمَاتِكَ ، وَ كُنْ أَحْرَصَ عَلَى مَرْضَاتِ مَعْبُودِكَ ـ جَلَّ وَ عَلاَ ـ مِنْكَ عَلَى مَرْضَاتِ مَحْبُوبِكَ ـ مِنَ الخَلْقِ ـ ، تَعِشْ عِيشَةَ السُّعَدَاءِ وَ تَمُتْ مِيتَةَ الشُّهَدَاءِ ]]

[[ هَبْ أَنَّ رَجُلاً يَرْجِعُ القَهْقَرَى ، زَائِغَ البَصَرِ شَارِدَ اللُّبِّ ، فِي خَطِّ سَيْرِهِ جُرْفٌ بَعِيدُ القَاعِ شَدِيدُ الغَوْرِ ، فَلَمَّا أَشْرَفَ عَلَيْهِ ،
أَخَذَ بِيَدِهِ آخِذٌ فَجَنَّبَهُ زَلَّةَ الرَّدَّى وَ عَثْرَةَ العَطَبِ ، فَشَكَرَ الرَّجُلَ وَ حَمِدَ ، وَ فَدَّاهُ بِالأُمِّ وَ الأَبِ وَ الوَلَدِ .
إِذَا قَيَّضَ اللهُ لَكَ امْرِءاً مِنْ أَهْلِ النَّصِيحَةِ وَ الرَّشَادِ يَدُلُّكَ عَلَى الخَيْرِ وَ يَنْهَاكَ عَنِ الشَّرِّ ، فَاستحْضِرْ أَنَّكَ الرَّاجِعُ القَهْقَرَى وَ أَنَّهُ الآخِذُ بِاليَدِ ]]

[[ أَلَا تَعْجَبُونَ مِنِ امْرِيءٍ يَعْدُو وَ يَقْفِزُ زُهَاءَ التِّسْعِينَ دَقِيقَةً أَوْ تَزِيدُ ، خَلْفَ جِلْدٍ مَنْفُوخٍ يَنِطُّ هُنَا وَ هُنَاكَ ، وَ يَعْجَزُ عَنْ أَدَاءِ السُّنَنِ أوِ الرَّوَاتِبِ .
وَ مِنْ رَجُلٍ يَتَكَلَّّمُ دَهْراً طَوِيلاً فِي السَّفَاسِفِ وَ السَّفَاهَاتِ وَ لََا يَعْتَرِيهِ الكَلَلُ ، وَ إِذَا أُمِرَ بِذِكْرِ اللهِ ادَّّعَى السَّآمَةَ وَ المَلَلَ .
أَلَيْسَتْ قُلُوبُهُمْ بِأَحْوَجَ إِلَى إِعَادَةِ الإِعْمَارِ مِنْ طُلُولٍ عَفَتْ مِنْهَا الآثَارُ ]]

[[ يَمْتَطِي الرَّجُلُ العَظِيمُ الهَامَةِ المِيزَانَ ، فَيُنَبِّئُهُ أَنَّهُ تَخَطَّى القِنْطَارَ وَ قَارَبَ وَزْنَ الحِمَارِ ، بِمِيزَانِ الثُّومِ وَ البَصَلِ ...
... لَكِنْ كَمْ تُرَاهُ يَزِنُ إِذَا اعْتَلَى مِيزَانَ الشَّرْعِ وَ المُرُوءَةِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ï·؛ قَالَ :
" إِنَّهُ لَيَأْتِي الرَّجُلُ الْعَظِيمُ السَّمِينُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يَزِنُ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ " ثُمَّ قَرَأَ : ï´؟ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا ï´¾ . مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
وَ فِي الصَّحِيحِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ يَجْنِي لَهُمْ نَخْلَةً ، فَهَبَّتِ الرِّيحُ فَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهِ . قَالَ : فَضَحِكُوا مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَتَضْحَكُونَ مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ ؟ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ جَبَلِ أُحُدٍ " .]]

[[ أَنَا فَرْدٌ مِنْ هَذَا العَالَمِ ، وَ أَنْتُمْ يَا إِخْوَانَ المُنْتَدَى أَعْرَفُ بِي مِنْ سَائِرِ العَالَمِ ، وَ أَهْلُ بَلَدِي أَعْرَفُ بِي مِنْكُمْ ، وَ أَصْحَابِي وَ أَقَارِبِي أَعْرَفُ بِي مِنْ أَهْلِ بَلَدِي ، وَ زَوْجِي أَعْرَفُ بِي مِنْْْْهُمْ ، وَ أَنَا أَعْرَفُ بِنَفْسِي مِنْهَا ، وَ اللهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى أَعْلَمُ بِي مِنْ نَفْسِي وَ بِهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ بِكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ ...
وَ لَيْسَ الشَّأْنُ فِيمَا يَعْرِفُهُ النَّاسُ عَنْكَ ، بَلِ الشَّأْنُ كُلُّ الشَّأْنِ فِيمَا يَعْلَمُهُ الرَّحْمَنُ تَعَالَى مِنْكَ
فَالْمُوَفَّقُ وَ السَّعِيدُ مَنْ عَرَفَ اللهَ حَقًّا وَ عَبَدَهُ صِدْقًا ]]

[[ لَأَنْ يُطْعَنَ المَرْءُ بِرِمَاحِ النَّصِيحَةِ وَ يُجْلَدَ بِسِيَاطِ الأَمْرِ بِالمِعْرُوفِ وَ النَّهْيِ عَنِ المُنْكَرِ ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يُتَوَّجَ بِتَاجٍ مِنْ سَرَابٍ وَ يُرْفَعَ عَلَى عَرْشٍ صَنَعَتْهُ حَنَاجِرِ المَادِحِينَ وَ مَقَالَاتُ المُدَاهِنِينَ ]]


بقلم الاخ : المهاجر إلى الله السُّلمي

تاج الزعامة
26-05-2016, 15:31
لي عودة

تاج الزعامة
04-06-2016, 03:19
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة


النصيحة واجب على كل مسلم

عن تميم الداري رضي الله عنه، أن النبي صلّى الله عليه وسلم قال:
"" الدين النصيحة. قلنا لمن يا رسول الله ؟ قال لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم.""

لذلك وجب علينا ان نوجة النصيحة لمن عرفنا او لم نعرف ولكن بأدب النصيحة كـ نصحة منفردا وليس معكم احد و ان يكون اسلوبك لينن و من قلب صادق مخلص يريد الخير للمنصوح

جزاك الله خير اختي وعفا عنا و عنكم فنحن فعلا مقصرين جدا في النصيحة:e408:

موفقة اختي

في امان الله...

HIUKA13
04-06-2016, 16:38
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة


النصيحة واجب على كل مسلم

عن تميم الداري رضي الله عنه، أن النبي صلّى الله عليه وسلم قال:
"" الدين النصيحة. قلنا لمن يا رسول الله ؟ قال لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم.""

لذلك وجب علينا ان نوجة النصيحة لمن عرفنا او لم نعرف ولكن بأدب النصيحة كـ نصحة منفردا وليس معكم احد و ان يكون اسلوبك لينن و من قلب صادق مخلص يريد الخير للمنصوح

جزاك الله خير اختي وعفا عنا و عنكم فنحن فعلا مقصرين جدا في النصيحة:e408:

موفقة اختي

في امان الله...

الشكر موصول على اثراء الموضوع^^اخي الكريم

نعم فلننشر الدين باللين ففي النهاية نريد ان ننصح لا ان نفضح

امين ولك مثل ما دعوت يا رب

تاج الزعامة
04-06-2016, 17:46
العفو لنا الشرف إثراء موضوعكم أختي
شكرا أختي

الامبـراطــور/ة
23-06-2016, 13:17
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :-
أهلا أختي ..
- موضوع جميل متناهي الدقة معنا ومضمونا..* سلمت على نقل هذا المحتوى الهادف .*
●●●
النصيحة !
- الكثير يخشون النصح خوفاً من غضب من ينصحونه أو حيودهم عنه !
ولكن لتعلم بأن ما يقع في المجتمع ككل ونحن كجزء منه أعظم وأكبر إن أهملنا النصح .. فهنا يغرق المجتمع وينهار ويتفشى الفساد ..
النصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أساس لإنتشار الصلاح والخير في المجتمع ..

عبارة راقتني كثيراً !


ولَأَنْ يُطْعَنَ المَرْءُ بِرِمَاحِ النَّصِيحَةِ خير له ان يترك حرا لاهيا غير مبالِِ لا يعرف لإعمال عقله من سبيل.

نعم إنه تائه وضائع وقد تكون أنت السبب بعد الله في إنقاذه من الضياع !.

●●●

[[ أُنْظُرْ إِلَى مَعَايِبِ النَّاسِ بِعَيْنَيْ خُفَّاشٍ ، وَ انْظُرْ إِلَى مَعَايِبِ نَفْسِكَ بِعَيْنَيْ صَقْرٍ ، وَ كُنْ فِي سَعْيِكَ إِلَى مَنَازِلِ الآثَامِ كَالأَشَلِّ المُقْعَدِ ، وَ طِرْ إِلَى مَوَاطِنِ الثَّوَابِ طَيَرَانَ البَاشِقِ وَ الشَّاهِينِ ]]


[[ كُنْ إِلَى غَسْلِ ذُنُوبِكَ أَسْرَعَ مِنْكَ إِلَى غَسْلِ أَدْرَانِ ثَوْبِكَ وَ جِلْدِكَ ، وَ كُنْ لِحَسَنَاتِكَ أَجْمَعَ مِنْكَ لٍدُرَيْهِمَاتِكَ ، وَ كُنْ أَحْرَصَ عَلَى مَرْضَاتِ مَعْبُودِكَ ـ جَلَّ وَ عَلاَ ـ مِنْكَ عَلَى مَرْضَاتِ مَحْبُوبِكَ ـ مِنَ الخَلْقِ ـ ، تَعِشْ عِيشَةَ السُّعَدَاءِ وَ تَمُتْ مِيتَةَ الشُّهَدَاءِ ]]

والله هذه العبارات تحمل جمال يلامس القلب ، إستخدام الأسلوب البلاغي يقرب المعنى للقارئ ..نجملها في المسارعة للخير ..

●●●

جزاك الله خير الجزاء على إثراءك لنا ..
- حبذا لو تهتمي بالجانب التنسيقي للموضوع وحجم الموضوع حتى لا يمل القارئ وينسجم مع القراءة ..

- بوركت