هانيدا شوكيتشي
13-12-2015, 11:57
دعني وشأني عن مـكانٍ فيهِ اللَّـكمُ والشِّطرَنجُ..
دعني أتنفَّسُ..
دعني أعيشُ في مـكانٍ فيهِ القوسُ يختارُ..
لا داعٍ لأن تصنَعَ اللُّعبةَ والـسَّاحة..
يكفي حـكمٌ يقولُ الفوزَ والخسارة..
وما دخلُ الحُبِّ بموضوعِنا؟
وما دخلُ حبيبتُكَ المُستقبليَّة فينا؟
تضحكُ وكأنَّكَ مُخطِّطُ..
لا تعلمُ الحاضرَ منَ المُستقبل..
تمدُّ يدًا نحونا وهيَ في الواقعِ ليست لنا..
وما بينَ طريقِ الوردِ وطريقِ اللُّعبةِ.. حـكمٌ..
فيهِ يكونُ التَّنافُسُ..
وفيهِ الموتُ الأوَّلُ!
واحزر أين يـكونُ!
في طريقِ الوردِ!
والحـكمُ صارخٌ بالسُّرورِ!
مُعلنًا فوزكَ بحبيبةٍ ستظلُّ تقتلُكَ حتَّى ترتاحَ..
يا صديقي..
إنَّ الحِبرَ كثيرٌ..
وإنَّ الورقَ لأكثرُ بكثير!
فما تصنعُهُ في الورقِ..
يتحتَّمُ أن يكونَ سهمَ النَّجاةِ!
وما بينَ اللُّعبةِ وطريقِ الوردِ..
حـكمٌ ولكن..
فيهِ التَّنافُسُ ما بين موتٍ وآخر!
فإمَّا أن تموت..
وإمَّا أن تموتَ وتموت!
فلا احتجاج لديكَ..
فالقوسُ والسَّهمُ بيديك..
وبعينيكَ هدفينِ هما:
الحبُّ..
واللَّـكمُ والشِّطرَنجُ!
____
يُمنع النقل.
+
أتقبل النقد.
دعني أتنفَّسُ..
دعني أعيشُ في مـكانٍ فيهِ القوسُ يختارُ..
لا داعٍ لأن تصنَعَ اللُّعبةَ والـسَّاحة..
يكفي حـكمٌ يقولُ الفوزَ والخسارة..
وما دخلُ الحُبِّ بموضوعِنا؟
وما دخلُ حبيبتُكَ المُستقبليَّة فينا؟
تضحكُ وكأنَّكَ مُخطِّطُ..
لا تعلمُ الحاضرَ منَ المُستقبل..
تمدُّ يدًا نحونا وهيَ في الواقعِ ليست لنا..
وما بينَ طريقِ الوردِ وطريقِ اللُّعبةِ.. حـكمٌ..
فيهِ يكونُ التَّنافُسُ..
وفيهِ الموتُ الأوَّلُ!
واحزر أين يـكونُ!
في طريقِ الوردِ!
والحـكمُ صارخٌ بالسُّرورِ!
مُعلنًا فوزكَ بحبيبةٍ ستظلُّ تقتلُكَ حتَّى ترتاحَ..
يا صديقي..
إنَّ الحِبرَ كثيرٌ..
وإنَّ الورقَ لأكثرُ بكثير!
فما تصنعُهُ في الورقِ..
يتحتَّمُ أن يكونَ سهمَ النَّجاةِ!
وما بينَ اللُّعبةِ وطريقِ الوردِ..
حـكمٌ ولكن..
فيهِ التَّنافُسُ ما بين موتٍ وآخر!
فإمَّا أن تموت..
وإمَّا أن تموتَ وتموت!
فلا احتجاج لديكَ..
فالقوسُ والسَّهمُ بيديك..
وبعينيكَ هدفينِ هما:
الحبُّ..
واللَّـكمُ والشِّطرَنجُ!
____
يُمنع النقل.
+
أتقبل النقد.