LO! FANCY
18-05-2015, 07:49
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2074839&d=1431933540
في بحيرةٍ كئيبةٍ تاهَت كلماتِي ..ضَاعت بينَ حزنٍ وآلام ..
أنقِّب في حياتِي الدنيَّةِ عن…
زورقٍ يقودنِي نحوَ النَّجاة !
أناجِي أصرخُ بقلبٍ مكلُوم ..
بهمٍ بغمٍ بخاطرٍ كسِير ..
أتوهُ أضيعُ بينَ قطعِ الظلامْ ..
أصرخُ أنوحُ ومَا مِن مُجِيب ..
يا نجمةً أطلت من ذاگ الطرِيق ..
يا نبراسًا أنارَ الورَى الظَّليم ..
ويلتِي أيا قمرَ الدُجى ..
هبنِي أنجدنِي بضوءٍ دفيء !
شمسٌ تطِل وضحَ النهَار ..
تختالُ علىٰ النجُوم والأقمَار ..
هبينِي ضوءًا هبينِي المنَار ..
أناجِي الفرَاغ ومَا مِن مُجيب ..
فمَن لِي بكونٍ لئيم .. ؟
ووهنُ الوحدةِ صارَ الصدِيق ..
فلا صحبٌ ولا خِلٌ خلِيل ..
ولا أنسٌ ينسِي الفؤادَ الحزِين ..
محطمةُ الفؤادِ كأنِي ..
زهرةٌ گانَت ذاتَ شذًى وعبِير ..
فاقعةٌ حمرتُها تسرُ الناظِرين ..
فأمسَت بلا ضياءٍ جافةً ذابلةً…
بغصنٍ گسِير !
سئمتُ الحياةَ وما هيَ عليهِ ..
سئمتُ العذَاب وقلبِي الجرِيح ..
إلهِي لغيرگ ما طلَبت ..
إنِي بوهنِي أنوبُ إليك ..
أكفكفُ الدمعَ لاجئةً لگ ..
فأنتَ العفوُ وأنتَ الغفور ..
وأنتَ الهادِي وأنتَ السمِيع ..
إلهي ألهمنِي صبرًا تقِي ..
واقشَع عن كاهلِي همِي وغمِي ..
أعنِّي إبصار الجمالَ فإنِي ..
لستُ قنوعًا وأنت العطِي !
ربِ إنِي لجأتُ إليك ..
فأنتَ المُجيب بلا سوِي ..
أطلبُ منگ غفرانَ ذنبِي ..
عن سخطِي وعَن جلِّ جهلِي ..
فأمرِي بيديك كلهُ خيرٌ ..
وأنتَ الحبيبُ وأنتَ الخليل ..
أدركتُ أنَّ بابِي الوصِيد ..
أغلِقَ ليُفتحَ بابٌ جدِيد ..
ضوءٌ أنارَ بصيرةً عتِيد ..
ورَوحٌ سمَا أنسًا مُجيب .. !
في بحيرةٍ كئيبةٍ تاهَت كلماتِي ..ضَاعت بينَ حزنٍ وآلام ..
أنقِّب في حياتِي الدنيَّةِ عن…
زورقٍ يقودنِي نحوَ النَّجاة !
أناجِي أصرخُ بقلبٍ مكلُوم ..
بهمٍ بغمٍ بخاطرٍ كسِير ..
أتوهُ أضيعُ بينَ قطعِ الظلامْ ..
أصرخُ أنوحُ ومَا مِن مُجِيب ..
يا نجمةً أطلت من ذاگ الطرِيق ..
يا نبراسًا أنارَ الورَى الظَّليم ..
ويلتِي أيا قمرَ الدُجى ..
هبنِي أنجدنِي بضوءٍ دفيء !
شمسٌ تطِل وضحَ النهَار ..
تختالُ علىٰ النجُوم والأقمَار ..
هبينِي ضوءًا هبينِي المنَار ..
أناجِي الفرَاغ ومَا مِن مُجيب ..
فمَن لِي بكونٍ لئيم .. ؟
ووهنُ الوحدةِ صارَ الصدِيق ..
فلا صحبٌ ولا خِلٌ خلِيل ..
ولا أنسٌ ينسِي الفؤادَ الحزِين ..
محطمةُ الفؤادِ كأنِي ..
زهرةٌ گانَت ذاتَ شذًى وعبِير ..
فاقعةٌ حمرتُها تسرُ الناظِرين ..
فأمسَت بلا ضياءٍ جافةً ذابلةً…
بغصنٍ گسِير !
سئمتُ الحياةَ وما هيَ عليهِ ..
سئمتُ العذَاب وقلبِي الجرِيح ..
إلهِي لغيرگ ما طلَبت ..
إنِي بوهنِي أنوبُ إليك ..
أكفكفُ الدمعَ لاجئةً لگ ..
فأنتَ العفوُ وأنتَ الغفور ..
وأنتَ الهادِي وأنتَ السمِيع ..
إلهي ألهمنِي صبرًا تقِي ..
واقشَع عن كاهلِي همِي وغمِي ..
أعنِّي إبصار الجمالَ فإنِي ..
لستُ قنوعًا وأنت العطِي !
ربِ إنِي لجأتُ إليك ..
فأنتَ المُجيب بلا سوِي ..
أطلبُ منگ غفرانَ ذنبِي ..
عن سخطِي وعَن جلِّ جهلِي ..
فأمرِي بيديك كلهُ خيرٌ ..
وأنتَ الحبيبُ وأنتَ الخليل ..
أدركتُ أنَّ بابِي الوصِيد ..
أغلِقَ ليُفتحَ بابٌ جدِيد ..
ضوءٌ أنارَ بصيرةً عتِيد ..
ورَوحٌ سمَا أنسًا مُجيب .. !