PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : ديمقراطية الاسلام التي غفلنا عنها...



Dragon Knight
23-11-2005, 16:36
بسم الله الرحمن الرحيم

الديمقراطية مفهوم غامض ...الديمقراطية اهي الحرية وابداء الراي ...الديقراطية هل هي الخروج عن فطرة

الانسان والعالم ....لا اعرف لها مفهوما معينااااا.....

لكن ما اعرفه ان ديننا جامع لكل ما دل على ايجابيات الديمقراطية وناه عن كل ما دل على مساوئها....

هاهو الغرب شامخا بنفسه مغرورا بدستوره وانظمته .....

لكن اخي واختي في الل....ه ماخفي اعظم ....

هل تعلم اننا اول امة ادخلنا امر الشورى ...قال تعالى مادحا في امتنا

(وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ)الشورى

الم يتم اختيار سيدنا ابا بكر الصديق رضي الله عنه بالشورى وعلى هذا النهج سرنا....

السنا اول من انتخبنا وادخلنا الانتخابات واختير خليفة سول الله هكذا ..

فهذا اول امرنا عزا لنا....

الم تكن المراة رخيصة الثمن فجاءت ديمقراطية الاسلام وسماحته منقذا لها ووفى لها حقها.....

اليس هذا الغرب الذي اتخذ منها عارضة لا اقول للازياء با لجسدها (عذرا)

اليس الاسلام وديمقراطيته الذي ساوا بيننا (وكلكم لادم وادم من تراب......)الحديث


اليس العلم نحن من طورناه وعلمناه للامم الباقية هذا ديننا وديقراطية ديننا....

الم يجعل لنا ولكل منا حقوقا تحفظه وتامن له نفسه واهله وبيته ...

اليس هذه ديمقراطية الاسلام ......

اليس نحن من سمح بحرية الاديان (لكم دينكم ولي دين )الاية

اليس نحن دفعنا واسقطنا الجزية عن من لم يستطع دفعها من اهل الكتاب

السنا من امر بالعدل ان حكمنا حتى بين المسلم وغيره ...(ان الله يامر بالعدل والاحسان ....الاية

اليس واليس كثير ما يقال.....

لكن بقي شيء واحد وهو ان نعمل بالديقراطية ....انتظر ليس الديقراطية الغربية .....(الواهمة )

لكن بديمقراطية الاسلام على نهج كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عله وسلم

هذا فقط ما ينقصنا والله واقول باختصار الاسلام واخر كلامي كلام الله تعالى

(مَن يَهْدِ اللّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ)الاعراف

NoReiK
23-11-2005, 16:50
جزاك الله خير...........والله يعطيك العافية

وجعلها ربي من موازين حسناتك

Dragon Knight
23-11-2005, 17:21
تسلم اخوي على الرد و انش الله

يكون من ميزان حسناتي

الى اللقاء