PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : (الحلم البعيد... مشروع العمر) نقاش



المؤلف الصغير
27-07-2014, 18:33
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2023913&stc=1&d=1408273555

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد الصلاة على النبي المختار وآله وصحبه وسلم
كيف أحوالكم أيها المكساتين العتقاء .؟. بخير أتمنى .
ثم ثانياً وثالثاً ورابعاً وخامساً وإلى ما لا نهاية . أتقدم
بالشكر الخاص و الكثير وأكثر من الكثير للغالية ( أروكاريا )
على مساعدتها القيمة الكبيرة و الفعالة في تنسيق الموضوع .
و أتمنى من كل شخص سيرد أو سيحب أنه يرد بأفادة أو شكر
في الموضوع فاليبدء بشكرها جزيل الشكر نيابة عن مجهودها الكبير .
ثم ثالثاً كل ما أتمناه و أرجوه حقاً وصدقاً هو الأستفادة من الموضوع
الموضوع كان بعقلي منذ وقت كبير قبل أشتراكي بالمسابقة الرمضانيه (تقبله الله منا وغفر لنا تقصيرنا الكبير )
ولكني لم أمتلك العزيمة الكاملة على طرحه ولكن الفرصة أتتني بطوريت نفسي به في المسابقة فقررت التخلص منه .
كفاية رغي وندخل في الموضوع . توكلنا على الله ...

.....

.......مقدمة.......





لطالما قالوا لي: يا بني ما شاء الله لديك الموهبة ولكن ينقصك الكلمات .
ولطالما قالوا لي: يا أخي والله عقلك مميز وخيالك خصب ولكن ينقصك التنسيق .
ولطالما قالوا لي:يا بني والله أحداثك مثيرة و فوق المتميزة ولكن ينقصك الإيحاء .
تحمست بتفاعلهم و امتلأتُ بالنشاط و الحيوية الحارقة , بحثت عن الكلمات و بدأت أتعلم التنسيق
ثم تدربت على الإيحاء , وعندما وضعت قدمي على أول الطريق و أخبرتهم بحلمي .
قال لي أولهم: يا بني دعك من الأحلام التي تعيش بداخلها و تعايش مع الواقع .
وقال آخر: حلم رائع ولكنه مستحيل لشخص مثلك .
وقال آخرون: أترك تلك التفاهات و أنظر لمستقبلك المادي كي تعيش , لأن ذلك الحلم لن يجعلك تحظى بحياة .

بلا... بلا .. بلا ..بلا ...بلا ...


سمعت كلمات طعنتني كالسيوف الحادة في مركز قلبي , يئست و اكتأبت و كرهت القلم و بغضت الورقة لفترة طويلة ,
فكرت في الهروب من الواقع كثيراً و أنا أرى بأعين الناظرين لي نظرات السخرية و الاستهزاء من حلمي البعيد ومشروع عمري الذي تفكرت فيه بالساعات و الأيام و الشهور بل و السنين الطوال .




حتى ذلك الوقت .....


كنت جالس في مواصلة عامة بداخل أحد الميكروباصات الشعبية المصرية , أنظر للملأ حولي و أفكر كيف أستطيع تحقيق حلمي المنشود ذات يوم وهذا الكّم الهائل من الإحباط و اليأس يتملكني وقررت حينها بل كان القرار شبه قديم هو التخلي عن حلمي , ولكن من الغريب أنه في ذات وقت تفكيري أتاني الصوت من المذياع الخاص بالعربة (أغنية لفنان مشهور)
وكأنه يخاطبني في هذا الوقت .....


( ليه نقول إن الفراق , الفراق مكتوب علينا و الحياة قُدامنا .. ليه نسلم نفسنا لليأس ونقول أنظلمنا ليه نقول أنظلمنا ) .

تعجبت كثيراً ولكن ما أثار تعجُبي أكثر و أكثر هو ما قاله العجوز الذي كان يتحدث بالهاتف خلفي ..
( يا بُني أصبر فإن الأمر صعب ولكنه ليس بمستحيل ) ...

وها أنا أقول لكم نفس كلمات العجوز ( الأمر صعب ولكنه ليس بمستحيل )

مما لا شك فيه أن كل شخص فينا يمتلك حُلم , بعيد أو قريب كان , صغير أم كبير وهو ما يعيش من أجله .
يفكر فيه كثيراً وكثيراً ويتمنى كل لحظة أن يحققه ويعيشه قبل أن يفارق الدنيا بل ويحلُم بنفسه ليلً طويلً .
أنا لست أملك عصى سحرية أو شئ كذلك بل كل ما سأتحدث عنه بعض الطرق توضح كيفية الوصول لباب أحلامك
ولكني لن أطرقه لك بل أنت و لا أحد سواك هو الذي سيكون له حرية طرق هذا الباب ......
سيطول الحديث قليلاً لذا فلا تمل ولا تكل و تجاوب معي لنصل للفائدة الكبرى من الموضوع ...
الموضوع نقاشي أكثر مما هو تعليمي كما تقولون .. ربما تكون أغلبية أو أقلية معلوماته خاطئة فلذا أرجوا منكم تصحيحها حينها ولا تبخلوا علي بالنصح و التصحيح ....
نتوكل على الله .


· أولاً . ( أنواع الأحلام الكتابية ) .

تختلف أنواع الأحلام بتنوع أشكال البشر , وبتنوع تفكير عقولها الفريدة .
أنا مثلاً حلم حياتي هو أن أرى أعمالي على شاشة التلفاز العالمية . ( حلم غريب ولكنه خاص بي )
شخص أخر يحلم بأن يصبح كاتب عربي أو أن يصل للعالمية بمؤلفاته وكتاباته ...
وآخر يحلم بأن يرى قصته كأنمي عالمي (ياباني هو العالمي ) ...
هذا ما أستطيع التفكير فيه حالياً
إذاً فقد حددنا الأحلام أعلم أنها ليست كاملة ولكن هذا هو الشائع حالياً لذا دعونا نتطرق بالأمر خطوة بخطوة

1: مؤلف سينمائي .
2: كاتب مغمور .
3 : انمي عالمي .


أمممم أحلام كبيرة , وطموح عال جداً .
سنتوجه الآن لفهم الأمور المحيطة بالحلم و الصعاب التي ستقابلنا في تحقيق ذلك الحلم .

1: مؤلف سينمائي , 2 : كاتب مغمور .


سنأخذ الاثنين معاً لأنهما قريبين من بعض كثيراً .
هناك عدة تساؤلات تلتف حول الموضوع .


أ : ما الذي يميز أعمالك عن الأخرين .؟..
ب : مستوى كتابتك و أسلوبك .؟..
ج : طرق تفكيرك , شائعة أم خاصة .؟.
د : العبرة أو الموعظة أو المشكلة التى تناقشها خلال عملك الكتابي .؟.
~~~
أ , ج , د .. هذه الخيارات هى خاصة بعقليه كل كاتب ومؤلف والحديث عنها سيأخذ كثيراً من الوقت ولكننا سنأخذ أمر آخر
غير شائع هنا في المنتدى .
لقد مررت بين صفحات الأقسام كثيراً رأيت الكثير من المواضيع عن الدقة و الوصف و الكلمات و التنسيق و العنوان و الحيثية و الفلسفة وكلها أكثر من رائعة تعلمت منها الكثير والكثير بل تعلمت منها كل شيء . ولكني لم أرى موضوع يتحدث عن طريقة الكتابة... بالعامية ( أزاي أكتب / كيف أصبح كاتب أو مؤلف )
ربما يكون متواجد ولكني لم أراه و على كل حال لن يضر فتح الموضوع مرة أخرى ...
اهم النقاط للوصول للحلم
1 : الصبر .
2: التعلم .
3 : المحاولة .


الصبر كلنا نعرفه ونعرف معناه و فوائدة .
التعلم . هو ما سنتطرق إليه الآن
كيف أصبح كاتب ؟ أزاى أعرف أكتب ؟


دعونا نبدأ في الموضوع

~ بسم الله

يقول الكاتب عبد الله أبو العنين في كتابه "لكي يكون لحياتنا معنى":
"لا شك في أن السبب الرئيسي في عدم اتخاذ الكتابة هواية عند كثير من الشباب يرجع إلى الفكرة التي يذيعها بعض الكتّاب عن أن الكتابة موهبة ، إذ أن ذلك جعل الشباب يفهم إما أن تكون الكتابة موهبة أو لا تكون. ولذلك فإن كثيرين منهم لا يحاولون الكتابة إطلاقاً. وإذا حاول البعض ذلك فإنه لا يستمر في المحاولة لمدة طويلة. وإذا كان بعض كبار الكتّاب قال بذلك فإن بعضهم الآخر يقول بأن الموهبة في الكتابة لا تمثل إلا جزءاً من عشرة أجزاء. وأما التسعة الأجزاء الأخرى فتتمثل في ممارسة الكتابة نفسها في صبر لا يعرف الملل.
والشيء الذي لا ريب فيه هو أن الكتابة كذلك عادة تكتسب بالممارسة كما تكتسب أي عادة أخرى. فنحن لم نعرف في تاريخ الكتابة الطويل كاتباً قد ولد وهو قادر على الكتابة دون أن يحاولها ويمارسها طويلاً. وإذا كان هناك من يقول بأن الكتابة صعبة ، فإن صعوبتها تأتي من أنها تفكير، والتفكير صعب ولكننا حين نتعود عليه فإنه يغدو سهلاً ميسوراً. وما يصدق على التفكير يصدق على الكتابة كذلك إذ أنها بالممارسة الطويلة تصبح لا صعوبة فيها.
ونحن نستطيع أن نتعود على الكتابة باتخاذها هواية نمارسها في أوقات فراغنا كما نمارس أي هواية أخرى. وقد نجد صعوبة في البداية ولكننا حين نستمر ، فأننا نتغلب على هذه الصعوبة."


· ما هي الكتابة ؟

إذا اعتبرنا أن الكتابة "نقل التّفكير بالكلمات من عقل لآخر" فبإمكاننا أن نرى أربعة مهارات رئيسيّة معقّدة يجب توافرها هي:

طريقة تفكير مستقلة :فبغيرها لن يستمتع أحد بقراءة ما نكتبه.
القدرة على تنظيم أفكارنا: فبغيرها سيرى القارئ الأشجار ولكنّ لن يرى الثمار فلن يستفيد منها.
اختيار أفضل الكلمات المعبرة عما في عقولنا :فبغيرها لن يفهم أحد ما نحاول التعبير عنه.
خلق مساحة للقرّاء لملئها بخبرتهم الخاصّة: فبغيرها ما كتبناه سينسى في الحال.

هل تبدو هذه طلبات مستحيلة بالنسبة لك؟
لا تقلق، لأنّ الكتابة تتطلب عمل المستحيل من كلّ منا. يمكنك التصديق بكل بساطة أن هنالك طرقا لتسلّق الجبل. فلن تبلغ القمّة بسهولة ، لكنّ بالتسلّق ستدخل البهجة للقلب والرؤية ستصبح أفضل باستمرار.
استخدم هذا المنهج لتعلّم بعض الاستراتيجيّات البسيطة التي يمكنك استخدامها لتحسين مهاراتك في الكتابة.

· الشخصيّة

الشخصيّة ليست مثل الإبداع. لقد كان هناك مفكّرون مبدعون قليلون في كلّ التاريخ ، لكننا جميعا فريدون في استجابتنا للعالم من حولنا. وهذا ما تقوله الأغنية بشكل جميل "إنها نفس القصة القديمة ، لكنها جديدة عليّ".

تتركز المشكلة عند الكتابة في الثقة بالنفس. نحن لا نثق في أصواتنا المنبعثة من داخلنا ، لا نثق في عواطفنا ، لا نثق في ملاحظاتنا واستنتاجاتنا. إننا نخاف من ارتكاب ما قد يجلب لنا الاستهزاء.
خذ النّوتة والقلم ، اختر كرسيّك المفضّل وقل لنفسك: "سأكتب الآن شيئاً مهما بالنسبة لي". امسك بقلمك فوق النوتة ودوّن عواطفك وأحاسيسك ومشاعرك.
هل تجد نفسك جريئا حينما تصورت أنه بإمكانك أن تكون كاتبا؟
هل أنت قلق لما سيقوله عنك أفراد عائلتك لأنك خرجت عن القاعدة؟
هل تخشى من وجود شخص خفي يراقبك وأنت تفعل هذا "العمل الأحمق"؟

هل يوجد في مخيلتك كاتب مشهور أو ناقد أدبي أو حتى أحد المدرسين في مدرستك يقلل من شأن كتابتك؟

إن لم تشعر بأي من هذه الانفعالات المقلقة فأنت في ورطة. الثقة بالنفس هنا تعني أمران هما القلق عما سيقوله الآخرون عنك (و) مدى قدرتك على انتقاد ذاتك. يجب أن نزيد ثقتنا بأنفسنا. هل تتساءل الآن كيف ؟ الإجابة هي: بمواصلة الكتابة. يجب أن نستمر في الكتابة. يجب أن نكتب بشكل يومي إن أمكن ذلك.
إن كنت تريد أن تعرف ما نستطيع كتابته تابع معنا الدرس القادم.

· الكتابة كنشاط عادي

هناك طريقة واحدة لزيادة ثقتك بنفسك وهي الكتابة على أساس منظم. عليك محاولة الكتابة في معظم الأيام إن أمكن ذلك. وبداية اكتب لنفسك فقط. ليس للنشر، وليس للقراءة بصوت عالٍ للأصدقاء ، وليس حتى للذرّية أو أحفادك المستقبليين. فبرغم كل شيء ، لا يمكنك أن تتوقع بأنك ستكون قادرا على إقامة حفلة موسيقية على البيانو من غير سنوات تدريب لأصابعك العشرة. كما أنك لن تكون راغباً بأن يسمعك أحد في هذه الفترة.

اشتر لنفسك نوتة كتابة واجلس معها كل يوم. بداية يجب أن تكون هنالك ورقة فارغة أمامك ، فربما يكون لديك بعض الخوف في قلبك ولا يوجد برأسك شيئا تريد كتابته.

اكتب شيئا واضحا، فقط لتبدأ به، مثل:

أنا أجلس هنا الآن ولا يوجد برأسي أي شيء أكتبه. حسناً ، ذلك لن يجعل العالم مشتعلاً ، ولكن هذا لا يهم .


أنت تتحدث الآن لنفسك فقط. بعد ذلك أعط لنفسك مجالا للاسترخاء لفترة ، حتى لو أخذت غفوة قصيرة. عاجلا أو آجلا ، ستشدك ذاكرتك لفكرة، أو صورة، أو عاطفة، أو حدث حصل منذ فترة قصيرة. انظر إن كان بإمكانك وضع هذا الأمر في كلمات أم لا. اكتب بسرعة أو ببطء بما يناسبك ، ولكن لا تكن قلقا من ناحية الجودة. حاول أن تستمتع بذلك، حاول أن تنطلق، أن تغضب، أن تحزن، لا تقلق على المنطق، أكتب كل ما يدور في رأسك، فأنت غير مراقب. لن يصدم أحد غيرك بما كتبته. وإذا صدمت ، فقد يكون ذلك لأنك كتبتا شيئا ممتعا.
~ ماذا لو شعرت بالنعاس؟
حسنا، ذلك أمر جيد.
~ وماذا لو لم يأتني أي شي مع أني انتظرت طويلا؟

أغلق النوتة، وقم بعمل أي شيء بمفردك. ربما القيام بالمشي قليلا، أو الإستماع للموسيقى ، أو النظر في ألبوم للصور القديمة ، أو الجلوس فقط والنظر للفضاء. ولتكن لديك الثقة بأن عقلك الباطن يعمل الآن. ربما تظهر النتائج غداً وربما بعد غد، ولكن عاجلا أم آجلا ستظهر الكلمات في عقلك، وتريد أن تُكتب.

· تمارين الكتابة

ملاحظات:
قد تضايقك بعض المشاكل التي لا تستطيع إيجاد حل لها. لذلك اكتب لنفسك، تجادل مع نفسك، ودع القلق في كلماتك. اترك ما كتبته ثم ارجع له في وقت لاحق. قد لا تجد حل المشكلة –فبعض المشاكل لا توجد لها حلول- ولكن ينبغي أن تكون قد أنجزت نوعا من التوضيح. أي أنك قادر على التعبير بالكلمات.

صور الكلمة:
ارسم صورة ساكنة بالكلمات، وإن أخذتك الكلمات لمكان آخر اترك لها المجال لذلك. ارسم صورة بيت، شجرة، بحيرة، مكان ما بجانب مكان إقامتك. لا تذهب لهذا المكان أولا، وإنما حاول أن ترسمه من خلال ذاكرتك. ارسمه بالأبيض والأسود ومن ثمّ لوّنه. والآن اذهب لزيارة المكان الذي وصفته. أيّهم أكثر صدقا وأيهم أكثر خيالا وشاعرية صورة كلماتك أم الأصل؟
العواطف:
اختر حادثا معينا وقم بوصف عواطفك المركبة والمتناقضة التي انتابتك وقتها. حاول أن تفعل ذلك بعد وقوع الحادث بوقت قصير.
الأصوات والروائح:
حاول تمييز خصائص الصوت والرائحة. ودعها تقودك داخل الذاكرة.
الحوار:
هل تستطيع أن تتذكر ما قالوه وبماذا أجبتهم ؟ هل تستطيع تذكر الكلمات التي نكررها ، الكلمات التي يُساء استخدامها ، الكلمات التي توحي بأكثر من معنى؟ هل تستطيع إعادة تشكيل الحوار لإظهار جوهره وإبراز العواطف؟
الخيال:
قم بوصف نزهة في سيارة سريعة، أو قم بوصف الطفو على ظهرك في بحر هادئ. تخيّل السفر، التزحلق، الطيران الشراعي، التحليق، الانقضاض والابتلاع، الهبوط. حاول أن يكون اختيارك للكلمات وبناء الجمل يساهم في جعلك تعيش هذا الأمر.
............
أرجوا عدم الرد حتى الأنتهاء منه ...

المؤلف الصغير
27-07-2014, 18:44
· النقد الذاتي – الجزء الأول

إلى هنا تكون قد اكتسبت عادة الكتابة بانتظام. اختر من نوتتك نصا من النصوص التي تعتبرها مهمة بالنسبة لك و اطبعه في برنامج معالج الكلمات في كمبيوترك ثم اطبعه على الورق. أسند ظهرك على الكرسي وأمسك بيدك القلم والورقة المطبوعة وجهّز نفسك. ستقوم الآن بتصحيح كتابتك الأصلية. وهذه بعض الطرق المقترحة لعمل ذلك.

التوازن:
هل ينقل لك النص مدى أهمية الحدث الموصوف؟ ربما يكون وصفك بسيطا وبحاجة لمزيد من التضخيم ليعطي ثقلا مناسبا للحدث الموصوف. استفد من كل الخبرة التي اكتسبتها من تمارينك على الكتابة وقرر ما إذا كانت الأوصاف الإضافية عمليات عاطفية أم تبديلات ضرورية في الحوار. ثم انتظر إن كنت تستطيع إيصال المشاعر بالحدث بشكل أكثر دقة بتغيير إيقاعه أو بتضمينه معلومات حسّية مختارة بعناية.
الإحساس:
هل كل الجمل التي تكتبها تولّد أحاسيس لدى القارئ؟ هل يمكن بكل أمانة أن تضع معنا لكل كلمة؟ إذا وجدت بعض الكلمات الغير متأكد من معانيها فاستخدم القاموس لاستخراجها . هل المعنى المشار إليه في القاموس متوافق مع نيّتك؟ إذا كان الجواب لأي من هذه الأسئلة "لا" عليك مراجعة نصّك. حاول تبسيط جملك، فلا تستخدم الكلمات للإبهار، استخدمها لتبليغ ما ترمي إليه فقط. وكن دقيقا في استخدام اللغة.
المزاج:
ما نكتبه عبارة عن قوالب. كل قالب قد يكون فكرة، صورة، مشهد، زاوية كاميرا، أو حديث مع النفس. وكل قالب كذلك له لونه، عطره، إيقاعه، ومزاجه. انظر لاختيارك للكلمات. هل تتفق في المجاز أم تتضارب؟ افحص تشبيهاتك. ففي مشهد للحب الجارف، إن كتبت: إنه يبتسم مثل الهامبرجر، قد يكون هذا التشبيه ضارّا بالموقف.
التكرار:
قد يميل عقلك لكلمات معينة ويريد مواصلة استخدامها. ابحث عن هذا في مراجعتك لموضوعك. واستعن بقاموسك لإيجاد المترادفات المناسبة. لكن تذكّر أن التكرار أفضل من استخدام كلمات غريبة أو غير مستخدمة.
القوانين أو القواعد:
الكاتب فنان، لذلك عليه أن يدفع نفسه للتأكد من جوانب النحو والإملاء وعلامات الترقيم الغير واثق منها. مهما يكن، إذا كان الكاتب واثقا من تشرّبه للقواعد، فيكنه حين إذن كسرها –إذا كان لديه سبب وجيه لعمل ذلك. وإذا كان ما يكتبه ذا أثر جيد عند القراءة.

القطع:
عندما تبدأ بالكتابة تشعر وكأن كل كلمة في النص ثمينة. ولكنها ليست كذلك. هذه بعض الطرق المقترحة لقطع الأجزاء الزائدة من نصك:
حتى إن كانت فكرة ، أو تشبيه أو جملة رائعة ، إن لم تكن ذات علاقة بموضوعك: تخلص منها.
أبرز نسخة من النص على جهاز الكمبيوتر، وحاول أن تمسح بعض الفقرات واطبع الموضوع على الورق ثانية. إذا لم يتطلب الموضوع إرجاع أي من الفقرات الممسوحة: فلا ترجعها.
انظر لحوارك ، إذا كان هنالك سطر وحيد لا يكشف عن الشخصية أو يقود للقصة: استأصله.
أخيرا، عليك تحديد غاية كل جملة وكل كلمة وكل علامة من علامات الترقيم. هذه الخطوة هي الأخيرة وليست الأولى.

· احترم جمهورك

المعرفة:
دُعِيَ عالم ليحاضر في تخصصه، فسأل صاحب الدعوة عن مدى معرفة المستمعين. افترض أن صاحب الدعوة أجاب بأنهم جاهلون تماما لكنهم على قدر عال جدا من الذكاء. إن مراجعة جريدة النيويورك للكتب مثال جيد لهذا الأمر. فهي لا تتطلب منك معرفة أي شيء عن موضوع الكتاب المراجع. حيث يتم شرح الموضوع بإيجاز لتتم عملية توسيع مداركك بشكل مقبول.
لكن هل هذا هو الطريق الصحيح لك ككاتب؟ أنا لا أعتقد ذلك. هناك نوعين من المعرفة يفضل أن تلمح أو تفصح بهما: معرفة خاصة ومعرفة عامة. المعرفة الخاصة هي تلك الأشياء التي يمكنك أنت والقريبين منك شخصيا أو جغرافيا فقط أن يعرفوها. يجب عليك أن تقرر ما إذا كان لدى قرائك أيضا هذه المعرفة أو أن عليك نسجها في روايتك. أما مع المعرفة العامة فلا حاجة لك بالإفصاح عن كل شيء فالتلميح كافي في كثير من الحالات.

الفراغ:
أشرك قراءك بالسماح لهم بقراءة ما بين السطور. الفلم التعليمي الذي يشترط شرح صوتي لما تراه على الشاشة من الأفضل أن يكون له أسباب قوية لذلك. وذلك لأن الأفلام التعليمية وسيلة للعرض البصري وليست للتعبير الصوتي. عند الكتابة، يجب أن يكون الحديث مقنعا، ولكن العرض يترك للقارئ مساحة فارغة ليملأها بتفسيراته الشخصية لربط ما تمت كتابته مع حياتهم وخبراتهم ومعرفتهم الخاصة. الكتابة الجيدة تكون هذا المزيج بشكل صحيح.

· القراءة بصوت عالٍ

هذا هو وقت قراءة نصك المراجع بصوت عال. هل تتعثّر؟ إذن ربما يوجد خطأ ما في تركيبة جملك. حاول مراجعتها ، وحاول تبسيطها. الفكرة الجيدة والصورة القوية ستنجو، مهما يكن فهنالك تقدم متواضع. النحو والقواعد الجيدة لكن تخفي التفكير الضعيف.
عندما تشعر بتحسن نصك، سجله على شريط كاسيت أو على القرص الصلب. ركب السماعات وأغلق عينيك واستمع فقط. ثم اسمعه ثانية وثالثة واسأل نفسك هذه الأسئلة:
هل استمر لمدة طويلة جدا؟
إن كانت الإجابة نعم، إذن عليك إجراء المزيد من الاستئصال.

هل هنالك كلمات أو عبارات محزنة؟
إن كانت الإجابة نعم، إذن عليك تبسيط قلم ومصطلحاتك.

هل قمت بترتيب أفكاري وصوري بشكل متسلسل وواضح؟
إن كانت الإجابة نعم، تهانينا.
هل يمكنني سماع الموسيقى في نثري؟
إن كانت الإجابة نعم، فذلك رائع.

· مشروع الكتابة
بعد الكثير من التمارين التي ساعدتك على اكتساب المهارة أنت الآن جاهز للعمل.
هيا لنبدأ معا:
رسائل للأصدقاء:
انفعل مع الخطاب، وتحرر من القيود، واكتب بسرعة، واحتفظ بنسخ منها.
مفكرة:
لا تحاول أبدا تسجيل كل شيء. اختر حادثا واحدا فقط حدث اليوم أو في الماضي. فربما تساعدك تلك الأحداث لتأليف قصة مع الوقت.
لأجيال المستقبل:
جيلين من قصتك، مأساتك، سعادتك، حكمتك، حماقتك، شفقتك، ستصبح شيئا ذا قيمة بالنسبة لعائلتك. ومن يقرأها قد يختار منها شيئا يناسب شخصيته.
مقالة جريدة:
الصحفي الذي يفهم الحقائق بشكل صحيح، ولديه فطنة وأسلوب نثري يزين به حديثه، بإمكانه أن يجد موضوعات قريبة بالقراء من حوله، يحولها بعد ذلك للطباعة.
المقال:
إن كان الهيكل والمنطق والتنامي المثير للأفكار هو ما يهمك، فعليك قراءة بعض المقالات ثم جرب واحدا. ابحث عن رفاقك الكتّاب وتناقش معهم.
القصة القصيرة:
لا تتوقع أن تنشر، ولكن التحق بجمعية أدبية أو حاول البدء في واحدة.

أخيرا، أتمنى لك سعادة كبيرة في تسلق هذا الجبل. قد تكون هنالك مشقة ، وقد يصيبك الدوار أو العواصف. ولكن لا تنسى أن المنظر والمشهد يتحسن ويصبح أجمل مع الوقت.



· تبلّد ذهن الكاتب

تستخدم عبارة ((تبلّد ذهن الكاتب)) في حالة توقف ذهن الكاتب عن التفكير بحيث يصبح غير قادر على المضي قدما في كتابة كلمة أخرى في الموضوع. إن هناك استراتيجيات عديدة يمكن أن تساعد في التغلب على هذه الحالة. وعلى سبيل المثال، فإن باستطاعتنا:
التحاور مع المهتمين أو المطلعين على الموضوع المراد الكتابة عنه ، والاستفادة من آرائهم. وفي إطار هذه العملية يتم توليد مسارات أو طرق جديدة لتناول الموضوع.
أن نترك الكتابة جانباً لفترة ونعود إليها فيما بعد بنظرة جديدة.

· القراءة حول الموضوع.

قراءة ما سبق كتابته.

تعتبر الكتابة شيء ضروري للإنسان للتعبير عن رأيه وإستغلالها في مجالات عدة سواء كانت إستغلالها لغرض التكسب أو نشر الفائدة وإثراء المحتوى والكتابة عبر التدوين، أو غيره يعتبرها البعض شيء صعب (أخص التدوين) أعني تحتاج إلى جهد وتفرغ.
سأقدم بعض طرق ممكن تمكنك من تحسين طريقتك أو أسلوبك في الكتابة والتدوين إستفدت منها شخصياً وأطبقها إلى الآن و تحسن من أسلوب عرض الموضوع الذي تريد كتابته وبالطبع يجب أن يكون لديك مسبقاً غرضك من كتابة الموضوع وعنوان الموضوع أيضاً.
القراءة .. القراءة .. القراءة

ممارسة القراءة أمر ضروري جداً ليس فقط لإستلهام ما تريد أن تكتبه أو تبحث عنه بل في التعلم والبحث عن الأفكار والمصادر التي ستستعين بها خلال كتابتك للموضوع وأمور أخرى ، القراءة هنا ممكن أن تكون مصدر كتابتك وتحديد الأسلوب الذي ستكتب به ورؤية أساليب الآخرين في الكتابة تساعدك أيضاً على تحسين أسلوبك .. إذاً القراءة المساعد الرئيسي على تمكنك من الكتابة.

· كتابة موضوع تجريبي

جرب أن تكتب موضوع تجريبي لوحدك حول موضوع تهتم به أو تخصص تحب المطالعة فيه إبدأ بالتخطيط لما سيأتي في الموضوع إما على شكل نقاط أو أسئلة ستوجهها لنفسك للإجابة عليها في الموضوع أو بشكل مباشر وبأي طريقة تريدها، تساعدك هذه الطريقة على جعل الكتابة بالنسبة لك شيء عادي مع الوقت وأيضاً لن تفكر في الأخطاء الموجودة في الموضوع أثناء كتابتك.

· نظم النقاط التي ستتحدث عنها في الموضوع

طريقة تنظيم الموضوع وخاصة تقسيمه على عناوين وفقرات مهمة جداً، كتابتك للعناوين والفقرات ستأتي عن طريق تخطيطها مسبقاً بكتابة النقاط الرئيسية التي ستتحدث عنها في الموضوع (على شكل قائمة مثلاً) ، بالطبع كما ذكرت في المقدمة يجب عليك تحديد الموضوع الذي تود الكتابة عنه وإيصال مضمونه.

· استخدم الخرائط الذهنية

يمكن إعتبارها نفس الطريقة السابقة أو مشابهة ولكن أفضل في التنظيم، تساعدك الخرائط الذهنية في توليد أفكار الموضوع وطريقة عرضها وهي مفيدة جداً في عدة مجالات وليست في الكتابة وحدها، يمكنك تقسيم الموضوع بطريقتك على ورقة قبل كتابة الموضوع ويمكن أن تناسبك الطريقة مع الوقت وتلاحظ قيمتها مع الوقت وخلال الإنتهاء من كتابتك لأي موضوع تستخدم فيه هذا الأسلوب.

· لا تقلق من الأخطاء والنواقص

هذه نقطة ضرورية يجب أن تذكر نفسك فيها دائماً إذ لا يوجد دائماً موضوع كامل 100% خالي من الأخطاء الإملائية ونواقص في المضمون أو إتباع أسلوب ممتاز في الكتابة، كل ما يخطر في بالك تستطيع كتابته، في البداية أكتب ما تريد وقبل تأكيد الموضوع يمكنك مراجعة ما كتبت ولكن لا تفكر في هذا الأمر في البداية وحاول تجربة ذلك على الأقل في مسودة لكتابة موضوعك وإطلاعه على أشخاص تثق بهم، وتذكر أن الإهتمام بالأخطاء قد يبعدك عن الكتابة أو البدأ فيها.

· إطلع على أساليب الآخرين في الكتابة

إطلاعك على أسلوب الآخرين في الكتابة يساعدك بالطبع على تحسين أسلوبك إما عن طريق المدونات على سبيل المثال أو الكتب ، المجلات ، .. وغيرها من الوسائل ، متابعتك للمدونات المفيدة والكتاب الذين يكتبون ما تحب القراءة عنه سيساعدك بشكل سريع على تحسين أسلوبك بسبب المطالعة والمتابعة المستمرة لهم.

· إبدأ بمختصر من ثم التفاصيل

طريقة كتابة الموضوع مهمة، عادةً نفكر في كتابة المقدمة أولاً وقد تستغرق وقت طويل عند البعض إلى أن يفكر بالإكتفاء بالسلام أو بكلمات مثل “بدون مقدمات” ، “سأتحدث عن كذا وكذا” ، .. وغيرها من العبارات ، أفضل طريقة هي كتابة النقاط الأخرى التي تستطيع كتابتها الآن وتأجيل الباقي في وقت آخر ، أجل كتابة المقدمة في آخر الموضوع وأبدأ بكتابة النقاط التي ستتحدث عنها ولو بشكل مختصر. ( مثلاً أكتب العناوين في البداية بدون أو مع فقرة مبدئيه بعد ذلك إبدأ بتفصيل كل عنوان وبقية الموضوع)

Black Perla
27-07-2014, 18:48
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك؟ كل عام و انت بخير

أنت مثلي أريد رؤية أعمالي في تلفاز و في مواقع فيديوهات و سماع الناس يهتفون لاسمي و ان شاء الله سيتحقق لذا اشتركت في موقع واتباد لكي أحقق حلمي.

الله يوفقك.

المؤلف الصغير
27-07-2014, 18:52
· ابدأ بإنشاء مدونتك

إذا كنت تريد تحسين أسلوبك فلابد من ممارسة الكتابة أحد الأشياء التي ستوفر عليك ذلك هي إنشاء مدونتك ونشر ما تريد من مواضيع وبشكل دوري أو مستمر على فترات متقطعة كما أن ممارستك للتدوين تحسن أشياء كثيرة بجانب الكتابة وخاصة إذا كنت تهتم بمجال معين ستكتب فيه لأنك ستبحث عن مصادر وستجد معلومات تسجلها وأشياء تتعلمها خلال التدوين إضافةَ إلى مشاركة الآخرين والتواصل مع القراء والمدونين الآخرين والتواصل معهم

تعلمت الكتابة الآن و أصبحت مستعداً للخطوة الأولى في طريقك لتحقيق حلمك المنشود .
ثاني خطوة هى الوصف ...


و الوصف هنا سيطول و يطول ويطول شرحه ولكني قد وجدت كتاب شهير جداً يناقش ويشرح الوصف من أ إلى ب .
. أسم الكتاب ( كتاب فن الكتابة وتقنيات الوصف ) .
و الكتاب عبارة عن خمسة أجزاء . كل جزء لا يتجاوز حجمه 200 ك بايت . حاجه بسيطة جداً
وهذه هى روابط الكتاب . مضغوط بملف ونرار بعد فك الضغط ستجد الخمس أجزاء .

الرابط الأول .
http://www.gulfup.com/?GME600

الرابط الثاني .
هنا (http://www.3rbz.com/download22866.html)


كما أن هناك مواضيع كثيرة مهمة بالمنتدى تستطيع البحث عنها حتى لا أنسى موضوع منهم .

وعندما تنتهي من هذا الكتاب أعطيك كتاب آخر مفيد جداً لكل شخص يريد أن يصبح كاتب مشهور وينشر مؤلفاته و كتاباته
أسم الكتاب . ( كيف تكون كاتباً بارعً ) .
الملف مضغوط بعد بفك الضغط ستجد الكتاب يقراء ببرنامج . pdf


الرابط الاول .
هنا (http://www.gulfup.com/?1nUYCf)
الرابط الثاني .
هنا (http://www.3rbz.com/download22868.html)



طبعاً الكتاب يشرح كل شئ عن طريقة عمل كتاب أو مجلد خاص بك ونشره في العالم ...
.....

2: أنمي عالمي .

هذا الموضوع فيه نقاش كبير جداً جداً جداً ويحتاج لوقت أكثر و أكثر حتى نستطيع جمع المعلومات الكافية عنه .

ولكن هناك طريقتين لتحقيق ذلك الحلم و الاثنتين تحتاجان لصبر قوي جداً جداً جداً .

الأولى ... صنع الأنمي بنفسك . عن طريق برامج وما إلى ذلك .
وهذا موضوع قد جمعته يشرح كيفيه صنع أنمي .


أسم الموضوع ( كيف تصنع أنمي ) .
الحجم : 4 ك .

الرابط الأول .
هنا (http://www.gulfup.com/?WsUEj9)
الرابط الثاني .
هنا (http://www.3rbz.com/download22871.html)


ليس متقن جداً ولكن يعطي نبذة بسيطة عن كيفية صنع الأنمي
......
الثانية
>>>>
ملحوظة بسيطة
الطريقتان أيضاً تحتاجان لرسام محترف .

هذه الطريقة شائعة أكثر من صنع الأنمي بنفسك لأنه يحتاج منك وقت طويل وصبر طويل وقد يحتاج لأموال ونظراً لظروف البعض الذين لا يملكون الأموال لنشر قصتهم أو صنع حلمهم فتعد هذه الطريقة هى الأكثر فاعليه في الأمر
وهى بالاتفاق مع رسام محترف زميل لك أو يرغب بتوصيل رسمه و موهبته للجميع كما تريد أنت أيضاً
ستتفقون على القصة والأحداث ثم يبدأ برسم الفصول كمانجا ثم بعد الانتهاء من عدة فصول ومراجعتها
تنشر على موقع مانجا عالمي وهناك الكثيرون ولكن لابد من ترجمتها لعدة لغات وإن قابلت مشاهدة عالية
ومتابعة من الكثيرون يتواصل معك الموقع للتعاقد معك ونشرها بالدول الخاصة به أو مهما يكن يريد .
ولكن في هذه الحال فقد وصل صوتك أخيراً للعالم .


هذا الموضوع سنتطرق إليه بالتفصيل الملم من كل جوانبه في رد آخر لأني لم أجلب معه الإثباتات الخاصة به
لأن كل تركيزي كان على الكتابة و التأليف حالياً ...
إلى هنا ينتهي موضوعنا ونبدأ في النقاش الجاد و المفيد .
لا أريد كلمة شكر قدر ما أريد حلول و ُطرق تدل بها كل شخص يريد الوصول إلى تحقيق حلمه المنشود وتساعده بها على تحقيقه , طرق مجربة أو اقتراحات جادة .

آآآآآه . أخيراً انتهيت . لقد مللت حقاً كثرة الكتابة و البحث المتواصل في هذا الأمر ولكن أتمنى أن يكون الموضوع قد جلب أي فائدة لأي شخص حتى لو بسيطة .
شهادة حق . الموضوع نصفه مني ونصفه الآخر مقتطفات من مواضيع أخرى لكتاب مشهورين و لنقاد عالميين .
حسناً نلتقي في الرد الأخر ونقاش عن الأنمي بطريقة تفصيليه ولكنه سيتأخر قليلاً أة كثيراً حسب اكتماله معي وحسب وقت فراغي أيضاً . منتظر اقتراحاتكم المبهرة .



دمتم في أمان الله و حفظه .
كل عام وأنتم بخير وعيدكم مبارك

المؤلف الصغير
27-07-2014, 18:58
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك؟ كل عام و انت بخير

أنت مثلي أريد رؤية أعمالي في تلفاز و في مواقع فيديوهات و سماع الناس يهتفون لاسمي و ان شاء الله سيتحقق لذا اشتركت في موقع واتباد لكي أحقق حلمي.

الله يوفقك.

موفقة إن شاء الله و أتمنى أن تشاركينا عن كيف فعلتي ذلك وما هى الصعاب التي قد مررتي بها حتى نستفيد منها ..

Black Perla
27-07-2014, 19:56
حسنا.. ان شاء الله تستفيدوا...

أولا ستخطأ و لن تفشل عند تحقيق حلمك و هذا طبيعي...
و ثانيا ان أردت أن يرى العالم أعمالك:
فعليك قراءة الكتب بلغة الانجليزية أو أن تشاهد برامج و مسلسلات أو مدونات أو صحف أو مجلات... الخ
تغلم القواعد بشكل و لو كنت ممتاز فيها.
معرفة تقاليد، مثال: ياباني يستطيع أخذ لقب أمه بدلا من لقب والده.
لكن قبل كل هذا و بالطبع التوكل و ثقة بالنفس.

و هناك أشياء أخرى لكن لا أستطيع تذكيرها.

ice-fiori
27-07-2014, 20:49
الموضوع بصراحة رائع و يتطرق إلى نقاط و مواضيع فى غاية الأهمية و نظراً لطول الموضوع فلم استطع بعد انهاؤه و لكنى حتما سأفعل
إن الكمية التى قرأتها كافية جداً لتجعلنى أفهم عم يدور الموضوع
و الآن لندخل فى صلب الموضوع


سمعت كلمات طعنتني كالسيوف الحادة في مركز قلبي , يئست و اكتأبت و كرهت القلم و بغضت الورقة لفترة طويلة ,
فكرت في الهروب من الواقع كثيراً و أنا أرى بأعين الناظرين لي نظرات السخرية و الاستهزاء من حلمي البعيد ومشروع عمري الذي تفكرت فيه بالساعات و الأيام و الشهور بل و السنين الطوال

هذه بصراحة عادة الناس و خاصة شعبنا المصرى أشعر أنه شعب متخصص فى الإحباط و السخرية
و لهذا السبب بالذات كنت اكتب و اكتب فى الخباء و لا اجعل أحد أى كان يرى كتاباتى كنت اخاف من السخرية و الإحباط و قد استمررت كثيرا فى هذا حتى أن عائلتى لم تكن تعرف بالموضوع و لكنى تشجعت قليلا بعد ذكرت و وضعت بعض كتاباتى على الأنترنت و فكرت بأننى احتاج إلى النقض لكى أحسن من مستواى و بالطبع اقصد النقض البناء و ليس النقض الهدام المحبط أعنى أن النقض البناء يعرفنى أخطائى لانتبه لها فى حين ان النقض الهدام يعرفك بأن موضوعك هو أسوأ موضوع على وجه الأرض بدون ذكر أسباب و الاسباب هنا هى المهمة فهى التى تجعل الشخص يتحسن



اهم النقاط للوصول للحلم
1 : الصبر .
2: التعلم .
3 : المحاولة .

أعجبتنى هذه النقاط جداً فهى لا تقتصر على الكتابة فحسب بل فى أى أمر من أمور الحياة


· تمارين الكتابة


هذه التمارين أحسست أنها مفيدة و قررت ان أجربها ، هذا التقسيم رائع يجعلك تلم بأنواع و أشكال من الكتابة و توضيحها فى نقاط كان أروع


حجز باقى الموضوع لحين الإنتهاء

موفق الطرح ~~~

المؤلف الصغير
28-07-2014, 04:40
هذه بصراحة عادة الناس و خاصة شعبنا المصرى أشعر أنه شعب متخصص فى الإحباط و السخرية
اتفق معكٍ بذلك ولكن ليس كل الشخصيات فيه فهناك المحمس و الذي يعطيك الأمل و لكن الأغلبية للأسف محبطة .


كنت اكتب و اكتب فى الخباء و لا اجعل أحد أى كان يرى كتاباتى

فكرة روادتني كثيراً ولكني أزعجت من حولي حتى هم من يئسوا مني ولم يتطرقوا للأمر إلا بسخرية أو أستهزاء كالمعتاد دائماً .


بالطبع اقصد النقض البناء و ليس النقض الهدام المحبط

بالتأكيد .. النقد مهم جداً لتحسين المستوى ورؤية الأخطاء الغير واصحة لك , أنا اعشق النقد دائماً و أعني بذلك هو الأول وليس الثاني الذي يشعرك كما قلتٍ أن موضوعك أو روايتك لايوجد أسوء منها فوق الأرض . يحبط أكثر مما يعطي دفعة إيجابية .


لا تقتصر على الكتابة فحسب بل فى أى أمر من أمور الحياة

بالتاكيد هذه العوامل نحتاجها في كل أمر نريد التقدم فيه ..


حجز باقى الموضوع لحين الإنتهاء

مشكورة للمرور الرائع و أتمنى بعد الأنتهاء أن تشاركينا خبرتك و أقتراحاتك للأمر .

موجْ !
10-08-2014, 19:00
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
كيف حالك أخي ؟ أرجو أنك بخير و عافية

شعرت بأن الموضوع موجه فقط لاؤلائك الذين يمتلكون أحلامًا مشابهة
بجانب كوني خريجة لقسم علمي ولا أفقه شيئًأ عن الأدب إلا عناوين رئيسية
إلا أنني أيضًا لا أمتلك حلما كهذا ...
فـ ما الهدف إذا من كتاباتي ؟
إذا كان تعبئة للفراغ .. قضاء الوقت .. ليسا بهدف .. فأنا لا أمتلك هدف إذا :d
هل بإمكانكِ تخيل هذا ؟!
و مع ذلك لا زلت أكتب ... أرغب فقط في أن أكتب و أن أصبح أفضل بالكتابة !! عدا هذا لا أمتلك حلما مماثل !
لذا .. أنني أستغل هذا الموضوع بشكل كامل من أجل مصالحي الشخصية في إيجاد المتعة و قضاء وقت فراغي ... وليس لأجل حلمي !!

( ما هي الكتابة ؟ )

النقاط الاربع التي ذكرتها .. أساسية جدًا
التفكير المستقل
على الكاتب أن يمتلك قلمًا منفردًا .. أفكارًا خاصة .. لا يشبه أحد ولا يشابه أحد !!
و إلا لن تنبع الفكرة التي تكون بحد ذاتها ما يميزه عن غيره من الكتاب !
تنظيم الأفكار
هذا الجزء ليس سهلا :d ... الاغلبية هنا أفكارهم مشتتة ... أو لا تصل أفكارهم بشكل سليم .. حيرة و ضياع ... أنا كذلك =)"
اختيار الكلمات
لنرى ... البلاغة في النص لا فائدة منه إذا كانت الكلمات لا تلامس الوجدان و تعلق في ذهن القارئ و ليست مناسبة للأحداث
انتقاء الكلمات يكاد يصبح فنًا .. حسبما أشعر ... !! فكم من الشخصيات كما نشاهد في الافلام , المسلسلات , و الانميات كذلك ... بجملة واحدة أو جملتين
معبرة عما بداخلها .. تقفز لتكون الشخصية المفضلة !! بسبب الموقف و قوة الجملة و مدى مناسبها و دقتها لما يحدث
مساحة للقارئ
... ماهذا ؟! :d
أقصد إن هذا أمر جديد .. لا أعلم ماهو لذا لن أتحدث عنه !

الشخصية

الاسئلة جميعها أجابتها بـ " لا " ... إنني في ورطة ... لن أتحدث عن الأمر إذًأ

الكتابة كنشاط عادي

إنها مملة :d

تمارين الكتابة

اختصار هذا الجزء هو ( الوصف )

نحن نكتب الصوت .. نكتب الرائحة .. نكتب الشعور ... نكتب كل شيء لا يمكن كتابته !!
ما يميز القلم الجيد عن الركيك مدى جودة كتابة الاشياء التي لا يمكن كتابتها عادة !!
من يكتب الصوت كما نسمع ؟! من يكتب الشعور كما نشعر ؟! من يكتب الموقف كما نعيش ؟
هي هذه الميزة المطلقة ... إيصال كل شيء ... كما لو أن تلك الكلمات واقعًا !!
حتى الأمور الخيالية في أذهاننا .. تلك الصورة الغريبة التي لا يمكن و استحالة رؤيتها في الواقع
يمكن جعلها واقعًا نعيشه ... بالكلمات !!
لكن السؤال .... لأي درجة تحتاج من التدريب لنتكن من هذا ؟! الموهبة وحدها ( لا يمكن ) أن تكفي ! :d

النقد الذاتي ... !

فكرة طباعة ما كتبته .. جميلة :d

الإحساس

امتلاك حصيلة لغوية كبيرة من الكلمات وحده لا يكفي إن لم نكن قدارين على الانتقاء منها و وضعها في إيطار جميل
و كما ذكرت من قبل في ( اختيار الكلمات ) .. البلاغة وحدها لا تكفي إن لم تكن تلامس الوجدان !!

المزاج

لنرى .. أغلب ما يفسد المزاج هو سوء التعبير و السرعة بالتنقل في المشاهد !! بالنظر إلى الروايات هنا في مكسات !!!
او الإطالة المملة في المشهد الواحد ... نقطة المزاج أجدها مكملة لما كتب في التوازن =)" !

التكرار

هذه المشكلة لا بد من وجودها في طريق أي كاتب عادة !!!
لا أجد حل لها سوى المزيد من القراءة و التعرف على كلمات جديدة و إيجادة استخدامها و التنويع في الأسلوب الفني فقط !

القوانين أو القواعد

لن أتحدث ... :d مشاكلي كبيرة مع النحو !!
إنني حتى أتوقف قليلا لأراجع بعقلي قاعدات المثنى :d !!

القطع

لنرى ... أنا لم أجرب هذا من قبل ... بعد قرائتي .. إنه من الخطير القيام بالأمر حتى :d
بسبب الحماس و مدى انسجامك في الكتابة و الافكار الكثيرة التي تتخبط برأسك ... أنت قد تكتب دون أي تكلف .. بشكل عفوي !
و عندما تراجع النص مرتين ثلاث أو خمس مرات ... لا يمكنك أن تستشعر بوجود زوائد على النص ..!!
بل على العكس تماما ... بعد هذا التدقيق الشديد .. سوف تشعر بأن كل شيء في محله !!
لا أعلم حقًا ... أمر القطع هذا أول مرة أسمع به :d

احترم جمهورك

المعرفة

التلميح في المعرفة الخاصة .. هو التعريف به خلال النص ... !!!
لمجرد إنه أمر لا يعرفونه إلا الاشخاص في نفس المحيط ج غرافيا .. لا يعني لا يمكن كتابته !!
و إلا كيف نجد قصص واقعية في أماكن معينة و تقوم بالتثقيف في نفس الوقت ؟!
السلاح في المعرفة الخاصة هو إيجادة شرح النقاط بشكل سلس دون تعقيد أو بطريقة مملة !!

الفراغ

بدلا من الفراغ .. هل تقصد الهدف اللي يقبع بين السطور ؟! الرسالة التي يريد الكاتب إيصالها ؟!
ام جعل القارئ يعبئ مشاعره و خبراته بما يقرأ ؟!
لم أفهم النقطة هذه جيدًا

القراءة بصوت عالِ

لا أحبها .. مملة .. جربتها مرة لاحفظ تعاليل الفيزياء و بدأ صوتي يختفي تدريجيًا و كدت أن أنام :d

القراءة .. القراءة .. القراءة

لا أحبها .. لنرى .. أخر كتاب قد قرأته كان قبل 5 أو 6 سنوات !!
ألا يوجد حل أفضل من القراءة ؟ :d
لكنني لا أنكر أهميتها .. بعيدًا عن آخر كتاب قمت بقرائته ... رغم كونها مملة إلا أنني لازلت أقرأ على أي حال !!

الخرائط الذهنية

إن كنا نتحدث عن كتابة القصة أو الرواية فأنا أفضل كتابة النقاط بطريقة عادية على استخدامها !
أما إن تحدثنا عن موضوع مقالي .. فهي طريقة ناجحة ... لكنها مملة كذلك :d

الأخطاء والنواقص

نقطة مهمة جدًا ... لا تتوقع اقترابك من الكمال من مرة واحدة ... و إلا لما احتجنا للتدقيق و المراجعة من البداية !!
لكنها مشكلة أزلية لي بما أنني أكره ارتكاب الاخطاء منذ البداية :d

أساليب الآخرين

لا مشكلة بذلك .. و حتى إن حاكيت أسلوب أحدهم ... لا مشكلة !
لكن يجب الحذر من جعل أسلوب أحدهم أسلوب لك .. فهناك فرق بين التقليد و المحاكاة !!
عليك أنت أيضًا أن تنفرد بأسلوبك الخاص !

الجزء الاخير من الموضوع لا أمتلك له تعليقًا شافيًا ... ^^ أتمنى فقط أن تتحقق أحلام الجميع بكون كتاباتهم عالمية .. بنص أو انمي !!


ختام ردي

لماذا الأغلبية هنا كانو قد شعروا بالحرج لو لمرة واحد من كونهم يكتبون قصصًا ؟!
أو حتى لماذا كل هذا الاهتمام لما يقولونه الناس من انتقادات ؟!
نحن عرب ... ميزنا الله عن باقي شعوب العالم بلغتنا ... تميزنا بالشعر .. و الأدب لدينا لا يستهان به على مر العصور القديمة و الحديثة !!
و القرآن الكريم تحدى فصاحتنا كذلك !!
و قد كان هناك وقتًا وصل به العرب بتحدي بعضهم البعض في كتاباتهم ... و يفتخرون بكل علانية و امام الملاء بما يكتبون !!!
أن هذا الامر لا يتعلق بك ككاتب .. بل بهم أيضًا كمجتمع ... إن كنا في عصر سابق .. ماقبل الاجهزة الالكترونية .. أو حتى قبل عصر ماقبل الاجهزة الالكتورنية :d
لن يكون الامر غريب ... فلانًا يمسك قلما و ورقة .. يقوم بالكتابة .. رواية قصة شعر جملة كلمة !!

كلام الناس إلى سلة المهملات !!

جزيل الشكر لك
في رعابة الرحمن

المؤلف الصغير
20-08-2014, 03:11
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
كيف حالك أخي ؟ أرجو أنك بخير و عافية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. بخير و الحمد لله .. شكراً جزيلاً و لكٍ المثل إن شاء الله .


شعرت بأن الموضوع موجه فقط لاؤلائك الذين يمتلكون أحلامًا مشابهة
بجانب كوني خريجة لقسم علمي ولا أفقه شيئًأ عن الأدب إلا عناوين رئيسية
إلا أنني أيضًا لا أمتلك حلما كهذا ...
فـ ما الهدف إذا من كتاباتي ؟
إذا كان تعبئة للفراغ .. قضاء الوقت .. ليسا بهدف .. فأنا لا أمتلك هدف إذا biggrin
هل بإمكانكِ تخيل هذا ؟!
و مع ذلك لا زلت أكتب ... أرغب فقط في أن أكتب و أن أصبح أفضل بالكتابة !! عدا هذا لا أمتلك حلما مماثل !
لذا .. أنني أستغل هذا الموضوع بشكل كامل من أجل مصالحي الشخصية في إيجاد المتعة و قضاء وقت فراغي ... وليس لأجل حلمي !!


أظن أنني أهملت هذه النوعية في مقدمة الموضوع .. ولذلك أعتذر لهم ولكن الموضوع مقدم بشكل كبير للذين يريدون تعلم الكتابة مهما كان الهدف الذي يسعى إليه أو حتى بدون السعي لهدف من الأهداف التي ذكرت فيه ..


لماذا الأغلبية هنا كانو قد شعروا بالحرج لو لمرة واحد من كونهم يكتبون قصصًا ؟!
أو حتى لماذا كل هذا الاهتمام لما يقولونه الناس من انتقادات ؟!
نحن عرب ... ميزنا الله عن باقي شعوب العالم بلغتنا ... تميزنا بالشعر .. و الأدب لدينا لا يستهان به على مر العصور القديمة و الحديثة !!
و القرآن الكريم تحدى فصاحتنا كذلك !!
و قد كان هناك وقتًا وصل به العرب بتحدي بعضهم البعض في كتاباتهم ... و يفتخرون بكل علانية و امام الملاء بما يكتبون !!!
أن هذا الامر لا يتعلق بك ككاتب .. بل بهم أيضًا كمجتمع ... إن كنا في عصر سابق .. ماقبل الاجهزة الالكترونية .. أو حتى قبل عصر ماقبل الاجهزة الالكتورنية biggrin
لن يكون الامر غريب ... فلانًا يمسك قلما و ورقة .. يقوم بالكتابة .. رواية قصة شعر جملة كلمة !!


اعجبني هذا التعليق جداً ولكن للأسف الناس لم تعد تقيم الفن كما كانوا يفعلون بل كل شخص لا يستطيع إعطائك فرصة يحاول أن يمحوا الفكرة من عقلك بدلاً أن يساعدك في هوايتك و أمر الإحباط لا يسكن في الكتابة فقط بل في أمور كثيرة .


كلام الناس إلى سلة المهملات !!

كلام صحيح ولكن الواقع صعب لأننا نتأثر بالأخرين , وإن كان كل المتواجدين حولك لا يهتمون فالتأكيد ستفقد الاهتمام شيئاً فشيئاً دون ان تلحظ هذا الأمر ...

رد متوقع منكٍ معلمتي .. أتمنى لك الصحة و العافية و السعادة و النقاء ..

دمت] في رعاية الرحمن وحفظه و تحت طاعته دائماً تمرحين ..