قــلب وجـم !

[darҚ MooЙ]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2011721&d=1405227105


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم جميعاً شعب مكسات
اليوم ما سأطرحه عليكم مجرد أقصوصة
كنت قد كتبتها منذ زمن بعيد كتحدي بيني وبين كاتبة أخرى
ومنذ يومين مررت عليها لأتذكرها وإذ بي أرى بها أخطاء جم
لكن خطر لي نشرها فأخذتها معي للحاسب ووظبت أشلائها المهترئة
وعدت وقد جلبتها معي وكلي أمل أن تنال استحسانكم
وتفهموا مغزا ما يقبع بين سطورها
***************************

o×كـــدر قلبي×!

في يوم كئيب أحتل القمر كبد السماء بغرور والتفت حوله النجوم ..لتشكل لوحة من أجمل لوحات الطبيعة .. كنت أجلس على الأرجوحة بحزن والدموع قد خطت مجراها بين نسمات وجهي .. و بينما كانت عيناي تترصد رحيب السماء اكفهرت و أزيح القمر عن عرشه لتحتل مكانه الغيوم الظلماء .. وما هي إلا ثوان حتى صبت مائها كأنه دموع الطبيعة النقية لتغسل الأرواح المعذبة الشقية ..تطلعت إليها وابتسمت بوهن قائلاً أتشاركينني دموعي أيتها السماء ..أم هي سمة خلقيّة
تصفين فيها سعادتك..حسبت لوهلة أن السماء تضحك علي !!....عدت أنظر للأرض ودموعي تغسل وجهي وقد امتزجت الحبات العذبة النقية التي أنزلتها السماء مع حباتِ المالحة بتناغم
قلت بسخرية ليتني مثلك أيتها السماء ليتني مثلك لا تلوثني الأيام ولا يغيرني البشر
أنا اليوم وحدي مع أن الناس حولي كثر .. سأشكو لكي تحسرِي لكني أرجوك ألا تضحكِ علي ولا تمقتيني ..
أنا من أغبى البشر ألقيت نفسي في الجحيم ..إني نظيرٌ بالقمر الذي نسي أنه دون الشمس لن يضيء ولو أن الغيوم القاتمة اقتربت منه لاضمحل
"البَارِحَة تشاجرت مع أخي الأكبر إنه كثير الأوامر .. حسبت نفسي أكرهه .. جعلته يوقع على عقد مزيف ليقاسي مرار سلطته"
أتممت قولي وإذ بي أرى لمعان البرق بجبروته وأسمع هزيم الرعد حاداً قوياً ابتسمت باستهزاء وقلت على مضض
"هل غضبتي يا سماءمعك حق أنا حقود جاهل أحمق هكذا وافيته مع أنه اعتنى بي أيام مرضي .. أُنجبت بجسد سقيم فاهتم بي وضحى بكل شيء لأجلي لكني جازيته بتفاهتي وعصياني إنه شمسي بدونه لن أضيء من جديد..لكنه بارحني لأبقى وحيداً "
تداعيت على الأرض بسكون ودموعي أبت التوقف مر ليمام من الوقت حتى أحسست بحماوة في جسدي بعد أن كان جليد الحس يملئه.. علوت عن الأرض .. حالاً استوليت على صدره
ارتد لسلطته وبصوته الرخيم تحدث: يا لك من غبي كم مرة قلت لك لا تخرج في الأيام الماطرة ستنتكث أيها المزعج المتخاذل
ابتسامة شقت طريقها إلى وجهي بعد أن أزالت شوك الدموع الذي كان عالق بين حدقتي عيني
تشبث بقميصه بمتانة خوفاً من خسارتي له ثانية :لا تبرحني مرة أخرى
أبعدني عنه بضع سنتيمترات ثبت جبروت عينيه بهزل عيناي :من قال أني قد أبرحك
أحنيت رأسي لتتسابق كلماتي دون شعور :ألم تغضب بشأن العقد
قهقه ثم ربت على رأسي:أوتظنني غبياً ولا أعلم ما كان داخله لم أوقعه أصلاً ..الذي ظننت أني موقعه هو آخر كنت قد بدلته مع الأصلي بعد كشفي لختطك
تهلهل وجهي بسعادة لم أعتقد أني ملاقيها :حقاً الحمد لله
عدت لنكس رأسي ثانية لأردف :أنا حقاً أعتذر كانت حماقة لم أعتقد يوماً أني قد أرتكبها
رفع رأسي بإبهامه لتلاقي عيناي عيناه من جديد:سامحتك، لإنه لم يحصل شيء وبائت حماقتك بالفشل.. ولأني أيضاً أعلم تماماً حينها مقدار غضبك لرفضي لطلبك ذاك لكن لا تكرر مثل هذا مرة أخرى
تسابقت دموعي وعدت لحطن رأسي بين ضلوعه :أعدك


"أشكرك أيتها السماء أنت الوحيدة التي أنصتت لي و انتظرت إشراقه شمسي"


تمــت
تمــت
تمــت

[darҚ MooЙ]

*
*
الآن سأطلب منكم ثلاث طلبات
الطلب الأول رأيكم الصريح بكل ما تحتويه القصة
الثاني آرائكم هل أستطعت إيصال مغزا القصة لكم أم بها من الغموض
ما لم يصل لعقولقكم مغزاها كما قلت سابقاً إنها قديمة تماماً وقد كتبتها منذ زمن لذا لن استغرب انتقاداتكم
لأني انتقدت نفسي قبلكم
الطلب الثالث الردود لا تكون حجز فقط لن أوفر شري على من يضع حجز ويهرب

وأخيراً دمتم بحفظ الرحمن ورعايته

[ريحانةُ العربِ]

:e404: حجز<<ما كأنها قرت المقدمة..

[أُمنيـآت]

وعليـكمُ السـلآم ورحمـةُ الله وبركـآته

الحمـد لله واتمنـى ان تكــون كذلكِ ايضــاً :سعادة2:

كآنت قصـةٌ جميلـة
واستطعـت إيصـآل مغـزآهآ لِ عقـولنـآ بكُلِ بسـآطة

وجـدتُ بعـض الإنتقـآدآت لِ الكلمـآت ، للجمـل ، الإمــلآء
فَ احببـتُ ان اصححهـا لك واضـع لك الأفضـل حتى تتفـاداه بِ المرآت القـادمة

،

اولاً سأبـدأ بِ الكلمـآت التي كـآن عليك ان تستبـدلها بكلمـات ابسـط ويستطيـع الجميـع فهمهـا ~
" الكلمـة او الجملة التي اسفلهـا خط باليمين هي التي قمت بِ استبدالها "
.
.

والدموع قدخطت مجراها بين نسمات وجهي ← ذرفت

و بينما كانت عيناي تترصد ← تنتظر

رحيب السماء ← ترحيب

وما هي إلا ثوان حتى صبت مائها ← انهمر

أم هي سمة خلقيّة تصفين فيها سعادتك ← تبحثين فيها عن

حسبت لوهلة أن السماء تضحك علي ← ظننت

عدت أنظر للأرض ودموعي تغسل وجهي وقد امتزجت الحبات العذبة النقية ← القطرات

التي أنزلتها السماء مع حباتِ المالحة ← القطرات المالحة وايضاً نسيت ( ال ) لكلمة حبات

لكنه بارحني لأبقى وحيداً ← تركني

تداعيت على الأرض بسكون ودموعي أبت التوقف ← مكثت

مر ليمام من الوقت ← الكثير

حتى أحسست بحماوة في جسدي بعد أن كان جليد الحس ← بحمى

يملئه ← الاملاء هُنا خطأ والصحيح ( يملأه )

علوت عن الأرض ← نهضت

حالاً استوليت على صدره ← من المفترض ان تضيف قبل ( حالاً ) حرف الواو حتى يُفهم المعنى اكثر

ارتد لسلطته وبصوته الرخيم تحدث← عاد

يا لك من غبي كم مرة قلت لك لا تخرج في الأيام الماطرة ستنتكث ← ستمرض

ابتسامة شقت طريقها إلى وجهي ← رسمت ابتسامة على وجهي

بعد أن أزالت شوك الدموع الذي كان عالق بين حدقتي عيني ← الدموع العالقة بين حدقتي عيني

تشبثت بقميصه ← تمسكت

بمتانة ← بقوة

خوفاً من خسارتي له ثانية :لا تبرحني مرة أخرى ← لا تتركني

أبعدني عنه بضع سنتيمترات ثبت جبروت عينيه بهزل عيناي ← تُضيف حرف الواو قبل ( ثبت )

من قال أني قدأبرحك ← اتركك

أحنيت رأسي لتتسابق كلماتي ← طأطأةُ


.
.

يُتبــع . . .

[أُمنيـآت]

تآبع لِ الرد السـابق



قلت بسخرية ليتني مثلك أيتها السماء ليتني مثلك لا تلوثني الأيام ولا يغيرني البشر ← تحدثت
وايضاً مِنْ المفروض ان لا تكرر كلمة ( ليتني مثلك ) تكتفي باللتي قبل ( أيتها السماء )

سأشكو لكي تحسرِي لكني أرجوك ألا تضحكِ علي ← تجعليني اضحوكة

ولا تمقتيني ← تنظري إلي بنظراتٍ ممقوته

البَارِحَة تشاجرت مع أخي الأكبر إنه كثير الأوامر ← كان عليك قبل هذه الجملة ان تُضيف وذلك بسبب انه كثير اللوم

حسبت نفسي أكرهه ← ظننت

دون شعور ← دونما اشعر

قهقه ثم ربت على رأسي ← ضحك

أوتظنني غبياً ولا أعلم ما كان داخله لم أوقعه أصلاً ← تُكتب هكذا اتظنني

الذي ظننت أني موقعه ← سأوقعه

هو آخر ← كان آخر

كنت قد بدلته مع الأصلي بعد كشفي لختطك← اكتشافي لخطتك

تهلهل وجهي بسعادة ← الصحيح في هذه الكلمة ( تهلل )

لم أعتقد أني ملاقيها ← اتوقع

حقاً الحمد لله ←فهمستُ الحمد لله

عدت لنكس رأسي ثانية ← لطأطأة

لأردف ← لأقول

أنا حقاً أعتذر كانت حماقة لم أعتقد يوماً أني قد أرتكبها ← تُضيف كلمة ( مني ) بعد كلمة حماقة

رفع رأسي بإبهامه لتلاقي عيناي عيناه من جديد ← لتلتقي عيناي بعيناه

سامحتك، لإنه لم يحصل شيء وبائت حماقتك بالفشل ← الصحيح في هذه الكلمة ( لأنه )

تسابقت دموعي وعدت لحطن رأسي بين ضلوعه :أعدك" ← لوضع

أشكرك أيتها السماء أنت الوحيدة ← تكتب انتِ

التي أنصت لي ← انصتِ

و انتظرت إشراقه شمسي ← انتظرتِ ، إشراقة



اهنئُكَ على هـذه القصـة الرآئعــة
وإنـي لسعــيدةٌ جــداً للإطلالة هآ هُنــآ
أشكركِ دارك مون لِ دعوتك

كُنتُ هُنآ / أُمنيـآت

~

[The Doom Slayer]

حجز

[فُلّ♥]

لي عودة في المساء ..

[Claudia Recari]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كيف حالك ، سيدي ؟

احتل -----> همزة وصل .
ماءها -----> الهمزة على السطر ؛ لأنها مفتوحة وما قبلها ألف مد .
يملأها -----> الهمزة على ألف قائمة .
ستنتكس -----> بالسين لا الثاء .
باءت -----> الهمزة على السطر .
لطحن -----> الطاء قبل الحاء كما تعرف .

في يوم كئيب أحتل القمر كبد السماء بغرور والتفت حوله النجوم ..لتشكل لوحة من أجمل لوحات الطبيعة .. كنت أجلس على الأرجوحة بحزن والدموع قد خطت مجراها بين نسمات وجهي
بما أنك أصلاً استخدمت شخصية لتروي الأحداث ، بدت لي البداية غير متجانسة .
أعني : يبدو الأمر كما لو أنك توجه حديثاً إلى صغار السن ، ولكن كلماتك ما شاء الله فيها من البلاغة ما لا يستعمل في أدب الطفل !
لهذا كان من غير التجانس ذكرك وصفاً للسماء بمجرد جملة ، واستعمال " في يوم " وبعدها فوراً تسلم زمام الأمور إلى شخصيتك !!
كان بإمكانك مثلاً أن تقول : " تأملت القمر ... " وتكمل جملتك كما شئتها ، أو أن تصف خمس أسطر تقريباً السماء فقط ، ثم تحول المسار إلى الراوي الآخر .

" قد خطت مجراها بين نسمات وجهي "
هل من المناسب استعمال كلمة " مجراها " مع كلمة " خطت " !
إذ تبدو الدمعة كأنها تسير على رجلين ولكنها تسيل أيضاً !!
و " بين " وسط شيئين ، صحيح !
لماذا بعدها " نسمات " ! بحثت عن هذه الكلمة في المعجم كي أكون على دراية كاملة ..
وجدت جميع المعاني التي قد تخطر على البال – أعني ذلك فعلاً – إلا شيء متعلق بالوجه !!
اعتقد في البدء – بسبب نظري المدهش ، ما شاء الله عليه – أنك تقصد " مسامات " !
عموماً ، لا يمكن استخدام " بين " أيضاً ؛ إذ إن ما يجري يكون فوق ، أو يتخلل شيء !
مثل المياه الجوفية التي تتخلل الصخور في الكهوف ، والدموع التي تجري على الوجوه !

و بينما كانت عيناي تترصد رحيب السماء اكفهرت و أزيح القمر عن عرشه لتحتل مكانه الغيوم الظلماء
أولاً : حرف الواو لا يفصل عن الكلمة التي تليه " وبينما " ، " وأزيح " .
ثانياً : " عيناي " مؤنث ، وما يصف حالها ، يجب أن يماثلها في العدد : عيناي تترصدان رحيب السماء .
ثالثاً : هناك ربط ضعيف للغاية في هذه الجملة !
ما هي التي اكفهرت مثلاً !
سيبدو واضحاً أن المقصود هو السماء ، ولكن ذلك سيحدث في الجمل البعيدة .
مثلاً : " اكفهرت تلك الأخير " !
أي شيء يوضح أن المعني السماء ولكن من دون إعادة ذكرها .
وبالمناسبة ن من المبالغة أن تقول بشكل مفاجئ أن السماء قد اغتمت !
عليك أن تأتي بالتدريج في كل الشيء ؛ فالغيوم لا تظهر من تحت الأرض مثلاً !
بدأت بالزحف ، كانت تتكاثر وتتجمع ! اجعل هناك دلائل على ما يجري وتلميحاً ولو بسيطاً ، لا تقفز الجو الغائم هكذا على قلب القارئ !
إلى جانب : علميّاً ، القمر لا يتحرك من مكانه ، أي أنه لا يزاح ، فقط تتم تغطيته !

وما هي إلا ثوان حتى صبت مائها كأنه دموع الطبيعة النقية لتغسل الأرواح المعذبة الشقية
من هي التي صبت ماءها !
وهناك أيضاً تدرج في المطر ، يبدأ بقطرة ، قطرات ، ثم ينهمر !
" المعذبة الشقية "
استخدم واو العطف إذا لم يكن لديك سوى صفتين .

أتشاركينني دموعي أيتها السماء ..أم هي سمة خلقيّة
لا تمطر السماء لحزن شخص أو فرحه .
<< أعرف أنك تعرف ، ولكن التعليق إن لم يكن سيظل يؤلم يدي ، وإن كتب هو يؤلمها أيضاً ! ماذا أفعل يا ترى !!

وقد امتزجت الحبات العذبة النقية التي أنزلتها السماء مع حباتِ المالحة بتناغم
" الحبات " أل التعريف .

قلت بسخرية ليتني مثلك أيتها السماء ليتني مثلك لا تلوثني الأيام ولا يغيرني البشر
إذاً أمثالك من يقومون بحسد السماء ، تبّاً ..
ألا ترى أن الغيوم السوداء تملأ السماء بسبب الدخان المتصاعد من مصانع أو سيارات !
اطمئن ، أنت أفضل حالاً من الطبيعة ؛ فالبر لوثوها ، وهي تموت يوميّاً ، لكن إن لوثت ، تبقى على قيد الحياة ولديك القدرة أن تنقي نفسك ما لم تغرقها في هذه الشرور وتعتاد على الألم حتى تفقد أي رغبة في الراحة ، وتشعر أنها ستكون غريبة وموجعة .

سأشكو لكي تحسرِي لكني أرجوك ألا تضحكِ علي ولا تمقتيني ..
لا أشعر أن تركيبة الجملة صحيحة ..
ليس عندما تستعمل " أرجوك " بعد " لكني " وأنت تصف منذ البداية تحدثك مع شخص ما !
" سأشكو لك تحسري ، راجياً ألا تضحكي علي أو تمقتيني "
" سأشكو لك تحسري ، وأرجو ألا تضحكي علي أو تمقتيني "
أممـ .. لا أعرف ، ولكن الجملة تبدو ضعيفة جدّاً في الأحوال الثلاثة !!

نظيرٌ بالقمر الذي
ألا يكون المرء نظيراً للشيء وليس به !
" إني نظيرٌ للقمر " .

"البَارِحَة تشاجرت مع أخي الأكبر إنه كثير الأوامر .. حسبت نفسي أكرهه .. جعلته يوقع على عقد مزيف ليقاسي مرار سلطته"
" مرارة " وليس " مرار " .
لحظة .. هل تقول لي أن كل هذا البؤس والتعس والحزن والقهر والغضب وكره الذات ، لمجرد تشاجره مع أخيه الأكبر !!
آه ، أمي تريد بعضاً من هذه الحساسية والإنسانية ، هل يمكن استعارته !
أنا جادة ن عليك أن تبيت في منزلنا ليلة ، ستقفز من النافذة فوراً يا فتى ، وستكون على علم أننا نسكن في الدور الثامن !!
لكنني تشوقت فعلاً لأعرف تكملة حكاية العقد هذه .

يا سماءمعك
المسافة بين الكلمتين .

أُنجبت بجسد سقيم فاهتم بي وضحى بكل شيء لأجلي لكني جازيته بتفاهتي وعصياني إنه شمسي بدونه لن أضيء من جديد..لكنه بارحني لأبقى وحيداً
طيب ، بعدين !
لقد نسيت أن شخصاً كهذا ، يستحيل أن يكرهك من أعماق قلبه في لحظة هدوء ؛ إذ إن الكره من شخص رباك واعتنى بك وتحمل آلامك وبكى لأجلك ولم ينم لياليه ، بل إنه حتى اصطحبك لكافة المستشفيات الممكنة ، خاف عليك من نسمة الهواء - وتطول القائمة لو وددت استعراضها - يكون مجرد كلمة ينطقها في لحظة غضب سرعان ما يندم عليها ، لكن الحق أنني لا أعرف ، هل لحظة الغضب تلك هي اللحظة الوحيدة الحقيقية في حياة الإنسان أم أنها كذبة !!
أممـ .. شخصيّاً ، أعترف أنني لا أعرف .

حالاً استوليت على صدره
صدر من !
أليس الراوي هو الفتى المسكين ! أدخلت واحداً آخر فجأة .
" استولى " ، ولو أنه من الأفضل أن توضح أن الأمر كان على غرة من المتحدث .

لكن الدمع لا يزال موجوداً ، هو لا يزول بهذه السرعة ، كنت تستطيع أن تقول " رغماً عن الشوك " أو شيء من هذا القبيل !

لا تكرر الكلمات " لا تبرحني " استخدمتها من قبل ، ولأنها بليغة للغاية ، لا تكررها في الفقرة التالية فوراً ، نوع قليلاً : " لا تتركني " .

إشراقه شمسي
تقصد " شروق " !

لن أعلق على أي خطأ في الجزئية الأخيرة ؛ إذ إنني قرأتها من غير تركيز سوى على جمالية السطور وحسن التعبير ، والمشاعر الرائعة التي توجد فيها .
نصك جميل للغاية ، أفهم ما يحتويه ، لكن هناك نقص في القصة :
" ما هو فحوى العقد ؟ وماذا كان الطلب ؟ "
هذان السؤالان فقط اللذين لم تجاوب عليهما ، مما جعل المعطيات ناقصة ، ولكن النص زاخر فعلاً بأنواع المشاعر الساحرة .
أتقبل ما كتب هنا ، وافهمه تماماً فعلاً .
أحببت طريقتك البليغة ، ورغم ما شابها من أخطاء إملائية ، إلا أنه لا بأس .

هناك فقط أمر انتبهت أنك لم تقم به كما يجب ، عفواً ، أنت لم تقم به أصلاً !
أين علامات الترقيم سيدي !
لم تضع النقطتين الرئيسيتين ، فصلت عن طريق نقطتين عوض الفاصلة ، ولم تضع الفاصلة المنقطة ، ولا علامات التعجب أو الاستفهام ، بالإضافة إلى نقطة نهاية السطر .

وددت لو أثرثر أكثر ، لكن يدي تؤلمانني ، وقد أنهكت نفسي بالكامل منذ الأمس ، ولا يزال لدي الكثير من العمل .
آمل أنني لم أزعجك سيدي .
موفق ~

[ديدا.]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حسناً، الأقصوصة جميلة بشكل عام، سأبدأ بالإجابة عن أسئلتك:

الطلب الأول رأيكم الصريح بكل ما تحتويه القصة
الثاني آرائكم هل أستطعت إيصال مغزا القصة لكم أم بها من الغموض
ما لم يصل لعقولقكم مغزاها كما قلت سابقاً إنها قديمة تماماً وقد كتبتها منذ زمن لذا لن استغرب انتقاداتكم
لأني انتقدت نفسي قبلكم
الصريح همممم أتسائل إن ستتقبله لكن حسناً، إليك إياه:
أجدها مشهد أخي لا أقصوصة، ممتع نوعاً ما، ويجمع بين جزالة اللفظ والركاكة.
هنا قصة غير مكتملة الجوانب، فلا حبكة، ولا عقدة، ولا حل منطقي مرضي،
ولا نعلم حتى المعضلة _الطلب_ الذي أدى لنشوء هذا المشهد، فضلاً عن أن المشاعر، التي ركزت عليها أيضاً لم تصل.
بالتالي لم يصلني المغزى. هذا لا يعني أنك لا تستطيع إعطاء الأكثر والأجمل، بل إني بمستوى القصة تفائلت، فإذا كنت هكذا سابقاً
فكيف بك الآن؟ أتوق لقراءة قصة لقلمك حاليا فشاركنا أخي، أما الانتقادات فسبقتني كلوديا، جزاها الله خير.

عذرًا على فظاظة الرد، لكنك أردت الصراحة
أرجو لك التوفيق
في أمان الله

[L I L L I]

ياااااه ، راح ردي الطولي ..
والحين اكتب واحد جديد -فيس يبكي-


الآن سأطلب منكم ثلاث طلبات
الطلب الأول رأيكم الصريح بكل ما تحتويه القصة
الثاني آرائكم هل أستطعت إيصال مغزا القصة لكم أم بها من الغموض
ما لم يصل لعقولقكم مغزاها كما قلت سابقاً إنها قديمة تماماً وقد كتبتها منذ زمن لذا لن استغرب انتقاداتكم
لأني انتقدت نفسي قبلكم
الطلب الثالث الردود لا تكون حجز فقط لن أوفر شري على من يضع حجز ويهرب

وأخيراً دمتم بحفظ الرحمن ورعايته

أهلاً أخي ..
سبقوني في النقد أيضاً .. دائما أجيء متأخرة ..
لكن انتبه لعلامات الترقيم .. هذا ما لديّ ..

كما قالت ديدا .. إنها قصة سريعة جداً في مشهد واحد ..
مع هذا .. وصلت معانيها ، أعجبتي ..

لديك قلم مبدع ودخيرة لغوية واسعة ، أتمنى أن أقرأ لك مجددا

[darҚ MooЙ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله يومكم
أعجبت بصدق ردودكم ونبل نواياكم
أشكركم من الأعماق على افاداتكم لي

ريحانةُ العربِ (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=758220)

أمين بعثر (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=708833)

فٌلّ♥ (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=754571)


لازلت بانتظاار عودتكم

أُمنيـآت (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=412172)

سعيد بإنها اعجبتك وشكراً حقاً على تنبيهاتك
سأوضح بعض المعاني التي كنت اقصدها ويبدو انها اختلطت لديك

و بينما كانت عيناي تترصد ← تنتظر


رحيب السماء ← ترحيب

أختي هنا كنت أقصد أنها كانت تراقب ورحيب تعني واسع


أم هي سمة خلقيّة تصفين فيها سعادتك ← تبحثين فيها عن

وهنا كنت أقصد أيضاً أنها ربما تكون صفة طبيغية تصف السماء سعادتها بها ولم أكن ألمح لأن تبحث عن السعادة


تداعيت على الأرض بسكون ودموعي أبت التوقف ← مكثت

كنت أقصد بتداعيت أن تكون قريبةللانهيار فلو اني استبدلتها (للمكثت) سيتراء لمن يقرأ وكأنه جلس عليها بهدوء

مر ليمام من الوقت ← الكثير
لمام تعني القليل أختي



علوت عن الأرض ← نهضت

وهنا ليس هو من نهض بل شعر بالعلو لذالك كتبتها بهذه الصيغة

أشكرك حقاً لانتقاداتك هذه وسأحاول فعلاً تغيير اخطائي التي ذكرتها


Claudia Recari (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=761154)

أهلاً بك آنسة كلوديا أسعدني انتقادك هنا


احتل -----> همزة وصل .
ماءها -----> الهمزة على السطر ؛ لأنها مفتوحة وما قبلها ألف مد .
يملأها -----> الهمزة على ألف قائمة .
ستنتكس -----> بالسين لا الثاء .
باءت -----> الهمزة على السطر .
لطحن -----> الطاء قبل الحاء كما تعرف .


أخطاء املائية لا استغربها حقاً عندما اكتب لا انتبه ابداً لأي خطأ لذا احياناً أجلس أختي بجانبي لتنبهني عليها :D
أشكر تعبك في إصلاح اخطائي واخباري ما الطريقة الصحية للكتابة سأستفيد من هذا بالمستقبل إن شاء الله



أتشاركينني دموعي أيتها السماء ..أم هي سمة خلقيّة
لا تمطر السماء لحزن شخص أو فرحه .
<< أعرف أنك تعرف ، ولكن التعليق إن لم يكن سيظل يؤلم يدي ، وإن كتب هو يؤلمها أيضاً ! ماذا أفعل يا ترى !!



ههههههههههه بكلا الحالتان آلامتك يدك

لا بأس لدي أنك كتبتي الرد سأعطيك رأيي إذاً أنا أرى أنها احياناً فعلاً تصاحب فرحي أي عكس ما كتبت في القصة عندما
أكون سعيد وتبدأ أمطارها بالنزول أشعر أن سعادتي زادت أطنان http://up.arabseyes.com/uploads2013/25_01_14139066628721776.png


قلت بسخرية ليتني مثلك أيتها السماء ليتني مثلك لا تلوثني الأيام ولا يغيرني البشر
إذاً أمثالك من يقومون بحسد السماء ، تبّاً ..
ألا ترى أن الغيوم السوداء تملأ السماء بسبب الدخان المتصاعد من مصانع أو سيارات !
اطمئن ، أنت أفضل حالاً من الطبيعة ؛ فالبر لوثوها ، وهي تموت يوميّاً ، لكن إن لوثت ، تبقى على قيد الحياة ولديك القدرة أن تنقي نفسك ما لم تغرقها في هذه الشرور وتعتاد على الألم حتى تفقد أي رغبة في الراحة ، وتشعر أنها ستكون غريبة وموجعة .



فلسفة جميلة آنستي
أنا معك فالسماء لو أن اللهاعطاها قدرة على محادثة البشر لما تركت كلمة تأنيب إلا وقالتها لهم




نظيرٌ بالقمر الذي
ألا يكون المرء نظيراً للشيء وليس به !
" إني نظيرٌ للقمر " .



احم خطأ املائي


لحظة .. هل تقول لي أن كل هذا البؤس والتعس والحزن والقهر والغضب وكره الذات ، لمجرد تشاجره مع أخيه الأكبر !!
آه ، أمي تريد بعضاً من هذه الحساسية والإنسانية ، هل يمكن استعارته !
أنا جادة ن عليك أن تبيت في منزلنا ليلة ، ستقفز من النافذة فوراً يا فتى ، وستكون على علم أننا نسكن في الدور الثامن !!
لكنني تشوقت فعلاً لأعرف تكملة حكاية العقد هذه .


هههههههههههه لماذا صدمتي إنه مبتأس لأنه كان يضمر لأخاه الشر
أيوجد بمنزلكم أشباح :d


أُنجبت بجسد سقيم فاهتم بي وضحى بكل شيء لأجلي لكني جازيته بتفاهتي وعصياني إنه شمسي بدونه لن أضيء من جديد..لكنه بارحني لأبقى وحيداً
طيب ، بعدين !
لقد نسيت أن شخصاً كهذا ، يستحيل أن يكرهك من أعماق قلبه في لحظة هدوء ؛ إذ إن الكره من شخص رباك واعتنى بك وتحمل آلامك وبكى لأجلك ولم ينم لياليه ، بل إنه حتى اصطحبك لكافة المستشفيات الممكنة ، خاف عليك من نسمة الهواء - وتطول القائمة لو وددت استعراضها - يكون مجرد كلمة ينطقها في لحظة غضب سرعان ما يندم عليها ، لكن الحق أنني لا أعرف ، هل لحظة الغضب تلك هي اللحظة الوحيدة الحقيقية في حياة الإنسان أم أنها كذبة !!
أممـ .. شخصيّاً ، أعترف أنني لا أعرف .




تصلحين لأن تكوني طبيبة نفسية
كلماتك تقنع وتجعل من امامك يشعر بتأنيب الضمير المستمر


لن أعلق على أي خطأ في الجزئية الأخيرة ؛ إذ إنني قرأتها من غير تركيز سوى على جمالية السطور وحسن التعبير ، والمشاعر الرائعة التي توجد فيها .
نصك جميل للغاية ، أفهم ما يحتويه ، لكن هناك نقص في القصة :
" ما هو فحوى العقد ؟ وماذا كان الطلب ؟ "
هذان السؤالان فقط اللذين لم تجاوب عليهما ، مما جعل المعطيات ناقصة ، ولكن النص زاخر فعلاً بأنواع المشاعر الساحرة .


حسناً يجب علي سؤال نفسي القديمة عن هذا لكني لا أجدها لذا سيبقى حدث مبهم
أعلم أنه ينقص من معطيات القصة لكني لن أكرر هذا مستقبلاً إن شاء الله


أتقبل ما كتب هنا ، وافهمه تماماً فعلاً .

لديك خطأ املائي
أتقبل >تقبل ههههههه

طبعاً تقبلته


أحببت طريقتك البليغة ، ورغم ما شابها من أخطاء إملائية ، إلا أنه لا بأس .

إنه لشرف كبير لي ;d

هناك فقط أمر انتبهت أنك لم تقم به كما يجب ، عفواً ، أنت لم تقم به أصلاً !
أين علامات الترقيم سيدي !

إنها معضلتي دائماً هي في قائمة النسيان عندي لا أعلم متى سأتذكرها


وددت لو أثرثر أكثر ، لكن يدي تؤلمانني ، وقد أنهكت نفسي بالكامل منذ الأمس ، ولا يزال لدي الكثير من العمل .
آمل أنني لم أزعجك سيدي .
موفق ~

شكراً لك على اعطائي بعض من وقتك الثمين هذا
لم تزعجينني أكيد
دمت بود




لاااااااااااااااا عندما بعثت الرد أكل نصفه وأصبح لدي كسل كامل لاعادة ما كتبت سأتوقف هنا وأرد على الباقي آسف حقاً آنسة كلوديا أكل حقك
لكني حقاً حقاً سعيد به أشكرك مرة أخرة عليه

عدت لأكمال ردي مع إني لم أكمله كما كان أول مرة وأختصرت الكثير لكن لا بأس المهم أني عاندت كسلي





ديدا. (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=503190)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :d
أشكرك على الردك الذي أثار بي الحماس للتطور
ما اعجبني باتقادك أنك صادقة ولم تحاولي المجاملة أبداً
سردتي رأيك بصراحة احترامي لك على هذا
بإذن الله سأكتب رواية وأدعك إليها أرجو أن تقرأيها عندئذٍ وتعطني رأيك الصريح كصراحة هذا الرأي بها

نجـم الليل (http://www.mexat.com/vb/member.php?u=768040)

أهلاً بك
لا بأس أصبحنا متعادلان فأنا أيضاً ذهب ردي الطويل
أشكرك على رأيك وأرجو أن تتابعي جديدي لتري التطور بإذن الله


دمتن بود وسعادة من الباري لا تزول:d

[Kandam ZERO~1]

مرحبــــا :e415:
شكرا على الدعوة أخي Dark
أعتقد أنها تسمى أقصوصة لأنها أقصر من القصة القصيرة
لقد كانت جميلة بشكل عام
نعم كان بها بعض الأخطاء الاملائية و النحوية و في الوصف
و لكنها كما قلت قديمة و هذا بالفعل يتضح من أسلوبك فيها
فهو مختلف عن أسلوبك الحالي
وصلت فكرتها لكل من قرأها
و لا لم يكن فيها الكثير من الغموض
لست بحاجة لأن أذكر الأخطاء الاملائية فقد ذكرها الكتاب و الكاتبات العظااااااام
الذين قاموا بالتعليق قبلي هنا :e405:
ننتظر جديدك أخي
و أرجو من كل قلبي أن تصل الى تلك المرحلة من الكمال
التي لا يستطيع سوا القليـــــل للغاية من ينتقد جزء من أسلوبك فيها
في أمان الله

:e106:
مع حبــــي

[أُنسٌ زَهَر]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ، كيفَ حالكم جميعاً ؟ .. بخير كما أتمنى ، و أخيرا حان موعد وصولي .. كنتُ أتجول بملل رغم أن أعمالي فوق رأسي .. لا أعلم هل هناك شخص ما مثلي يترك أموره و أعماله و يتجول كالفارغين الذين لا يملِكون شيئاً ليقوموا بعمله في هذه الساعة ؟؟ > لم أشعر أن في الجملة خطأ تركيبي ؟

رغم أنني و بكل بساطة أشعر بالكسل لكوني الآن أكتب رداً أعتقد أنني أود جعله طويلاً كفاية فمنذُ زمن لم أثرثر حتّى ! > لا بد أنكم تعرفون وضعي الآن ؟ > فقط لم لا يقوم أحدكم بقذفي خارجاً .. سيكونُ ذلك أفضل !
على أييه حال > تكرار .. سأكررها كثيراً ، قفزتُ للأقصوصة بسرعة ، أتعلم .. أنا لدي تعقيد كبير حول الأقصوصة .. ليس سيئاَ ولكن .. حسنا انا لطالما أحببتُ الأقصوصات ذات الفكره المُثيرة .. لتجعلني أتلذذ بها كونها فقط .. أقصوصة !

ولكننني حينما كتبتُ واحدة .. و .. حسنا لم تك مرضية بشكلٍ كافٍ رغم الآلوان و كذلك التنسيق كان جيداً ! > حفيدتي لا اود أن أسمع صوتك الصّارخ على هذه الجملة إتفقنى ؟

أدركت حينها .. ان ما يرضيني .. ليس إلا : قفزة : زمنية لكاتِبٍ موهوب يجعل كل قارئ يؤسر من خلال حروف بسيطة ! .. لكنني قلّما أقرأ أقصوصات الباقين .. لا أعلم لم .. ولكنني لا ادخل إلا قليلاً على شيء يدعى بإقصوصة ! > لم آتي هنا للتحدث على نفسي أيا يكن .. لم أقل ذلك إلا لعلمك أن ما كتبته ليس إلا أقصوصة > إستنتاج تم إستنتاجه مسبقاً عبر المقدمة التي وضعها الكاتب .. و الآن السؤال الذي يعشعش في رأسي > هل ينبغي أن اقوم بمسح كل ما كتبته لأنها ثرثرة فارغة ؟! > بالتأكيد لا ! .. أريد فقط توضيح وجهة نظري .. و اظنني وضحتها بشكل كافٍ لا تجعل الكاتب يتجاهل ما كتبته طوال الثواني السابقة !!

في البداية لن أتحدث إلا على بعض الأشياء التي جعلتني أستمتع في قراءة هذه الأقصوصة ! .. > التي لا أعرف كيف أصفها حالياً .. حسناً بشكلٍ عام إن بها لمسة غريبة .. لربما لأنني أول مرة أقرأُ شيئاً من كتاباتك ! .. ولكنها جميلة .. لكن هناك شعور مزعج ، كونها : حزينة ، ليس هُناك الكثير من ا لحُزن لأدلل على ذلك ! .. ولكن ما أنا محتارة منه .. هو ليس لأنها ( حزينة ) بشكلٍ ناقص .. بل أجواؤها تلك التي تلزمني أن أسأل : فيمَ كُنتَ تُفكر و أنتَ تكتُبها ؟

حسنا انا لدي فضول تجاه هذا الأمر .. أتعلم لم ؟ .. استطيع معرفه الكثير من الأمور التي تُخفى بين السطور .. ولكنني أجد الأمر مُضحكاً حينما وقفتُ فارغة العقل ، و أنا اقول .. ما هذه الاجواء الداكنه ! .. لحظة .. هل لأن القصة في وقت ماطر ؟
أه أجل .. أحببت كون المَطر قد تدخل في القصة هنا ، كما تعلم .. أنا أحب الطبيعة بشكل جنوني و كون حديثك كان عن السماء .. المطر .. الغيوم ! .. كان جميلاً فعلا !! > ليس هذا موضوعي .. عموماً .. هل شربت كوب قهوة جعلك تطير في عالمك الخاص لتجعل الأجواء هكذا قبل أن تكتب > فقط أصمتي !

على أيّة حال ، اول ما عرفتُ أن من يبكي كان .. صبيّاً ، و على أخيه !!!! ، تعلمون .. أنا أعشق العلاقات الأخويّة .. كعلاقة أخ صغير بأخيه الكبير مثلا .. أو توأمان .. إلى آخره ، لكن نَقص الوصف الذي حدث .. مثلاً سرد الاحداث في الماضي ، ماذا حدث ليحدث هذا ! و يبكي ! .. أجد أنك أعطيته لنا ولكن ليس بشكلٍ وافٍ لنا ، و بكل صراحة أشعر أنني مشوشة !
ثم أوليس الأخ الصغير مدلل قليلاً ؟ .. كون اخيه رفض تلبية طلب له قام بإجباره على توقيع عقد مزيف !!! كفاك أيها الأخ الصغير قف وكن واقعياً !!!

حسناً بالنسبة للأخ الفاضل الأكبر .. كما قيل لي .. أجد أن تصرفة متوقع بشكلٍ كبير .. أزعجني هذا الامر .. لِمَ لم تعطِنا الحل لهذه المعضلة التي أدخلنا فيها ذلك الطفل و لكن بطريقة أخرى غير هذه ؟ .. أعذرني على تغيير السيناريو فعلاً ولكن هذه المشكله أيضاً بالنسبة لي كبيرة .. الرتابة و التوقع الذي سيلتصق بالقارئ و فعلاً نعطيه الحل في الجملةة التالية التي تصدِقُ حدسُه !!

ثم ، الموضوع شاعري بشكلٍ كبير ، كونه ذلك الصبي الحسّاس .. أو أيّا كان عمره لم تخبرنا أنت حتّى ! .. لم عليّ أن أسميهم : الأخ الأكبر و الأخ الأصغر ! .. كنتَ قد أرحتنا بقولك لأسمائهم على الأقل .. كم هذا مزعج

لن أعلق على الأخطاء الإملائية .. هناك فتاة في الأعلى في ردها الطويل لم تقصر ، كما أن عيني ضعيفه لربما لم أنتبه لقلة خبرة ولكن هناك بعض الأخطاء التي لاحظتها ، ثم أنك قلت أن شقيقتك تجلس بجانبك ، لم لم تخرج لك هذا الكم الهائل من الأخطاء .. كما أن علامات الترقيم تشتتني !!!!!!! .. جد لها حلّاَ ! > آخر شخص من الممكن ان يتأمّر هنا
البنر و الفواصل ..> هل هناك فواصل ؟ .. أيا يكن .. تنسيق اللأأقصوصة كان جميلا جداً خصوصاً الصورة التي في الأعلى ! .. لدي الكثير رغم أنني أحببت الطفل او الصبي الذي في الوسط .. > تعالَ لِأرسُمَك !

أيّا يكن ، أعتذر للثرثرة الطويلة التي حدثت لربما أنتَ الآن ملصق رأسك في الشاشة تندب حظّك لدعوتي ! .. ولكنني منذ زمن لم أرد رداً وافياً .. > تعلم جيداً ما قصدي بكلمة ( وافِياً ! ) لدي الكثير في قائمتي ينتظر الرد ولكنني فتاة كسولة تكاسلت فجآة .. هكذا دائماً أيام العطل .. فقط تأتي الجامعة و سترون أنني أحوم حول المكان كأنني في إجازة أبديه ! ولو كنت كذلك لما رأيتم حرفاً قد كُتب ها هُنا !

المشكلة أن لي ضميرٌ يُأنّبني في هذه الأوقات > لدي أخطاء مع الهمزة و رجاءاً لا أريد تعليقاً ..فكم من خطأ سيتم استخراجه هنا ! .. تبأ ليس لدي برنامج في الوورد يحميني من الأخطاء .. فالتقوموا بعمل شيء خيريّ لي و ترشدوني لطريقة لإصلاح وضعي ! > هي فتاة لا تتعلم !
عموماً .. أقصوصة جميلة استمتعت في قرائتها و في الثرثرة عليها ^^ .. بإنتظار الجديد > ساحاول النبش خلفك لأرى هل هناك شيء ما آخر ينتظر قراءة مني أو لا .. و إن كانت هذه أول مرة لك فاذهب للبحر و أغرق نفسك فيه لأن كتابتك جميلة و بلغيه منذ البداية !!! > لم تكن تنسوي خيراً منذ أن أتت إلى هنا .. هلوسة الصيام لا بأس

في أمان الله
_ للتو تذكرت أنك أخبرتني سابقاً أنها ليست أول مرّة > لا تزال هلوسة الصيام _

[أمواج المحيط]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولاً: شكراً على الدعوة ، وآسفة على التأخر :غياب:


راقت لي قصتك كثيراً
فهي بسيطة ووضاحة المعنى
أعجبني كثيــــراً تشبيهك للأخ الأكبر بالشمس في حياة أخيه
ما عكرها هو الأخطاء الموجودة فيها ، وافتقارها للتفاصيل

بما أنها قديمة فأظن أنك عرفت معظم أخطائك بنفسك إن لم تعرفها كلها
كما أنّ الأعضاء قبلي صححوا كل الأخطاء كما أعتقد :ضحكة:

أكثر ما بدا غريباً هو استخدامك لألفاظ مثل "نسمات وجهي"
وعدم توضيحك لفكرة العقد
ما هو؟ كيف كان سيؤثر على الأخ الأكبر؟
وأيضاً مِن أين جاء الأخ الأصغر بالعقد؟
السبب هو أن بطل القصة بدا لي مجرد صبي في الخامسة عشر من عمره ، فكيف سيطلب من أخيه أن يوقع عقداً أصلاً؟
وهذا شيء آخر بحاجة إلى توضيح

على أي حال
مغزى القصة واضح ::سعادة::


أتمنى أن اقرأ لك المزيد فيما بعد <== لدي الكثير من الحجوزات والدعوات :غياب:
في حفظ الله

[şᴏƲĻ ɷ]

حكَايةَ جميَلة ، ورائَعة أحبَبت البِدايَة
ومشَهد الفتى ووصَفهُ للسَّماء، ثمَّ مشاعر النَّدِم
الِّتي اكتنفُته بعدَ مرارةِ الحزِن والكَدر الِّتي
عانقَت كلِماته.


كان الانتِقال بيَن كلِّ هذه المشَاعر رائعًا
وسلِساً حقاً! بسَاطة الحِكايَة إنَّما رُوعـة الأسلُوب
وحُسن الوصَف جمَّلاها كثيراً


كان هُناك استِخدام غير تقلِيدي لبِضع
كلِمات، وهذِه مُحاولَة جيَّدة للتمَّيُز غيَر أنَّ
على المرِء انتقاءَ ما يُناسِب وإلِيك مثلاً


استُخدامكَ لـ [ لا تبرِحني ] أو كلِمة
[ يبَرح ] -بشكلٍ عام- وسأفصَّل لكِ معناهَا
ومُعه ستعرُف مواضعِها المُناسَبة مُستقبلاً :



أبرَح أو بَرِح عُمُوماً لا تسُتخدَم للدَّلالة على
الترَّك وإن كانت تعنِيه لأنَّها مُخصَّصة لـ الزَّوال
وتركَ المكان أيضاً قرأت من معانِيها أنَّها
تعِني المُبالغة فِي الضَّرب والإيَذاء لذا قَد يُضَّلِل
استُخدامُها بغرَض الدَّلالة على الترَّك عن معناها
الأصلِي بمعنى حيَن قال الفتى لأخيِه :


لا تبرحني!


قد تُقرأ بضمِّ التاء فتكُون [ لا تُبرِحني ]!
وهُنا ننتقِل من مشَهد الأخِوين المُتصالحِيْن إلى
النَّقيض الَّتام وهو أخ يُبرِح أخاهُ ضرباً


وعلى أيَّةِ حال إلِيك المصَدر
الّذي قادِني لهذِه الخُلاصَة -عسى أن أكُون وُفقِّت فِيها - :



هُــــــــــــــنــــــــــــا (http://www.almaany.com/home.php?language=arabic&lang_name=%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A&word=%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%AD)


وإن لم تُمانعِ ، لِي وقفاتٌ يسيرَة على
كلِماتٍ مُتفرَّقة من الحكايَة لتصحيحها :



نسمات وجهي


أتعِني قسَماتُ وجهِي ؟



كانت عيناي تترصد


تترصدَّان*
لأنَّ العيْنان مُثَّنى




وقد امتزجت الحبات العذبة النقية التي أنزلتها السماء مع حباتِ المالحة بتناغم

حبَّاتِيَ* أو مع الحبَّاتْ*



إني نظيرٌ بالقمر

القَمر*

بدُون الباء ^^



ستنتكث أيها المزعج


ستنتكسُ*




تهلهل وجهي


تهلَّل وجهي*
لأنَّ تهلَهل تعني صار بالِياً



وبائت حماقتك


باءَت*




إلى هُنا أقِف، وأعيُد الإشَادة بجمال الفكرة
وَ حُسن الأسلُوب، أمَّا عن المغَزى فإلِيك ما تبدَّى
لِي :


شَعرت مِن خلال الفتَى، بغضبٍ كاد يدفُعنا نحنُ
القرَّاء لتبرِيره بدايةً بعد أن علِمنا بأنَّه
سقِيم وأنَّ أخُوه يُعاملُه بسُوء، حتَّى انكشَف لنا
سُوء صنـيعه إزاءَ كثيرٍ من الإحسَان وإساءةٍ عابرةٍ
تمرَّ بها أيَّة علاقةٍ إنسانيَّةٍ لأنَّ البشَر بعيُدون
عن الكمال ولأنَّ ما قد يتبدَّى لنا من حكايةٍ عن
ظلمٍ قد يكُون ناقصاً وبالتَّالِي قد يكُون حُكمنا
علِيه غيَر عادلٍ فِي حال لم نستمِع للأطراف
الأخرى.


أمّا الّصلح الأخير وحُزن الفتى على
شجارِه مع شقيقه وندِمه على فعلته، فإنّ
كلِّ ذلِك أتى ليُعزَّز من مفهُوم الأخوَّة وأهميَّتها
ومدى قوَّة وشدَّة تلك الرَّابطة الرَّائعة



شكراً لمُشاركِتنا هذِه الحكايَة ،
استمتعت بِها

[حبر بعطر الزهور]

الطلب الثالث لن احجز سارد مباشرة
الطلب الثاني، اظن المغزى وصل، هههه هذه القصة تذكرني عندما كنت صغيرة واتشاجر مع اختي الاكبر مني، كانت متسلطة جدا ومزعجة ولانها البكر كانت تعتبر انه من واجب الصغير احترام الكبير ولذلك علي وعلى كل اخواتي احترامها، ربما كانت محقة ولكن ذلك كان يزعجني ولم اكن اقبل معها، كنت دائما اقول لها : انت تقولين ذلك لانه لا اخوة لك اكبر منك، لو كان لك اخوة اكبر لكان رايك مختلف، لكنها كانت تصر، فكنت كلما اتشاجر معها ولانها كانت اقوى مني ينتهي النزال لصالحها، فما كان مني الا ان ادعي عليها :e107: كنت غبية لكن الحمدلله لم يستجب دعائي، وبعد ان اتصالح معها ارجع بكلامي واسحب الدعاء واعود اليه بعد التشاجر مرة اخرة واسحبه بعد التصالح وهكذا الى ان مللت من نفسي، وقررت اما ان ادعي عليها اما ان اسامحها دائما حتى وان تشاجرنا، وبعد ان نظرت الى ما بقلبي علمت انني لم اكن اريد لها الاذى ابدا، فهي اختي وتجمعنا ذكريات جميلة ووو.... اشياء من هذا القبيل، وبعدها لم ادعي عليها مرة اخرى... لكن هذا لا يعني ان اختى كفت عن التسلط علينا وضربنا، لقد كانت شريرة ومتوحشة، ولكن لم انسى لها ذلك، بعد ان كبرت وصرت اقوى منها انتقمت منها شر انتقام، للاسف ان الانتقام حدث مرة واحدة فقط لاننا كبرنا واصبحنا نستخدم الكلام في حل المشكلات بدل الضرب الشجارات الطفولية، لسوء حظي، ربما الله لم يجعلني اكبر اخواتي لاني كنت سادمرهم كلهم، لطالما قالت اختي عني لئيمة مع اني لم اكن ارى نفسي الا مظلومة e415
ذكريات الطفولة ما اجملها، لكن الحمدلله علاقتي مع اختي الان سليمة :e40a: الى الان لا اصدق انها نفسها التي كنت اعرفها عندما كنت صغيرة:em_1f606: خليتني اشتاق لاختي :e40f:

بالنسبة للطلب الاول، القصة اعجبتني مفيدة ومعبرة ولكن اتمنى ان من يقرا القصة الا ينتفع من الجزء الاول بدل الاخر، اقصد ان يجد وسيلة جديدة للانتقام :em_1f635:
تاخر الوقت حاسة بلشت روبس لازم روح نام تصبح على خير