اوتاكو
30-04-2014, 15:54
السلام عليكم
كيفكم
عندي اليوم تقرير عن هاياو ميازاكي\
اتمنا يعجبكم
نبداء
هاياو ميازاكي
هو من مواليد الحرب العالميه الثانيه
ولد هاياو في احد ضواحي مدينه طوكيو عام 1941 , وفي بداية شغله في مجال الانمي عام 1963 في ستديو Toei Douga
طبعا لم يكن مشهور واعماله لم تكن مثل الان
لاقت أعماله أصدءاً عالمية أكثر من أي مخرج أنمي آخر خاصة بعد تعاونه مع شركة والت ديزني في أعماله الأخيرة
. بدأ العمل عام 1961 في إستوديو توي دوقا (Toei Douga),
ثم انتقل إلى عدة استوديوهات أخرى إلى أن بدأ مزاولة الإخراج في أول مسلسل كرتوني له عدنان ولينا عام 1978.
عمل شركة خاصة به اسمها إستديو جيبلي (باليابانية:スタジオジブリ) وحاز على شهرته في الغرب
بعد فيلمة الأميرة مونونوكي ثم في عام 2001 زادت شهرته بعد عمله المخطوفة الذي حاز على أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة
والذي يعتبر أفضل أعماله. تمتاز أعمال ميازاكي ببساطتها وتركيزها على الإنسان ودمج الطبيعة بالتكنولوجيا.
التحق "مايازاكي" بعد المدرسة بجامعة "غاكوشاين"اليابانية -إن صحت التهجئة-
ليتخرج عام 1963 بعد أن نال بكالوريوس في العلوم السياسية والاقتصادية، إلا أنه كان خلال المرحلة الجامعية عضوا في نادي "أدب الأطفال"
مما جعله، بالإضافة لكونه رساما، يلتحق بالمجال الفني من خلال عدد من الشركات التي قدمت عددا من أشهر المسلسلات الرسومية.
ما بين العامين 1947 و1955 كانت أمه تعاني من مرض في الحبل الشوكي أقعدها طريحة الفراش لمدة تسع سنوات.
ناخذ فاصل بسيط ونعود الى محور حديثتا
http://teacher1maitha.files.wordpress.com/2012/03/600full-hayao-miyazaki.jpg
صوره له مع بعض اعماله
عدنا ..
في عام 1973 ميلادي توجه هو ورفيق مشواره الفني المخرج إيساو تاكاهاتا إلى سويسرا لهدف تحديد ومشاهدة الأماكن التي ألهمتهم في العمل "هايدي فتاة الألب " وقد عمل ميازاكي كرسام مصمم ومنظم للمشاهد وتشارك في الإخراج مع تاكاهاتا.
في عام 1975 توجه هو وتاكاهاتا أيضا إلى أماكن محدده في إيطاليا والأرجنتين
وذلك من أجل إنتاج العمل "ثلاثة آلاف ميل في البحث عن أم" ماركو يقال بأن الأماكن في العمل كما كانت على الطبيعة هناك
في عام 1978 قام بكتابة ورسم وإخراج أول مسلسل انمي خاص به "كونان فتى المستقبل" عدنان ولينا
وكان نجاحه مذهلا حقا فقد تمت دبلجته إلى معظم لغات العالم ومن بينها اللغة العربية,
حيث قام بدبلجته مؤسسة البرامج المشتركة لدول الخليج العربي وهي جهة حكومية خليجية
تابعة لمجلس التعاون الخليجي في مطلع الثمانينات ليستمر بثه بشكل مكثف على الشاشات العربية
، ولا يزال حتى الآن يذكر على أنه أفضل مسلسل رسومي لدى كثير من العرب.
هاياو ميازاكي
ميازاكي هو ملك العجائب و الغرائب
ميازاكي لم يصنع الانمي فقط بل صنع المانجا ايضا
وهنا مقابلة لميازاكي
أحب أفلامه وأدرسها، وأشاهدها حينما أبحث عن الإلهام.”
هذا ما يقوله جون لاسيتير مخرج أفلام (حكاية لعبة) و(حياة حشرة) حول الفنان هاياو ميازاكي.
ويتفق غيره من فناني الرسوم المتحركة أن الرجل الياباني الهادئ صاحب مسحة الشعر الرمادية
هو أفضل مخرج انمي في التاريخ. فأفلامه رائعة لدرجة تجبرك على تغيير طريقة تفكيرك حيال عالم الرسوم.
عندما توجهت للحديث مع ميازاكي البالغ من العمر آنذاك 62 سنة،
ذكّرته بأنه في العام 1999 قال أنه قد قرر الاعتزال، لكنه أصدر فيلماً بعدها.
قال ميازاكي: “أردت الاعتزال فعلا لكن الحياة ليست بهذه السهولة.
رغبت أن أصنع فيلماً يخص بنات أصدقائي، ففتحت كل الأدراج في عقلي ووجدتها كلها فارغة.
فأدركت أن علي صناعة فيلم حول فتاة في العاشرة من عمرها، و”المسحورة” هو جوابي.”
ميازاكي الذي يرتاب من استخدام الحواسيب يرسم بيده آلافاً من الصورة:
“نقوم بأخذ رسوم حاسوبية (رسمت باليد) ونرقمها من أجل تعزيز مظهرها البصري،
لكن كل شيء يبدأ من رسم اليد البشرية. ونحدد اللون عن طريق الخلفية،
فلا نختار اللون من الحاسوب، لأن عدم ابتكار هذه المقاييس الأساسية سيدخلنا في دوامة الحوسبة.”
ويبتسم ابتسامة عريضة: “لقد كان ذلك أمراً من القائد” وهو طبعاً الآمر الناهي.
يتبع
يتبع
يتبع
يتبع لحد يرد
كيفكم
عندي اليوم تقرير عن هاياو ميازاكي\
اتمنا يعجبكم
نبداء
هاياو ميازاكي
هو من مواليد الحرب العالميه الثانيه
ولد هاياو في احد ضواحي مدينه طوكيو عام 1941 , وفي بداية شغله في مجال الانمي عام 1963 في ستديو Toei Douga
طبعا لم يكن مشهور واعماله لم تكن مثل الان
لاقت أعماله أصدءاً عالمية أكثر من أي مخرج أنمي آخر خاصة بعد تعاونه مع شركة والت ديزني في أعماله الأخيرة
. بدأ العمل عام 1961 في إستوديو توي دوقا (Toei Douga),
ثم انتقل إلى عدة استوديوهات أخرى إلى أن بدأ مزاولة الإخراج في أول مسلسل كرتوني له عدنان ولينا عام 1978.
عمل شركة خاصة به اسمها إستديو جيبلي (باليابانية:スタジオジブリ) وحاز على شهرته في الغرب
بعد فيلمة الأميرة مونونوكي ثم في عام 2001 زادت شهرته بعد عمله المخطوفة الذي حاز على أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة
والذي يعتبر أفضل أعماله. تمتاز أعمال ميازاكي ببساطتها وتركيزها على الإنسان ودمج الطبيعة بالتكنولوجيا.
التحق "مايازاكي" بعد المدرسة بجامعة "غاكوشاين"اليابانية -إن صحت التهجئة-
ليتخرج عام 1963 بعد أن نال بكالوريوس في العلوم السياسية والاقتصادية، إلا أنه كان خلال المرحلة الجامعية عضوا في نادي "أدب الأطفال"
مما جعله، بالإضافة لكونه رساما، يلتحق بالمجال الفني من خلال عدد من الشركات التي قدمت عددا من أشهر المسلسلات الرسومية.
ما بين العامين 1947 و1955 كانت أمه تعاني من مرض في الحبل الشوكي أقعدها طريحة الفراش لمدة تسع سنوات.
ناخذ فاصل بسيط ونعود الى محور حديثتا
http://teacher1maitha.files.wordpress.com/2012/03/600full-hayao-miyazaki.jpg
صوره له مع بعض اعماله
عدنا ..
في عام 1973 ميلادي توجه هو ورفيق مشواره الفني المخرج إيساو تاكاهاتا إلى سويسرا لهدف تحديد ومشاهدة الأماكن التي ألهمتهم في العمل "هايدي فتاة الألب " وقد عمل ميازاكي كرسام مصمم ومنظم للمشاهد وتشارك في الإخراج مع تاكاهاتا.
في عام 1975 توجه هو وتاكاهاتا أيضا إلى أماكن محدده في إيطاليا والأرجنتين
وذلك من أجل إنتاج العمل "ثلاثة آلاف ميل في البحث عن أم" ماركو يقال بأن الأماكن في العمل كما كانت على الطبيعة هناك
في عام 1978 قام بكتابة ورسم وإخراج أول مسلسل انمي خاص به "كونان فتى المستقبل" عدنان ولينا
وكان نجاحه مذهلا حقا فقد تمت دبلجته إلى معظم لغات العالم ومن بينها اللغة العربية,
حيث قام بدبلجته مؤسسة البرامج المشتركة لدول الخليج العربي وهي جهة حكومية خليجية
تابعة لمجلس التعاون الخليجي في مطلع الثمانينات ليستمر بثه بشكل مكثف على الشاشات العربية
، ولا يزال حتى الآن يذكر على أنه أفضل مسلسل رسومي لدى كثير من العرب.
هاياو ميازاكي
ميازاكي هو ملك العجائب و الغرائب
ميازاكي لم يصنع الانمي فقط بل صنع المانجا ايضا
وهنا مقابلة لميازاكي
أحب أفلامه وأدرسها، وأشاهدها حينما أبحث عن الإلهام.”
هذا ما يقوله جون لاسيتير مخرج أفلام (حكاية لعبة) و(حياة حشرة) حول الفنان هاياو ميازاكي.
ويتفق غيره من فناني الرسوم المتحركة أن الرجل الياباني الهادئ صاحب مسحة الشعر الرمادية
هو أفضل مخرج انمي في التاريخ. فأفلامه رائعة لدرجة تجبرك على تغيير طريقة تفكيرك حيال عالم الرسوم.
عندما توجهت للحديث مع ميازاكي البالغ من العمر آنذاك 62 سنة،
ذكّرته بأنه في العام 1999 قال أنه قد قرر الاعتزال، لكنه أصدر فيلماً بعدها.
قال ميازاكي: “أردت الاعتزال فعلا لكن الحياة ليست بهذه السهولة.
رغبت أن أصنع فيلماً يخص بنات أصدقائي، ففتحت كل الأدراج في عقلي ووجدتها كلها فارغة.
فأدركت أن علي صناعة فيلم حول فتاة في العاشرة من عمرها، و”المسحورة” هو جوابي.”
ميازاكي الذي يرتاب من استخدام الحواسيب يرسم بيده آلافاً من الصورة:
“نقوم بأخذ رسوم حاسوبية (رسمت باليد) ونرقمها من أجل تعزيز مظهرها البصري،
لكن كل شيء يبدأ من رسم اليد البشرية. ونحدد اللون عن طريق الخلفية،
فلا نختار اللون من الحاسوب، لأن عدم ابتكار هذه المقاييس الأساسية سيدخلنا في دوامة الحوسبة.”
ويبتسم ابتسامة عريضة: “لقد كان ذلك أمراً من القائد” وهو طبعاً الآمر الناهي.
يتبع
يتبع
يتبع
يتبع لحد يرد