*العِطر : قِصة قَاتِل ؛ Das Parfum

[تَبَعّثُرْ~]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1928178&stc=1&d=1381603965

http://www.3nwd.com/V1VyWA (http://www.3nwd.com/)


استِهلَال


غالباً ما كان يقف متوارياً في زاوية معتمة , متكئاً على جدران منزل ما , بعينين مغمضتين وفم نصف مفتوح ومنخرين منتفخين , متربصاً كسمكة مفترسة في عتمة المياه الجارية ببطء .
وأخيراً حينما كانت تصله في نهاية خيط رائحة زكية , نسمة جديدة مثيرة , كان ينقض عليها , يمسك بها , يستنشقها حتى الثمالة , ويحتفظ بها لنفسه إلى الأبد . قد تكون رائحة قديمة , سبق أن عرفها , أو تنويعاً جزئياً عليها , وقد تكون رائحة جديدة تماماَ , لا تمت بصلة لتلك التي عرفها حتى الآن , أو لتلك التي رآها : كرائحة القماش الحريري المتصاعدة من ملامسة المكواة له , أو كرائحة شراب الزعتر , أو كرائحة قطعة بروكار موشاة بخيوط الفضة , أو كرائحة سدادة فلينية لزجاجة خمر نادر , أو كرائحة مشط مصنوع من ظهر السلحفاة . هذا النوع من الروائح هو ما كان غرنوي يتعقبه حتى يصطاده بشغف وصبر صيادة السمك , ليدخره من ثمة في نفسه .

باتريك زوسكيند
( العطر | ص 43-44)

[تَبَعّثُرْ~]

http://www.3nwd.com/V1VyWA (http://www.3nwd.com/)

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914160&d=1378539361
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914166&d=1378539856

باتريك زوسكيند الكَاتب الألماني ولد في أمباخ – تَقع على بُحيرة في مَنطقة جِبال الألب - سنة 1949 ( يبلغ من العُمر 64 عامًا لِمَن يشعر بالفُضول حيال عُمره :ضحكة: )
لم يكن مُيوله الأدبية بطَفرة جينية نسبة لِعائلته , إِذ نَشأ في بيت فيلهلم زوسكيند – والده – الكاتب و المترجم و المعاون في إِحدى الصُحف, لم يكن باترك هو المُتأثر الوحيد بِهذه البِيئة المُثقَفة, بل كان هُناك شَقيقة الأَكبر مارتن زوسكيند الذي غَدا صَحفيًا .
دَرس التَاريخ في جامِعة مِيونخ بَعد أن حَصل على شَهادته الثَانوية, و عَمل بَعد ذَلك في أَعمال و أَماكِن مُختَلفة, كَالموسيقى لَكنه فَشل في ذلك المَجال فَشلا ذريعًا , فالتجأ إلى الصَحافة و كَتابة عِدة قِصص قَصيْرة و سِيناريوهات لِأفلام سينمائية .
مِن أَبرز صِفات بَاتريْك و خِصاله, تَفضيله العُزلة على أَضواء الشُهرة – حتى أنني حينما بحثت عن صور له , لم أجد سِوى 3 صُور مُتكرره :موسوس:_ و رَفض الجَوائز بَدلًا مِن قَبولها, و أكبر مِثال على تِلكما الصِفتين, تَخلفه عن العرض الأول لفيلم رِوايته البارزة ( العِطر ) , و رفضه جائزة توكان:نينجا: .
و أحسب أنه ساخِر في بَعض الأحيان – وجهة نَظري الشَخصية :نوم: – فَهذه هي الصِفة التي استَنتجتها حينما قَرأت في الموسوعة أنه كَتب سِيناريو لِفيلم رُوسي يحَاكي حياته فَشخصية البَطل كاتِب يَرفض أن يَتقاضى أَجرا كبيرًا مُقابِل تَحويل كِتابِه إِلَى فِيْلم .حَصل عَلى جَائِزة جُوتنبُورج لِصالُون الكِتاب الفرَنكفُوني فِيْ بَاريْس :نوم:.
يَعيش باتريك زوسكيند حَاليًا مَا بين مَدينتي مِيونخ و بَاريس تَفرغًا لِلكتابَة .
مِن أَبرز أعماله :
- عازِف الكونترباس (1981)
- العِطر ( 1985)
- الحَمامة ( 1987)
- ثَلاث قِصص ( 1995)
- عَن الحُب و المَوت ( 2006)

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914159&d=1378539361

لأكون صَريحة مَعكم , أنا لَم أَقرأ الرِواية بَعد, و لكنني حَملتها على جِهازي قَبل عِدة أشهُر مَع مَجموعة لا بأس بِها من بَعض المواقِع, الشَيء الوحيد الذي كُنت أعرفه عندما حَملتها ( أنها تَحكي عَن قِصة قاتِل يَعتمد على حَاسة الشَم ) – فَقط قُولوا لِتبعثر أن الرِواية تَتحدث عَن مُجرم و سَتجدون قُرون استشعارها تَقف و جلدها يَحتك حَتى تَحصل عليها :أوو::d - و أن اسمها هو ( العطر ), فَقط و لكن هذه المعرفة المحدودة لم تستمر لوقت طويل .
حينما قلبت والدتي على قَناة تعرض فِيلمًا بنفس اسم الرواية, توسعت معرفتي بالقصة .
أخبرتها بما كنت أعرفه عن القصة آن ذاك و طلبت منها مُشاهدة الفلم معي , و لكنها ارتعبت و تركتني أشاهد الفيلم بمجرد أن قلت لها أن البطل قَاتِل :ضحكة::ضحكة:>> مَسكينة ي أَنا لا أَحد في عَائِلتكِ يُقدر اهتِماماتكِ :بكاء: .
لَكن هَذا ليس مَا أُردت قَوله, ما أردت قَوله فَقط هو أنني أَعتذر لاستعجالي بِوضع الرِواية قَبل قِراءتها :بكاء::بكاء:
جَان باتيست غرنوي هُو ذلك الطِفل حَديث الوِلادة, و صَاحب عُقدة الشراهة الذي تَخلت عنه والدَته في سُوق السمك . . غَرنوي ذو القُوة الشَمّية العَجيبة و الدِماغ التَحليلي المُذهل , العَطّار الشاب بِرغبته الشَديدة لتعلم طُرق أُخرى لاستخلاص العُطورات , أَجل أيها القُرّاء إِنه قَاتِلنا الذي تَدور حَوله هَذه الرِواية مُنذ ولادَته و إلى وَفاته فَهي تُشير إلى فَساد ذَلك القَاتل مِن الدَاخل و الخَارج بِطبيعته -فلا ملامة على البيئة القَذرة التي نشأ بِها أو هكذا أراد الكاتب أَن يُلمح لَنا - و إلى هَوسه المَرضي بِعدم الاكتفاء و الشَراهَة وَ لَعنَتِه المُرعبة. :موسوس: .
أَحداث القِصة تَدور في القَرن الثَامِن عَشر بِباريس و أُوفرن و مُونبيلييه و غَراس - فرنسا - , و تَروي لَكم قِصة الشَاب غَرنوي الذي جَعل مِن مَدينة بَاريس عَاصمة العُطور :نوم: , و قَدم عُطورًا ذَكية لَم يَسبق لِأحد شَمُهَا .
- هَذه هِي القِصة لَو نَظرت إِليها مُجردة إِياهَا مِن التَفاصيْل :نينجا: و أَتمنى أن تَكون نَظرتِيْ تِلك صَائِبة :موسوس: -
و حَتى لا تفقِدوا عُنصر التَشوق سأوقف الحديث عِند هَذه النُقطَة . و أُعدد لَكم مَزايا الرِواية :نوم:- بِحسب قَول إِحدى القُراء :أوو: -:

- الوَصف المَتميز لِلروائح , حَتى أنك أَيها القارئ سَتتوهم أنك تَشم مِن مَوقع الحَدث :نوم:
- التثقف بعلم العُطور – فالطُرق المَذكورة في الرِواية صَحيحة و المَعلومات هي حَقائق - .
- إِدراك قُوة حَاسة الشَم – عَن نَفسي لَم أكن أُقر بِها كَحاسة ذات أَهمية كَبيرة كَالسَمع أو البَصر و الآن تَغير هَذا الواقع بعد مُشاهدة الفِيلم , فَما بالكم بالتأثير الفعلي بعد ِقراءة الروايَة نَفسها ؟ _.

[تَبَعّثُرْ~]

http://www.3nwd.com/V1VyWA (http://www.3nwd.com/)

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914157&d=1378539361


“لقد أعجب برائحة البحر لدرجة أنه اشتهى الحصول عليها ، ولو مرة .. نقية دون شوائب وبكميات وافره تسكره”
*


" يستحيل مطلقاً أن يكون رضيع مسكوناً بالشيطان، فالرضيع ليس إنساناً، وإنما هو في مرحلة ما قبل الإنسان "
*


"إن تعاسة الإنسان تنتج من كونه لا يريد أن يقبع ساكنا في غرفته ، هناك حيث يجب أن يبقى ."
*


"العطر يعيش مع الزمن ، فله مراحل شبابه ونضجه وشيخوخته ، وفقط عندما
يتخطى مراحل العمر المختلفة محافظا على أريجه بالوتيرة نفسها ، يعتبر عطرا ناجحا"
*


" رائحة الإنسان هي دائماً رائحة جسدية - فهي إذن رائحة آثمة، ثم من أين ستأتي الرائحة لرضيع لا يعرف الخطيئة
الجسدية و لا حتى في الحلم؟ وكيف ستكون رائحته؟ أليس كذلك يا دادا؟ من الطبيعي ألاّ تكون لك أية رائحة "
*


" الطفل غرنوي كان بغنى عن الشعور بالأمن والدفء والحنان والحب، أي عن كل هذه التسميات التي يزعم
البعض أن الطفل بحاجةٍ إليها، ولكن يبدو لنا أنه قد تعمد الاستغناء عنها منذ البداية كي ينجو بحياته "
*


" كَان هُناك أَمر واحد لا تَستطيع قواه فعله : لم تكن تجعله قادرا على شم نفسه .
و بالرغم من أن عطره قد يسمح له بالظهور أمام العالم عظيما كأسطوة إلا أنه إن لم تَكن له رائحة
فأولئك القَوم لن يَعرفوا أبدا من هو ."
*


"الحال الآن ليس كما في الذاكرة , حيث الروائح كلها أبدية . العبق الحقيقي يستهلكه العالم .
إنّه زائل , وعندما ينتهي لن يكون ثمّة وجود للنبع الذي غرفته منه ."
*


"لم يبد غرنوي أدنى اهتمام بالجريمة التي بدأت بها رحلة الروعة هذه وما كان ليفعل حتى لو وعاها. لقد
نسي حتى شكل فتاة "شارع دي ماري"، نسي وجهها وجسدها، إذ إن أفضل مافيها محفوظ لديه
وقد تحول إلى ملكيته: إنه مبدأ شذاها."

*


" لقد كان حَقيقة , غَرنوي الموسُوم بعلامة الإنعزال , و الرَجِس , المَسخ
غَرنوي الذي لم يَشعر أبدا بالحب , و لن يكون قادرا على خَلقه أبدا , وقَف هناك قُرب
جِدار مَدينة غراس في ذلك اليوم من مارس , و أَحب و كان غارقًا بِسعادة في حبه "

*


" بَقي بحوزته مِن العِطر ما يَكفي لِاستِعباد العَالم بِأسرِه إِن أَراد
ذَلك, بِإمكانه المُضيْ إلى فَرساي و جَعل المَلك يُقبل قَدميه . بِإمكانه إرسال رِسالة
بِها عَبق العِطر و إِظهار نَفسه كالبابا الجَديد . بِإمكانه فِعل كُل هَذه الأشياء , و أكَثر إن شاء ذَلك .
هو يَمتلك قُوة أَعظَم من قُوة المَال , أو الإِرعاب , أو المَوت .
القُوة التي لا تُقهر لِقيادَة الحُب البَشري .كان هناك أمر واحد لا يستطيع العطر فِعله . لم يستطع أن يحوله
إلى شَخص يُحِب و يُحَب كالجميع , لِذا ففل يَذهب العِطر للجحيم هكذا فكر .
إلى الجَحيم بِالعالم أَجمع , بالعطر, و بِنفسه "

[تَبَعّثُرْ~]

http://www.3nwd.com/V1VyWA (http://www.3nwd.com/)

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914156&d=1378539361

تَحذير : قَبل ضَغط الزِر و قِراءة الآَراء , قَرر إِن كُنت سَتقرأ الرِواية أَم لا , و إِن كُنت كَذلك و أَحببت بِالحَفاظ على طَابع الأَحداث غَامضًا إِلى حين قراءَتِها
فَننصح بِقراءة الرَد التَالي , و كَأن هَذه الفَقرة لَم تَكن قَط :نوم:


" حينما تنوي الكتابة عن رواية أدهشتك نهايتها، فإنك ستقف عاجزاً كثيراً، ليس لأن النهاية كانت جميلة إنما لأنها كانت مدهشة إلى حد لم تتوقعه!

في بداية الروائة وعند ولادة القاتل " غرنوي " والذي منذ صرخته الأولى بدا كشيطاناً تذكرت رواية " عمر الشيطان " للأستاذ عبدالحليم البراك، فقد كان " عُمر " البراك يُشبه في بدايته " غرنوي " زوسكيند، في بداية الرواية كانت هناك بعض التفاصيل بدت لي مُملة بعض الشيء، ولكنها تحولت في نهاية الرواية إلى وصف دقيق مُذهل للوصفات و الروائح والأشياء.
برأيي بالغ " باتريك " في بعض الأحداث في الرواية، كعيش غرنوي في ذلك القصر الوهمي وخدمة الأشخاص الخياليين له و فجيعة أهل " غراس " بعد أن رأوه قرب الموت بعد السكينة والهدوء التي حلت عليهم حينما نزل من العربة.
لا أستطيع أن أعلق على لغة الرواية لأنها مترجمة، و لا على الأخطاء الإملائية الزخارة لأنها أيضاً خارجة عن النص الأصلي الذي كتبه، بالنسبة للوصف في الرواية .. كان في وصفه لبعض الروائح الكريهة تثير اشمئزازي لحد عدم محاولتي أبداً لتخيل الأمر، ولكنه أيضاً حينما كان يصف الزهور حينما تختلط بالدهن وعندما تذوب، وعندما تذوي بعد فقدان رائحتها . و متابعته للتفاصيل حتى في إزالة الزهور برفق عن الدهن حتى لا تؤثر رائحتها الجديدة على السابقة التي امتصها كان مذهلاً حقاً
الخاتمة، كانت مدهشة، ففي لحظة وصول " غرنوي " إلى قرب منصة الإعدام كنت أستغرب من أن تتمة الرواية بقي عليها حوالي 10 صفحات فمالذي سيكون بعد مقتله؟ لم أتخيل موتاً آخر غير ذاك!.
فكرة العطر .. والحياة من خلال الروائح .. و إعطاء الأشخاص قيمة بحسب روائحهم، فكرة مذهله حقاً!، وجعل الروائي للعطّار " غرنوي " قاتل مرتبطاً بولادته و بأفعال والدته بأخوته المولودين سابقاً كولادته عند السمك ولكنه الوحيد الذي بقي حيّ، وطرد جميع مرضعات الحيّ له لشرهاته في الرضاعة كان مذهلاً بحق بصورة كبيرة جداً!"

( عِراق – مُنتدى جَسد الثَقافَة )


" هل كان غرنوي الكائن البشع أو الروح البشعة والمجرمة والوحشية ، صنيعة المجتمع ام ان الكاتب شاء له ان يكون هكذا بلا أية فرصة في النجاة الأخلاقية؟
وُلد غرنوي في مكان بشع بين الاحشاء و الدماء وكانت اول رائحة شمها هي رائحة الجيف و الزفر، وتخلت عنه والدته فوراً، لكنه أيضاً بدأ شيطانته غير الارادية في اللحظة ذاتها إذ بسبب صراخه تم اقتياد والدته الى منصة الاعدام عقاباً لها على قتل أطفالها.
وهكذا لا ارادياً استمتر لعنة غرنوي تطارد كل من يتخلى عنه، وكأن حياتهم مرهونة ببقاء غرنوي فيها.
ثم انتقل غرنوي إلى فعل القتل الإرادي بلا رحمة ولا رأفة ولا حس انساني سوي.
لا يبدو لي أني أستطيع القول أن غرنوي مجرم لأن المجتمع صنع منه مجرماً، بل كان مجرماً منذ اللحظة الأولى بمشيئة الكاتب الذي لم يوفر فرصة لغرنوي.

أما الموهبة الأصيلة والجميلة، فهي لم تطور شيئاً في روحه ولم تزده جمالاً، لم تكسبه شفافية أو حس انساني، لكنها نزعت به نحو مادية الرائحة، نحو شكلها الخارجي إن كان لها شكل، ونحو قدرتها على التأثير في فعل الإنسان لكن ليس في عمق روحه. لهذا كان بإمكان غرنوي اقناع الناس بالشعور بمحبته لا ارادياً بفضل رائحة، لكنه فشل في التوصل إلى اقناعهم بمحبته إرادياً، بالرجوع إلى شخصه.

ربما أراد الكاتب هنا أن يقول أيضاً أن اكتسابك للموهبة، وللعبقرية، يمكنه دائماً أن ينقص "زنبركاً" واحداً وخطيراً عن الكمال. خاصة في الحالات التي لا تعرف فيها كبح جماح هذه الموهبة، ومنعها من التحول إلى نقمة على الآخرين بدلاً من أن تكون نعمة لهم. كان بإمكان غرنوي أن يصبح ملك العالم في انتاج العطور ويكون ذلك كفاية ليحبه الناس بصفته العطّار الاكثر عبقرية والاكثر موهبة، لكن هذا لم يكن ليكفيه، كان عاجزاً عن الوصول إلى حد القناعة."

( ماذا لو – مَنتدى جَسد الثَقافة )


"أتساءل بعد كل رواية انتهي من قراءتها (من أين وكيف تأتي أفكارها ومن أي بحر تتموج أحداثها) ؟ وأعني بذلك طبعاً الروايات الغرائبية المحشوة بالعجائب والتي تشعر بكاتبها وكأنه جاء من جرم بعيد عن الأرض كما هو الحال مع (باتريك زوسكيند) الذي أدهشني بروايته (العطر) مع أنها أول عمل إبداعي له !
_
كتاب عجيب حقاً هو (العطر) الذي أبدعه باتريك زوسكيند، وحين تشمّه جيداً ستأتي علي ذاكرتك حرب الوراثة في أسبانيا، وابنه أحد اتباع طائفة (الهوغنوت) التي سحرها أريج الخزامي فأسلمت نفسها إليه، ستري نفسك في ضوء القمر مع النبيذ وصياح الجنادب مثل أي أمير في قصر فاخر (صفحة 97) وحين ينتهي الكتاب بعد مزارع شاسعة من حبوب الجرجير والبيلسان وشجر التنوب والزعتر والكمون، ستكتشف فجأة أن كل ما رأيت لم يكن غير كتاب كنت تقرأ فيه برغم أن الروائح ستبقي حتي بعد آخر صفحة كنت تجلس فيها بين غابات المؤلف وأحراش بطل القصة (جان باتيست غرنوي) الذي مات (مأكولاً) في آخر سطر من الرواية، مع أن العطر كما أخبرتكم بذلك ما يزال يملأ سوق السمك في باريس وهو يحكي لنا قصة قاتل ما كان يفهم من جرائمه المتكررة غير انه، ومن أجساد النساء المذبوحات، كان يصنع عطراً "

(عَبد السَتّار ناصر - مَقال قراءة في رواية: عطر أو قصة قاتل )


" و (العطر) رواية مشوقة لا يمكن لقارئ ما تركها، أو نسيانها، واغلب أحداثها تحلل الطبيعة البشرية بكل تفصيل، كونها حوت خصائص سردية مثيرة، والمؤلف عاد بها إلى تاريخ 17-7 -1738م، يوم مولد بطلها صاحب الأنف الأسطوري بتحسسه للروائح (جان بالتيست غرنوي) في مزبلة نتنه، من أزقة باريس الخلفية، (في أكثر أماكن المملكة بأسرها زخماً بالروائح- الرواية- ص 7) "

( محمد الأحمد – مقال رواية العطر لباتريك زوسكند، واقعية كضربٍ من الخيال )


" عندما تقرأ الرواية تكاد أن تؤدي بك لذتها للاعتقاد بأن الذكاء الشمي هو سيد كل أنواع الذكاء. وبعيدا عن تلك اللذة قد ترى بأن الرائحة تؤثر في علاقتنا مع الآخرين تأثيرا بالغا.
بعد قراءتي لتلك الرواية كنت صدفة مع احد الأصدقاء وهو يعشق العطور لدرجة أنه يشتري حتى العطور التي يبيعها المارة، ويتغزل في وصف أسماءها وطبائعها. كنا نتحدث عن تصرفات أحد الزملاء السلبية، فكان تعليقه "والاشمئزاز يملأ وجهه: إنه كريه الرائحة! أدركت حينها أنه يمتلك ذكاء شميا، وأنه ذكاء بالغ التأثير فعلا "

( مَاجد الحَمدان – مَشروع أَلف كِتاب و كِتاب )


" العطر (قصة قاتل)
أعلم تماماً أن كتابة بضع أسطر عن الرواية يقتلها، و لكن لها فائدة بأن تثير القارئ و تشحذ همته في البحث عنها، لذلك سوف أتحدث ولو أنني متأكدة بأن الحديث سوف يكون بشكل مجحف.
(العِطر) بلغتها الروائية المتماسكة الجميلة، و اسلوبها السردي، و أيضاً العلمي -فيما يختص بفن العطور و الروائح، طرق استخراجه، فن صناعتها، بأسلوب بعيد عن التلقين و الفرض الممل، أكسبت الرواية متانة، دون تعقيد، و حبست أنفاس المتلقي حتى آخر حرف فيها، بكل ما تضمنته من غرائبيات النفس البشرية و مكنوناتها. "

( بسمة – منتدى جسد الثقافة )

[تَبَعّثُرْ~]

http://www.3nwd.com/V1VyWA (http://www.3nwd.com/)

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914158&d=1378539361
كما سبق و ذَكرت أنا لَم أَقرأ بَعد نُسختي المُحملة , لَكن هَذا لا يَعني أَنْ أرفع نُسختي لَكم دون تَأكد مِن جَودتها::مغتاظ:: ,
لِذا بَحثت لِاتَأكد مِن ذلك و صَدف أن كانت كَذلك بِناءً على قَول إِحداهُن :أوو:
– أتمنى أن يَكون خِيار الثِقة بِقولها صَائبًا :بكاء: -.
إليكم ( العِطر ) بِترجمة نَبيل الحَفار
هُنـا (http://www.mediafire.com/download/mmizztntmhn/aletr-rewaeh-Zoskind.pdf)
• لِلأمانَة ليس مِن رَفعي

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914163&d=1378539497

أَو الرَشوة كَما أُحب تَسميتها :d >> أَرأيتم فَتاة تَرشيْ القُراء كَما أَرشيْكم أَنا :موسوس:

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913807&stc=1&d=1378479012http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913808&stc=1&d=1378479012http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913809&stc=1&d=1378479012http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913810&stc=1&d=1378479012
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913811&stc=1&d=1378479012http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913819&stc=1&d=1378479193http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913818&stc=1&d=1378479193http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913820&stc=1&d=1378479193
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913821&stc=1&d=1378479193http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913822&stc=1&d=1378479193http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913830&stc=1&d=1378481698http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913831&stc=1&d=1378481698
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913832&stc=1&d=1378481698http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913833&stc=1&d=1378481698http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913834&stc=1&d=1378481698http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913839&stc=1&d=1378483100
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913838&stc=1&d=1378483100http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913836&stc=1&d=1378483100http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913837&stc=1&d=1378483100http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913835&stc=1&d=1378483100
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913848&stc=1&d=1378484584http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913849&stc=1&d=1378484584http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913850&stc=1&d=1378484584http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913851&stc=1&d=1378484584
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913852&stc=1&d=1378484584http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913857&stc=1&d=1378486274http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913858&stc=1&d=1378486274http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913859&stc=1&d=1378486274
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913860&stc=1&d=1378486274http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913861&stc=1&d=1378486274http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913862&stc=1&d=1378486368http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913863&stc=1&d=1378486368
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913864&stc=1&d=1378486368http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913867&stc=1&d=1378486832http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913866&stc=1&d=1378486368http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913868&stc=1&d=1378487060
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913869&stc=1&d=1378487060http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913870&stc=1&d=1378487060http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913871&stc=1&d=1378487060http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913872&stc=1&d=1378487060
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913873&stc=1&d=1378487873http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913874&stc=1&d=1378487873http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913875&stc=1&d=1378487873http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913876&stc=1&d=1378487873
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913877&stc=1&d=1378487873http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913881&stc=1&d=1378488090http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913882&stc=1&d=1378488090http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913880&stc=1&d=1378488090
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913883&stc=1&d=1378488090http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913884&stc=1&d=1378488090http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1913878&stc=1&d=1378488016

[تَبَعّثُرْ~]

http://www.3nwd.com/V1VyWA (http://www.3nwd.com/)

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914163&d=1378539497
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914118&stc=1&d=1378525330http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914119&stc=1&d=1378525330
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914123&stc=1&d=1378525527http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914121&stc=1&d=1378525330
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914122&stc=1&d=1378525330http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914128&stc=1&thumb=1&d=1378525704
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914124&stc=1&d=1378525704http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914125&stc=1&d=1378525704
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914126&stc=1&d=1378525704http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914127&stc=1&d=1378525704
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914130&stc=1&thumb=1&d=1378528060http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914134&stc=1&thumb=1&d=1378528060
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914131&stc=1&d=1378528060http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914132&stc=1&d=1378528060
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914133&stc=1&d=1378528060http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914140&stc=1&thumb=1&d=1378530503
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914141&stc=1&thumb=1&d=1378530503http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914142&stc=1&d=1378530503
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914143&stc=1&d=1378530503http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914144&stc=1&d=1378530503
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914151&stc=1&d=1378533172http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914152&stc=1&d=1378533172
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914153&stc=1&d=1378533172

[تَبَعّثُرْ~]

http://www.3nwd.com/V1VyWA (http://www.3nwd.com/)

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914164&d=1378539497
السَلام عَليكُم و رَحمة الله وَ بَركاتُه
لا أَعلم مِن أَيْن أَبدأ و متَى أنتهي, لَكنني أَعلم بِأنني مُرتَاحةٌ الآن بَعد أن خَمدت شُعلة رَغبتي بِوضْع هَذا التَقرير
فَمُنذ السَاعة السَادِسة صَباحًا إلى السَاعة الثَالِثة عَصرًا و أَنا مَاثِلة أمام جِهازي لِإكمال الصُور و تَصميم التَنسيْق و رَفعهما
على مَكسات , و احتِمال دَورية الصِيانَة اليَومية , ثُم تَنسيْق الأَلوان , و مُراجَعة النُصوص فَتعديل أَخطائها >> قِصة مُملة و مُتعبة ::مغتاظ::

لِذا سَأذكر المَصادر و فَهرس لِلتَقرير ,لَكن قَبل هَذا أَعتذر لَكم
عَن بَساطة التَقرير ( في أُسلوبِه الفَقير و المُشَتت :بكاء:)


الفَهرس :
استِهلَالْ - الرد #1
الكاتب+القِصة - الرَد #2
الاقتِبَاسَات - الرَد #3
آَراْء - الرَد #4
التَحميلْ+ المُفاجَأة ج1 - الرَد #5
المُفاجَأة ج2 - الرَد #6
خاتِمة - الرَد #7

*

مَصادِري :
- موسوعة ويكيبيديا
- منتدى كَواليس
- منتدى جسد الثقافة
- مقال مَقال قراءة في رواية: عطر أو قصة قاتل
- مَقال رواية العطر لباتريك زوسكند، واقعية كضربٍ من الخيال



http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914162&d=1378539497

[آلاء]

مقعدي الأول :لحية:

وقبل كل شيء


تثبيت


:d

[Sypha]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1914153&stc=1&d=1378533172



__ :أوو: ()" مكَان تم حجزه *

[تَبَعّثُرْ~]

زهرتي الوردية

مُبارَك المِقعد الأَول :أوو::أوو:
مُمتَنة بِشدة لِلتَثبيْت يَ جَدتي :")
و في انتِظار فَك الحَجز :نوم:


Bèℓℓe
في انتِظارِك يَ جَميلَة :أوو:

[Sypha]

# إعتذاراتي على تخطي فترة التعديل للرد ، :ميت:
كنآ ننتظر الفرصة للتعديل حقًا لولآ النت ومشآكله لم تسمح لي بالدخول
حتى أنتهت الفرصة للآسف ×_× ، لكننا عدنا بحمد الله لنحصل على
[ مقعدين ] في موضوع مميّز ، :D








وعليكم السلآم ورحمة الله وَ بركاته
موضوع مميّز من عدة نوآحي حقيقة وَ جذآب لدرجة دخولي إليه دون تردد ^_^ >> حتى أنني قمت بالرد مسبقًا قبل أن تنتهي xD
للآسف لستُ مأخوذة بالمجرمين وَ قصصهم , :D ، لكن العنوآن " العطر " هو ما أثار اهتمامي وَ يبدو الفيلم شيقًا
لكني لم أفهم ، هل هو قاتل فعلًا أم هو مصدر نحس لمن حوله حيث يقتلون بسببه ؟ :D
أحببت الإقتباسات وَ هذه أجملها :



“لقد أعجب برائحة البحر لدرجة أنه اشتهى الحصول عليها ، ولو مرة .. نقية دون شوائب وبكميات وافره تسكره”





وَ






" رائحة الإنسان هي دائماً رائحة جسدية - فهي إذن رائحة آثمة، ثم من أين ستأتي الرائحة لرضيع لا يعرف الخطيئة
الجسدية و لا حتى في الحلم؟ وكيف ستكون رائحته؟ أليس كذلك يا دادا؟ من الطبيعي ألاّ تكون لك أية رائحة "


جميل ، مع أني لا أتفق هنا مع الإقتباس ، فللإطفال رآئحة ناعمة نقيّة وَ هذا مايميزهم وليست إنعدام الرائحة ، ^_^

؛

يارب تكون الروآية كما تأملين أن تكون تبعثر
جزآكِ الله خيرًا ^_^ ~

[آلاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله , ليس غريبا عن تبعثر هذا الإبداع :لقافة:

صراحة لم أسمع بالرواية من قبل :موسوس:
لكن ما إن رأيت اسمك حتى دخلت :d

طبعا هديتك لوحدها رشوة للدخول :ضحكة: >>>>> أمزح طبعا :تدخين:

سيتم التحميل والقراءة بإذن الله تعالى :نظارة:
وإن شاء الله يكون الاختيار موفق :لعق:

موفقة يا رب ^^

في أمان الله تعالى ~

[تَبَعّثُرْ~]

# إعتذاراتي على تخطي فترة التعديل للرد ، :ميت:
كنآ ننتظر الفرصة للتعديل حقًا لولآ النت ومشآكله لم تسمح لي بالدخول
حتى أنتهت الفرصة للآسف ×_× ، لكننا عدنا بحمد الله لنحصل على
[ مقعدين ] في موضوع مميّز ، :D



لا بأس المُهم أنك عُدت و رَددتِ :أوو:







وعليكم السلآم ورحمة الله وَ بركاته
موضوع مميّز من عدة نوآحي حقيقة وَ جذآب لدرجة دخولي إليه دون تردد ^_^ >> حتى أنني قمت بالرد مسبقًا قبل أن تنتهي xD

لَم أَكن أَنوي قَول أَيْ شيء عَن الحَادِثة , لَكنك بِالفِعل مُستبقة لِلأحداث XD

للآسف لستُ مأخوذة بالمجرمين وَ قصصهم , :D ، لكن العنوآن " العطر " هو ما أثار اهتمامي وَ يبدو الفيلم شيقًا

( أَلم أَقل مُسبقا بِأنه لا يوجد مَن يُشارِكني اهتِمامي :بكاء::بكاء: )؛ أَقله حَصلنا عَلى رَدك هُنا

لكني لم أفهم ، هل هو قاتل فعلًا أم هو مصدر نحس لمن حوله حيث يقتلون بسببه ؟ :D

ههههههههههه, صَدقي أَو لا تُصدقي , إِنه الإثنَان مَعا

أحببت الإقتباسات وَ هذه أجملها :






وَ






جميل ، مع أني لا أتفق هنا مع الإقتباس ، فللإطفال رآئحة ناعمة نقيّة وَ هذا مايميزهم وليست إنعدام الرائحة ، ^_^

بِالطَبع أنتِ على حَق , الجَميع يَعلم بِوجود رائِحة الأَطفال و بِالأخص مَعشرنا نَحن النِساء
و لَكن إِن لاحظتِ , فِإن إحدى الاقتِباسات تُشير لِعدم وُجود رائِحة لِغرنوي
و هَذا الحديث اقتُبس بَعد شِجار حَار بين القَس المَسؤول عَن الأيتام , و المُرضعة المَسؤولة عَن تربية غَرنوي و العِنايَة بِه
حَول الغَرابة التي وَجدتها المُرضعة لِعدم وجود رائحة لِلطِفل , و إِصرار القَس بِأن الأَطفال الأصِحاء لا يَملكون رائحة

؛

يارب تكون الروآية كما تأملين أن تكون تبعثر

آمين يَا رَب :أوو::أوو:

جزآكِ الله خيرًا ^_^ ~

أَسعدك الله كَما أَسعدتني بِردِك :"")





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وَ عليكم السَلأام و رَحمة الله وَ بركاتُه :"$

ما شاء الله , ليس غريبا عن تبعثر هذا الإبداع :لقافة:

لا تُجامِليني يا جَدتي
# أَعلم بِأنك صُدمت حينما رَأيت حَفيدتك الكَسولة قَد أَنجزت شيء ما :d

صراحة لم أسمع بالرواية من قبل :موسوس:
لكن ما إن رأيت اسمك حتى دخلت :d

:"$
هي ليست بِتلِك الشُهرة حَقًا
لَكن فِكرتها ليْست مُبتذله و هَذا ما جَذبني إليها
( أَعني كَم مِن رِواية تُحدثنا عَن حِكاية قَاتِل يَستخدم أنفه أَكثر مِن عينيه و أُذنيه مَعًا :نينجا: )

طبعا هديتك لوحدها رشوة للدخول :ضحكة: >>>>> أمزح طبعا :تدخين:

:ضحكة:
أعلم أَن لا أَحد سَيستخدِمها , لَكنني كُنت مِن الحَماسة ما جَعلني أَصَنعها :d

سيتم التحميل والقراءة بإذن الله تعالى :نظارة:
وإن شاء الله يكون الاختيار موفق :لعق:

إِن شاء الله :""
أَتنمى أن تَجديها رِواية تَستحق القِراءة :أوو:

موفقة يا رب ^^

في أمان الله تعالى ~

بِحفظِ الله

[قمر فلسطين]

يعطيكي ألف عافية
أنا كنت من قبل بدي أقرأها بس كنت مترددة:em_1f615:
بس تشجعت وإن شاءالله بدي أقرأها:em_1f610:

[Đάrkήεss Άήgεlά]

حمآآس !! < البطل قاتل يافرحتي :أوو:!

حجز :نينجا: !!!

[exxp]

تم التحميل.

و إن شاء الله
سنشمشم في القريب العاجل ::سخرية::

حقًا .. تسلمين على توفير النسخة المترجمة و هذا التقرير الذي أضاء على هذا الستار :)

[أُنسٌ زَهَر]

أين كان موضوعكِ هذا عنّي ! :غول:

[Sherlock Holme]

يعطيك الف عافيه اخي الغالي
جاري التحميل
بالتوفيق