PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : أرواح الأيتام : حكاية سافي



king fawaz
01-07-2013, 15:44
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1928177&stc=1&d=1381603965


ارواح الأيتام : حكاية سافي





http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Thomas_kennington_orphans_1885.jpg/220px-Thomas_kennington_orphans_1885.jpg





-1-


" يتيمة ؟! ".

لم أكن أعلم ماالذي يخالجني عندما أسمع هذه الكلمة من أفواه الأخرين ,

تجعلني أصداء الكلمة كمن يقتلع قلبه من جسده بدون أي ألم ظاهر و كأنه أمر سهل لهم لقولها أمامي .

" لا تقلقي يا سيده أديل ... فــ سافي فتاة لطيفه جداً ".

بدأت أرمق لهذه المرأه أديل التي ستأخذني من الميتم بكل سهوله و كأنني عبوة عطر مجانيه ليجربها الجميع من ثما يقتنوني أو يرموني في كومة القمامة ... يالي من فتاة ساذجة ترثي على حالتي البائسة .

نعم ... نحن الأيتام " المسخرة " في نظر جميع هذه البلدة الساذجة الصغيرة و التي تدعى " جوسفين " .

كانت أديل سعيدة برؤيتي و إبتسامتها الواسعه تجعلني أود لكمها و لكنني أخاف من سيدة الميتم أجاثا السمينة فهي سيدة ماكرة.

نفخت أجاثا وجهها الغاضب الأحمر نحوي و ردت :

" لماذا لا تتحدثي يا سافي ؟... هل أكل القط لسانك ؟ ".


أأأخ !... أردت لكم الأخرى و لكني لم أود أن أتحدث ففتحت فمي لها و أخرجت لساني و أدرت بوجهي للجهة الأخرى بتذمر , سرعان ما سمعت صوت ضحك السيدة أديل الهادئة و الجميلة ...

نعم لم الأحظ ذلك ... ولكنها نزعت قبعتها الحمراء و تدلى شعرها الأصفر الجميل ... كنت مذهولة لشدة جمالها ورفعت يدها نحوي بابتسامة هادئة .

" هيا يا صغيرتي سافي ... أنا متأكدة بأن الأطفال الأخرين سوف يسعدون برؤيتك كما أنا سعيدة الآن ".



أطفال ؟!!... هل هذه المرأه لديها أطفال ؟... سحقاً !!... ما الذي تريده مني إذاً ؟... ظننت بأنها ...!.

أسرعت السيدة أجاثا بجلب منديل على خديها الوردين و بكت بحرقة :

" آه !.. كم أنا حزينة لما حدث لسيد بيل جيفرسن ".

حملت أديل القبعة بيديها و ظلت ابتسامتها هادئة :

" نعم ... أعلم بأنه تعب كثيراً من أجلنا و لكني لم أعد أكترث ... حتى الأولاد لم يعد يهتمون بأمره ".

" كيف له أن يخون بلده و يقف بصف الأعداء ... لاشك بأن الجميع يكرهونكِ يا سيده أديل جيفرسن ".

ضحكت أديل ببساطة نحوها و أسردت :

" في الحقيقة لا أكترث أبداً لما حدث له ... كل ما أريده أن أعزف الموسيقى التي أحبها و أهتم بأولادي خير رعاية ".

فتحت فمي و تثابت بلا اكتراث لحديثهما الممل .

رمقتني مره أخرى السيدة أديل و رفعت يدها نحوي :

" هيا يا سافي ... أم تريدين أن أنعتك باسمك الحقيقي ... يا سافانا ".

كم أكره إسمي الطويل هذا ؟!... إنه يربكني !!.

تعاكس حاجبي بغضب و أصبحت نظرتي حاده فخافت السيدة أجاثا لدرجة أنها اختبأت خلف السيدة أديل التي تقدمت نحوي بهدوء .

إنني قوية أليس كذلك ؟... هع !.

فجأه ... شعرت بألم حاد خلف رأسي ووقعت أرضاً و لم أرى سوى الظلام يحيطني و صوت السيدة أجاثا فرحه :

" أحسنت صنعاً أيها الحارس ".

:
:

تباً !... لقد خدعتني تلك العجوز السمينة !.

Amai chan
01-07-2013, 17:16
القصة جميلة جدا جدا

و كذلك أسلوب الكتابة ممتع

إستمتعت فعلا و أنا أقرأ

و لكن لما لا تجعل البارت أطول أردت قراءة الكثير

السيدة أديل يبدو أنها فعلا سيدة طيبة ترى ما قصة زوجها؟؟؟

السيدة أجاثا تبدو متصنعة و شريرة

هل كانت مضطرة لفعل ذلك بسافي؟ أم أنها كانت تتوقع بأنها سترفض الذهاب مع السيدة أديل لذا قامت بذلك؟؟

سافي أحسها وقحة بعض الشيء و لكن لا ألومها ...تصرفها هذا نتيجة معاملة الناس لها

بانتظار القادم و أتمنى أن لا تتأخر علينا

ṦảṪảἣ
01-07-2013, 20:03
مساء الخير أخي الكريم فواز ^^
الروح الأولى [ روح سافي ] كانت مميزة حقيقة ، استمتعت و كذلك
أعجبني كيفية ضغط الكلمات للتعبير بدون إطالة !
كان أمرًا مبدعًا ، لكِن ..
إذا تسمح لي هناك بعض الملاحظـات البسيطة :



و كأنه أمر سهل لهم لقولها أمامي .
الأولى أن تقول :
و كأنه أمر سهل لي لقوله أمامي .
لأنه منطقيًا هو سهل لهم و إلا لما كان القول ^^



ترثي على حالتي البائسة .
الأولى : ترثي عل حالتها و ليست حالتي و إلا نغير الفعل و نقول : أرثي .

هناك بعض الأخطاء الإملائية الأخرى فيما يتعلق بالهاء المتطرفة و التاء المربوطة و الهمزات .
و لربما للعجلة وقعت بها ، أتحرق تلهُّفًا للبقية التي ستأتي ، و أتمنى أن لا يطول الأمر !

ودي و تقديري

king fawaz
02-07-2013, 01:21
القصة جميلة جدا جدا
و كذلك أسلوب الكتابة ممتع
إستمتعت فعلا و أنا أقرأ
و لكن لما لا تجعل البارت أطول أردت قراءة الكثير


اهلا بك معانا ناتسوكو ... سعدت لكلماتك الجميلة عن البارت و الاسلوب ^^
بالنسبة لسوالك عن طول الفصل فأنا أكتبه حسب وقت فراغي اذا كان هناك وقت طويل
تجد الفصل طويل ام اذا كان العكس فهناك العكس

السيدة أديل يبدو أنها فعلا سيدة طيبة ترى ما قصة زوجها؟؟؟
السيدة أجاثا تبدو متصنعة و شريرة
هل كانت مضطرة لفعل ذلك بسافي؟ أم أنها كانت تتوقع بأنها سترفض الذهاب مع السيدة أديل لذا قامت بذلك؟؟
سافي أحسها وقحة بعض الشيء و لكن لا ألومها ...تصرفها هذا نتيجة معاملة الناس لها


بالنسبة لإنطباعاتك نحو الشخصيات كالتالي ^^
ماحدث لزوج السيده اديل من اسرار القصة يصعب الكشف عنها الان ^^
اجاثا لن نراها لوقت طويل ^^
حكاية سافي لا نعلم محتوياتها و ماضيها لكن ستعلمين بها في وقت لاحق و منها الجواب عن سوالك اذا
كانت اجاثا تعمدت هذا ام لا ^^
نعم سافي وقحه لمن يعاملها بنفس المعامله او لمن لا ترتاح له ^^

بانتظار القادم و أتمنى أن لا تتأخر علينا


القادم بإذن الله أحلى و بانتظارك بالتاكيد و دمتي بود

king fawaz
02-07-2013, 01:27
مساء الخير أخي الكريم فواز ^^
الروح الأولى [ روح سافي ] كانت مميزة حقيقة ، استمتعت و كذلك
أعجبني كيفية ضغط الكلمات للتعبير بدون إطالة !
كان أمرًا مبدعًا ، لكِن ..
إذا تسمح لي هناك بعض الملاحظـات البسيطة :

مساء النور أخي الكريم satan ^^
اعجبني طريقة انتبهاك بأنها الروح الأولى ^^ و سعدت بكلماتك عنها و عن القصة ^^
اكيد اسمح بأي انتقد او ملاحظات ^^



الأولى أن تقول :
و كأنه أمر سهل لي لقوله أمامي .
لأنه منطقيًا هو سهل لهم و إلا لما كان القول ^^

فعلاً منطقي اكثر ^^ سعدت بالملاحظة



الأولى : ترثي عل حالتها و ليست حالتي و إلا نغير الفعل و نقول : أرثي .

هي المتحدث بالقصة لذا هنا من المفترض ارثي فعلاً ^^

هناك بعض الأخطاء الإملائية الأخرى فيما يتعلق بالهاء المتطرفة و التاء المربوطة و الهمزات .
و لربما للعجلة وقعت بها ، أتحرق تلهُّفًا للبقية التي ستأتي ، و أتمنى أن لا يطول الأمر !

احيانا تواجهنا الهاءات بدون ان انتبه ^^ و شكرا لملاحظاتك سلمت اخي ^^



ودي و تقديري


ان شاء الله ما نطول و القادم يعجبك اكثر و اكيد ودمت بود ^^

king fawaz
02-07-2013, 01:31
ارواح الأيتام : حكاية سافي





http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Thomas_kennington_orphans_1885.jpg/220px-Thomas_kennington_orphans_1885.jpg




-2-


فتحت عيني السوداوين ببطء و أنا أشعر بدوار شديد في رأسي , لم أستطيع سوى أن أسمع أصوات أولئك الفتية من حولي .


" ... لقد جلبت السيدة أديل فتى آخر يا لوغن ".

أتى ذلك الصوت الساخر .

" يالك من أحمق يا بول ! ".

" لا تنعته بالأحمق يا تايك ... إن بول لا يزال صغير و لا يعلم بأنها فتاة ".

" لا تخبروني بأني غبي ! ... لم أكن أعلم بأنها فتاة ... ".

و سمعت صوت فتاة صغيرة بينهم .

" أتمنى أن أراها يا لوغن ... هل هي جميلة ؟ ".

شعرت بأن أحدهم يرفع دقني الآن و يجلسني بهدوء , ينظر نحوي فلم أستطع تحديد شكله , و لكن صوته كان قريب من أنفاسي المتعبة .

" لا تقلقِ يا بيلا ... أنت أجمل منها بكثير ... إن لديها قصة شعر كالفتيان و النمش يملئ وجهها الصغير تماماً ".

غمرتني سخرية الجميع و أردت أن أفتح عيني أكثر , و لكني لم أستطع بسبب الدوار الشديد و كل ما ستطعت فعله هو أن بصقت على من أمامي .

" يا الهي ! ... إنها فعلاً كالحيوانات ".

" بول ! .. يكفي ..".

" لكن يا لوغن ... لقد عملت أمر شنيعاً في حقك يا أخي ".

" لا تقلقوا يا أخوتي ... ! ".

شعرت بأن أحدهم يمسك بشعري الآن و يشده بقوة و قد ألمني ذلك , و أكمل حديثه .

" ... فأنا لا أعلم ... لماذا تجلب السيدة أديل ... يتيماً آخر ... و كأننا لا نكفي لإشباع رغباتها الأمومية ".

سمعت أحدهم يبكي و شعرت بأنها تلك الفتاة .

" يبدو بأن بيلا تشعر بأنها سوف تستبدل يا لوغن ".

ضحك ذلك الفتى و أفلتت اليد عن شعري بسرعه , وسمعت صوت تشابك الأيدي و كسر زجاج .

" هل تصمت يا تايك الآن ؟... أم ماذا ؟ ".

صرخت الفتاة .

" تايك ! ... لوغن ! ... إنني لا أراكما ... لا تتقاتلا ".

" بول ... إمسك بيلا جيداً و سألقن هذا المعتوه تايك درساً لن ينساه ".

رد الآخر

" ما الذي فعلته يا لوغن لتضربني هكذا ؟ ... لم أقل سوى الحقيقة ... و يبدو بأنك لم تستطع ان تخبرهما عن الأمر الذي سمعته عن هذه المرأة ... أديل جيفرسن ".


لم أستطيع أن أفهم ما الذي يحدث كان الضرب في كل مكان و صخب الضوضاء عالٍ مما أدى لقدوم صوت رجل حاد .

" يكفي ! ... جميعكم ... إلى غرفكم !! ... الآن !!! ".



سمعت صوت ركض الأقدام كثيرة و شعرت بالرعب , فلم يكن هناك سوى أنا و الرجل صاحب النبرة الحادة , ارتعبت أطرافي و زحفت للخلف حتى إصطدم ظهري بالجدار فصرخت .


" إب... إب ... إبتتتع ... إبت ..عد !! ".

أمسك بيدي بقوة و صرخت , فأمسك بي و حضنني بهدوء , كنت أصرخ مبتعدة عنه و أضرب بيدي الاثنتين .

" إهدئي ! ... إهدئي ! ... أيتها المجنونة ... إنني المربي الذي سيهتم بك ويل ... إهدئي ".

شعرت بضوء قوي ملئ الغرفة .

" ما الذي يحدث هنا يا سيد ويل ؟!! ".

تذكرت ذلك الصوت و سرعان ما فتحت عيناي تماماً على رؤية تلك المرأة الجميلة التي تقف قرب الباب الزجاجي اللامع وفي يدها شمعة مضيئة .

إنها السيدة أديل جيفرسن ... لأول مرة ركضت نحوها بإرادتي و أمسكت بطرف قميص نومها الزهري ذو الحبال الطويلة , كانت دموعي تسابقني لشم رائحة تلك المرأة التي شعرت بأنها الآن طوق نجاتي.

وقف ذلك الرجل طويل القائمة أصلع الرأس و عينيه الحادتين تنظران لي من خلف نظارة طبية ساطعه .

" أعتذر يا سيدة أديل ... لقد رأيت أطفالك الأخرين يعبثون بهذه الفتاة الجديدة و تدخلت فوراً ".

" أطفالي ؟ ... من رأيت ؟ ".

استطرد بطريقة مهذبة غريبة :

" لقد رأيت لوغن و تايك و بول و الفتاة العمياء بيلا ".

شعرت بنبرة صوت حزينه و متذمرة من السيدة أديل .

" لوغن ! ... لا أصدق هذا !... إنه أكبرهم و أعلمهم سناً ".

" أعلم يا سيدة جيفرسن ... أنا خاب أملي أيضاً به ... لو ظننت بأنه ذلك المتنمر تايك ... لسعدت ... أقصد ... لظننت بأنه أمر طبيعي ".

نظرت السيدة أديل نحوي بطريقة دافئة و غريبة و قالت :

" يالكِ من مسكينة يا سافي ... في أول ليلة لكِ و أصبحتِ عدوتهم بهذه السرعة ".

شعرت بالخوف و لكنها حضنتني بقوة و قالت :

" لا تقلقِ ... سأهتم بك و أحرسك طوال الوقت ... فأنتِ مهمة بالنسبة لي يا صغيرتي ".

قبلت رأسي و شعرت بقشعريرة في كل طرف من جسدي , و تقدم ويل نحونا فصرخت و تشبثت بقمصيها اكثر .

تراجع ويل خطوة للخلف وسعدت بذلك ثم وقف بطريقته المهذبة تلك قائلاً :

" يبدو بأنها تخافني ... لذا ..!. ".

أكملت أديل بقربي :

" لا تقلق ... أنا سأنقلها لغرفتها المخصصة ".

" حسنا سيدة أديل ".

ابتعد ذلك المعتوه الأصلع و عينيه تراقباني بشكل غريب و غادر الغرفة الشبه مظلمة التي لم أرى منها سوى الفراش الذي كنت أنام عليه .

ابتسمت أديل نحوي و لمست براحة يديها وجهي الصغير :

" غداً يوم مثير لكِ !... سيحدث الكثير يا صغيرتي ... لذا علي أن أوصلك لغرفتك لتنامِ و تستيقظِ مبكراً من أجل أن تصبحي فرد من عائلتي الصغيرة ".

فور أن انتهت من الحديث ضحك ثغرها الجميل و جلست تراقبني بعينيها الزرقاوين و سألتني :

" ألم تتحدثي بعد ؟ ".

حركت رأسي بلا فبعد تلك الحادثة التي حصلت معي لم أستطع ان التحدث ابداً و فقدت القدرة تماماً.

" هيا يا صغيرتي ... أتبعيني ".

حملت شمعة بين يديها و خرجت من الباب فتبعتها و توجهنا نحو ممر اسود كئيب ... إنه الظلام بعينه .

لاشك بأن السيدة أجاثا الآن سعيدة بأن أبعدتني عن حياتها ومتيمها الواسع , و ارتاحت من شقاوتي ... ولكني اشعر بالندم الآن على كل ما فعلته لها ... وودت أن يعود الزمن للوراء قليلاً لأعتذر...



... لكن لقد فات الأوان فأنا الأن لعبة هذه السيدة التي اطفئت الشمعة التي تقود الطريق أمامي و ابتلعني ظلام المنزل الموحش .

Aisha-Mizuhara
02-07-2013, 13:30
مذهلة ,
بداية تنبئ بأن القادِم أعظم
الحمد لله لم اخطئ حين قررت قراءتها ^_^

بانتظار جديدك أخي الفاضل

ṦảṪảἣ
02-07-2013, 13:37
مرحبًا !
انبهاري لا زال يكبر و اعجابي يزيد ، استمتعت هذه المرة و بقوة .
خصوصًا مع حلقة الكر و الفر مع الأيتام الآخرين ^^

لا ملاحظات ، لكن الهمزات لا زالت مختلط بها بين القطع و الوصل و أخُر .
من مثل : أسود ، الآن ، أشعر ، اهدئي ، يمتلأ ، اصطدم .

يبدو المربي ويل غريبًا لكن لا أنكر كانت ردة فعله مع الفتاة لإنقاذها جيدة جدًا .
ماذا سيكون حال سافي في القادم .. هذا ما ننتظره .

شكرًا جزيلًا لك أخي
دعواتي لك بالتوفيق و البركة *

Amai chan
02-07-2013, 21:53
البارت كان حماسي جدا
و لكن لا أنفي أنني شعرت بالضيق مما حصل لسافي مع تلك الوحوش الصغيرة
الفتاة تلك بيلا لم أتقبلها مطلقا تبدو مزعجة و مدللة
هذا ما أحسسته و لكن لربما أخطأت التقدير!! من يعرف
و لكن ما كان هذا؟؟ الفتاة العمياء بيلا
أحقا أنها لا ترى أم أنه قصد بها شيئا آخر
آآآه ṦảṪảἣ محق فيما قاله عن خطئك في الهمزات لذا أرجو أن تنتبه قليلا
يزيد إعجابي بالقصة أكثر و أكثر و سأكون هنا حتى النهاية
و أيضا لا بأس بطول البارتات أقدر ظروفك أخي
بالتوفيق و بانتظار التكملة ^^

A'SHAR
03-07-2013, 16:18
صراحة القصة جميلة و مليئة بالقيم و المبادىء التي تعكس شخصية كاتبها
بصراحة دون مجاملة تفكيرك في العنوان اثبت ان لليتيم حق ثابت كالشمس :em_1f31e:
و لكن ~ْ~ : :e012:
هناك بعض الأخطاء الاملائية و النحوية فقط القليل لحلها عليك بمراجعة البارت
اتمنى ايضا ان تقوم بتطويل البارت و لو قليلا مع احترامي لظروفكـ بالطبع ...
تقبل مروري و اتمنى قبولي كمتابعة