Tom swayeR
31-10-2005, 01:41
بسم الله الرحمن الرحيم
وأبصم بالعشرة راح تعجبكم .
هذه القصة هنديه لايعرف كاتبها "
يحكى في قديم الزمان كان هناك حلاق له زوجه. لم ترفرف السعاده على هذين الزوجين نظرا لشكوى الزوجة الدائم من ضيق ذات اليد ,وما أكثر ماكانت تصرخ الزوجة أمام زوجها قائلة له: إذا لم يكن لديك مايكفي لتعول زوجتك , فلماذا تزوجتني؟ فالذين لا يعيشون في سعة وبحبوحة عليهم الا يقدموا على الزواج ومسؤوليته.
لقد كنت في النعيم عندما كنت أعيش في بيت والدي,وأنا لا أجد عندك ما يسد رمقي,فكأني أرملة في حياتك.
ولم تكتف بهذه الكلمات فحسب وإنما قامت بضربه بعصا المقشة ذات مرةعندما غضبت منه.لقد تأذى خجلا من اهانة زوجته له وضربها اياه لذلك فقد ترك البيت مصطحبا معه أدوات مهنته ومعاهدا نفسه ألايعود ويرى وجه زوجتهمرة ثانيه حتى يصبح غنيا, إالا أن رمى بنفسه عند أسفل أحد الأشجار,عاتبا على حظه القاسي لائما له.
وصادف أن كانت تلك الشجرة التي كان الحلاق مستلقيا تحتها سكنا لشبح قاطن فيها. بالطبع ما ان رأى هذا الشبح إنسانا عند أسفل الشجرة حتى عزم على قتله والتخلص منه, ونزل الشبح من الشجرة بهذا القصد, ووقف الشبح كشجرة النخيل الباسقة أمام الحلاق , ماداً جناحيه وفاغرا فاه قائلاً: سأدمرك أيها الحلاق, من الذي سيحميك مني؟
بادره الحلاق بحصافة ورزانة دون أن يفقد صوابه بيد أن فرائصه كانت ترتعد من الخوف وكاد شعر رأسه يقف:أيها الشبح إنك ستدمرني! انتظر قليلا لأريك كم شيح أسرت هذه الليلة بالذات ووضعتهم في حقيبتي, وإنني لمسرور جداً لعثوري عليك هنا , لأنني بحاجة الى شبح آخر لأضعه في حقيبتي.
وأخرج الحلاق مرىة صغيره من حقيبته التي كان يحملها أنى ذهب مع شفراته وحجر الجلخ واللسمة الجلدية لشحذ السكاكين والأدوات الأخر كي يمكن الزبائن من رؤية لحاهم بعد الحلاقة. وقف الحلاق ووضع المرآة أمام وجه الشبح وقال: ها أنت ذا تستطيع أن ترى احد الأشباح التي أمسكتها ووضعتها في الكيس, وإنني سأضعك أيضا في هذه الحقيبة إلى جانب هذا الشبح. واقتنع الشبح بحقيقة ما قاله الحلاق عندما رأى وجهه في المرآة وامتلأ خوفا, ثم قال للحلاق: ياسيدي لاتضعني في حقيبتك سأنفذ لك كل ما تامرني به ساعطيك ما تريد , قال الحلاق: إنكم معشر الأشباح قوم غير مؤتمنين ولا نثق بكم أبداً , انكم تعدون ولا تفون ماتعدون به.
أجاب الشبح: أوه ياسيدي, أسألك الرحمة إنني سأحضر لك كل ماتامر به, وإالا فبإمكانك أن تضعني في حقيبتك.
قال الحلاق:حسناً, أحضر لي في الحال ألف مسكوكة ذهبية هندية, وغذدا ابن لي مخزناً في بيتي واملأه بالأرز اذهب وأحضر لي المسكوكات الذهبية الهندية حالاً, وإذا اخفقت في تحقيق طلبي فمن المؤكد انك ستوضع في الحقيبة, ورضى الشبح بهذه الشروط بكل سرور.
ومضى الشبح ولم يمض سوى وقت قصير جدا حتى عاد ومعه حقيبة تحوي ألف مسكوكة ذهبية هندية . وسر الحلاق سرورا عظيما عندما رأى المسكوكات الذهبية, وأخبر الشبح قائلاً: إياك أن تغفل إنشاء المخزن في بيتي في اليوم التالي وتملأه بالأرز .
وطرق الحلاق باب بيته خلال ساعات الصباح الأول محملا بالكنز الثقيل وقامت زوجته التي لامت نفسها لضرب زوجها بيد المقشة من فراشها وفتحت الباب. وكان اندهاشها كبيراً عندما رأت زوجها وهو يدلق من حقيبه كوما من المسكوكات الهندية الذهبية المتألقة.
وفي الليلة التالية بنى الشبح مستودعا ضخما في بيت الحلاق مخافة أن يوضع في الحقيبة وقضى الليلة بكاملها وهو يحمل على ظهره أكياس الأرز حتى امتلأ المستودع غالى السقف.
سأل عم هذا الشبح الخائف عن الأمر عندما راى ابن أخيه المسكين يحمل أكياسا من الارز على ظهره , فروى الشبح له ماقد حصل.
فأجاب عم هذا الشبح قائلا:أيها الأحمق (خخخخ:d ) أوتظن أن الحلاق يستطيع أن يضعك في الحقيبة؟ إن الحلاق رجل مخادع لقد خدعك كما يخدع السذج المغفلين أمثالك يا غبي. قال الشبح"ابن الأخ" أوتشك في قدرة الحلاق؟
تعال وانظر ثم ذهب عم الشبح الى بيت الحلاق وأطل من النافذة نحو الداخل. وعندما أحس الحلاق من خلال هبة الريح التي أحدثها وصول الشبح حتى علم أن هناك شبحا عند النافذة, قام بوضع المرآة مقابله تماما قائلا له: تعالى الى هنا, إنني ساضعك أيضا في الحقيبة. خاف الشبح عندما رأى وجهه في المرآة ووعده في تلك الليلة بالذات أن ينشىء له مخزنا آخر ويملآه بالأرز .
وهكذا صار الحلاق رجلا غنياً في غضون ليلتين, وعاش مع زوجته بسرور وسعادة وأنجبا ذرية كثيرة من بنات وبنين
وتوته توته خلصت الحتوته :d
حلوه ولا فتفوته :d
لا حلوة:D
لاتبخلو عليي بردودكم الحلوه :بكاء:
وأبصم بالعشرة راح تعجبكم .
هذه القصة هنديه لايعرف كاتبها "
يحكى في قديم الزمان كان هناك حلاق له زوجه. لم ترفرف السعاده على هذين الزوجين نظرا لشكوى الزوجة الدائم من ضيق ذات اليد ,وما أكثر ماكانت تصرخ الزوجة أمام زوجها قائلة له: إذا لم يكن لديك مايكفي لتعول زوجتك , فلماذا تزوجتني؟ فالذين لا يعيشون في سعة وبحبوحة عليهم الا يقدموا على الزواج ومسؤوليته.
لقد كنت في النعيم عندما كنت أعيش في بيت والدي,وأنا لا أجد عندك ما يسد رمقي,فكأني أرملة في حياتك.
ولم تكتف بهذه الكلمات فحسب وإنما قامت بضربه بعصا المقشة ذات مرةعندما غضبت منه.لقد تأذى خجلا من اهانة زوجته له وضربها اياه لذلك فقد ترك البيت مصطحبا معه أدوات مهنته ومعاهدا نفسه ألايعود ويرى وجه زوجتهمرة ثانيه حتى يصبح غنيا, إالا أن رمى بنفسه عند أسفل أحد الأشجار,عاتبا على حظه القاسي لائما له.
وصادف أن كانت تلك الشجرة التي كان الحلاق مستلقيا تحتها سكنا لشبح قاطن فيها. بالطبع ما ان رأى هذا الشبح إنسانا عند أسفل الشجرة حتى عزم على قتله والتخلص منه, ونزل الشبح من الشجرة بهذا القصد, ووقف الشبح كشجرة النخيل الباسقة أمام الحلاق , ماداً جناحيه وفاغرا فاه قائلاً: سأدمرك أيها الحلاق, من الذي سيحميك مني؟
بادره الحلاق بحصافة ورزانة دون أن يفقد صوابه بيد أن فرائصه كانت ترتعد من الخوف وكاد شعر رأسه يقف:أيها الشبح إنك ستدمرني! انتظر قليلا لأريك كم شيح أسرت هذه الليلة بالذات ووضعتهم في حقيبتي, وإنني لمسرور جداً لعثوري عليك هنا , لأنني بحاجة الى شبح آخر لأضعه في حقيبتي.
وأخرج الحلاق مرىة صغيره من حقيبته التي كان يحملها أنى ذهب مع شفراته وحجر الجلخ واللسمة الجلدية لشحذ السكاكين والأدوات الأخر كي يمكن الزبائن من رؤية لحاهم بعد الحلاقة. وقف الحلاق ووضع المرآة أمام وجه الشبح وقال: ها أنت ذا تستطيع أن ترى احد الأشباح التي أمسكتها ووضعتها في الكيس, وإنني سأضعك أيضا في هذه الحقيبة إلى جانب هذا الشبح. واقتنع الشبح بحقيقة ما قاله الحلاق عندما رأى وجهه في المرآة وامتلأ خوفا, ثم قال للحلاق: ياسيدي لاتضعني في حقيبتك سأنفذ لك كل ما تامرني به ساعطيك ما تريد , قال الحلاق: إنكم معشر الأشباح قوم غير مؤتمنين ولا نثق بكم أبداً , انكم تعدون ولا تفون ماتعدون به.
أجاب الشبح: أوه ياسيدي, أسألك الرحمة إنني سأحضر لك كل ماتامر به, وإالا فبإمكانك أن تضعني في حقيبتك.
قال الحلاق:حسناً, أحضر لي في الحال ألف مسكوكة ذهبية هندية, وغذدا ابن لي مخزناً في بيتي واملأه بالأرز اذهب وأحضر لي المسكوكات الذهبية الهندية حالاً, وإذا اخفقت في تحقيق طلبي فمن المؤكد انك ستوضع في الحقيبة, ورضى الشبح بهذه الشروط بكل سرور.
ومضى الشبح ولم يمض سوى وقت قصير جدا حتى عاد ومعه حقيبة تحوي ألف مسكوكة ذهبية هندية . وسر الحلاق سرورا عظيما عندما رأى المسكوكات الذهبية, وأخبر الشبح قائلاً: إياك أن تغفل إنشاء المخزن في بيتي في اليوم التالي وتملأه بالأرز .
وطرق الحلاق باب بيته خلال ساعات الصباح الأول محملا بالكنز الثقيل وقامت زوجته التي لامت نفسها لضرب زوجها بيد المقشة من فراشها وفتحت الباب. وكان اندهاشها كبيراً عندما رأت زوجها وهو يدلق من حقيبه كوما من المسكوكات الهندية الذهبية المتألقة.
وفي الليلة التالية بنى الشبح مستودعا ضخما في بيت الحلاق مخافة أن يوضع في الحقيبة وقضى الليلة بكاملها وهو يحمل على ظهره أكياس الأرز حتى امتلأ المستودع غالى السقف.
سأل عم هذا الشبح الخائف عن الأمر عندما راى ابن أخيه المسكين يحمل أكياسا من الارز على ظهره , فروى الشبح له ماقد حصل.
فأجاب عم هذا الشبح قائلا:أيها الأحمق (خخخخ:d ) أوتظن أن الحلاق يستطيع أن يضعك في الحقيبة؟ إن الحلاق رجل مخادع لقد خدعك كما يخدع السذج المغفلين أمثالك يا غبي. قال الشبح"ابن الأخ" أوتشك في قدرة الحلاق؟
تعال وانظر ثم ذهب عم الشبح الى بيت الحلاق وأطل من النافذة نحو الداخل. وعندما أحس الحلاق من خلال هبة الريح التي أحدثها وصول الشبح حتى علم أن هناك شبحا عند النافذة, قام بوضع المرآة مقابله تماما قائلا له: تعالى الى هنا, إنني ساضعك أيضا في الحقيبة. خاف الشبح عندما رأى وجهه في المرآة ووعده في تلك الليلة بالذات أن ينشىء له مخزنا آخر ويملآه بالأرز .
وهكذا صار الحلاق رجلا غنياً في غضون ليلتين, وعاش مع زوجته بسرور وسعادة وأنجبا ذرية كثيرة من بنات وبنين
وتوته توته خلصت الحتوته :d
حلوه ولا فتفوته :d
لا حلوة:D
لاتبخلو عليي بردودكم الحلوه :بكاء: