[ لعبة ] : وعلى أرصفةِ الحوار ..حططنا الرِّحال .

[treecrazy]

http://www.bnatsoft.com/up/uploads/13532746603.png



http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1821155&d=1360165697
* تشارلس مورجان :
الحوار [ تقطير لا تقرير ] ، وهو
وسيلة شكلية للنفاذ إلى جوهر الأشياء .

***

[ الحوار ] :
المُتعارف من القول ، ودون دراسة منهجية للحوار ..أنه
يجري بين شخصين أو أكثر ضمن نظام معين يسير عليه .


أي أن الحوار = المحاورة = المناقشة = المحادثة = المُجادلة ..إلخ


و هو الوسيلة المستخدمة في حياتنا اليومية [ المحادثة الحياتية ] ، وبها تتبين وتتبدى
لنا وجهات النظر لدى الاخرين ، بل وتتفشى [ الأفكار] ..[ المعتقدات]..و [ النوايا ] لكل منهم .


فكما هو مهم في حياتنا الواقعية ، فالأمر مماثل [ داخل سياق القصة] ،
فالأحاديث بطبيعة الحال ستنمو وتتطور ضمن المواقف و الأفكار ..!


إن [ الحوار ] لهو تلك التراكيب المُصاغة بطريقة تكشف لنا عن طبائع [ الشخصيات القصصية ] ، وعن مدى عمقها أو سطحيتها ..!
فيه نتعرف على صفات مُحدثنا بدقة ، و نغوص وسط ثنايا تعقيداته الفكرية .


بحديثه نعرف ما إن كان المتكلم لبق أم مستهتر ..!
حكيم أم مخبول ..!
جرئ أم خجول..!
صريح أم غامض ..!
سعيد أم حزين..!



فإذن لولا أهمية الحوار لما استخدمناه في حياتنا اليومية ، فكما هو مهم كواقع ، فهو كذلك
ضمن النسيج التركيبي للقصة ، ولعل أكبر دليل ..تلك المسرحيات التي يكون الحوار
هو سيد الموقف فيها ..!

[ الحوار ] ليس مجرد تراكيب مكونة من كلمات تقف جنبًا إلى جنب لتبدو
جملة بلا معنى..عبثية ..وبلا طائل !
فهي ردود أفعال ذات مغزى في روح [ الشخصية القصصية ] ،
فما علينا إذن سوى استخدام هذا السلاح السري في منظورنا ونهجنا المُتبع ..!


والأهم من ذلك كله هل تريد أن يكون سلاحًا حقيقيًا ، يُخيل للناظر إليها أنها تنتهمي لهذا العالم ..؟
أم فقط أشباه حوارات أُصيبت بالسقم ليس إلا ..!



لذلك ومن أجل تطوير مهاراتنا في رسم حوار مُتقن ، يترك في النفس أثرًا جميلاً تارةً ،
ويقلب المواجع تارةً أخرى، تم افتتاح هذه اللعبة ..!


المطلوب فقط [ الاستمتاع ، المحاولة ، التجربة ثم الممارسة ]



***

[treecrazy]

* الفكرة :
سيقوم العضو[1] بكتابة الجملة الحوارية والتي هي عبارة عن : كلمة ، جملة ، سطر ،....أو
حتى كلمتين متراصتين ..ثم سيأتي من بعده العضو [2] ليضع ما كُتب في
سياق الحوار مضيفًا جملته الحوارية .


مثال : العضو 1 :
[الجملة الحوارية ] :كيف أنسى ؟!
العضو 2 :
- لماذا هذا الألم ..؟!
فقط تسلحي بالنسيان من كل ذلك ..!
-( تبتسم بمرارة) إنكَ تقولها من دون أن تعي معنى ذلك حقيقةً ..!
أأنسى..!!
إن أردتني أن أنسى ..فقلي كيف أنسى..؟!

..
وهكذا دواليك :d


[ ملاحظة ]:
* لمن يتسائل :
-هل يجب أن يكون الحوار بين شخصين ..؟
سأجيب : لا ليس إلزاميًا .
فالحقيقة أن هنالك أنواع للحوار كثيرة ومتنوعة :
كالحوار الخارجي ، الداخلي ،
المقطوع...ولن نتعمق هنا بالحديث عنه حتى لا تتحول اللعبة
لدرس أنواع الحوار .:d

لذا أنتم أحرار باستخدام النوع الذي تريدونه .
*سيتم افتتاح في الملتقى بإذن الباري منازلة لأفضل حوار
بشروط معينة .:لقافة:

[ قوانين ]:
يمنع الحجز منعًا باتًا http://im34.gulfup.com/j6yht.gif..~> لعبة ما لا داعي الحجوزات :d
ردود الشكر وغيرها ..وصلت مسبقًا http://im32.gulfup.com/huFzM.gif..!~> :ضحكة:
لا داعي لوضع رد خاص للشكر فقط ￣￣へ￣
..
وأخيرًا وليس آخرًا :
شاكرة لكِ Я๐Я๐ ~ ĵρ (http://www.mexat.com/vb/members/515991-%D0%AF%E0%B9%90%D0%AF%E0%B9%90-%C4%B5%CF%81) هذه الحلة الجميلة من
التصاميم :أوو:

***


همسة خارج الموضوع :
يقول عبد الستار ناصر: [ اخطأتُ بحق نفسي يوم أعطيتُ الكتابة مساحة أكبر من قراءاتي ]







Go http://im34.gulfup.com/evzFH.gif

[treecrazy]

[ الجملة الحوارية ] :
ومضى سريعًا

المطلوب :
كتابة الحوار

[treecrazy]

^
يب ^^

[آلاء]

ومضى سريعا
- هل كل هذا الخوف من هذا لقياه ؟ هل كل هذا القلق من رؤياه ؟ لا أعتقد بأن ........ ومضى خياله سريعا من أمامي ليحملني بين ذراعيه الدافئتين , ليرفعني عاليا , هناك حيث النجوم .
- هل حصل لك كل هذا ؟
-نعم يا عزيزتي لكنني في النهاية التقيت به أخيرا .

الجملة الحوارية ......
وأخيرا أنهيتها .

[treecrazy]

..
..
منورة :أوو:
[ وأخيرا أنهيتها ]
- وأخيرًا أنهيتها .. بعد سنينٍ طوال ..!

الجملة الحوارية :
أُدرك ذلك

[mystory]

^

:d

-: " هل أحسست مرة أن الحياة تحتاج قدرة كبيرة لفهمها ؟ "
-: " وكيف لي أن أدرك ذلك .. وأنا قد تركتها بكل ما فيها ؟! "

الجملة الحوارية :
لست أنت

[Y S M I N E]

_لست انا صصآحبة القرار..بل هو ملك العرش قلبي..♥
.
.
.
الجملة الحوارية :
منذ متى ؟
^-^

[king fawaz]

أيقنت داخل أنفاسي الخانقة بعد أن رأيتها أمامي بحضورها الهادئ في تلك الليلة ,
وسط موجة من دماء عينيها الباكية , بأنني لست الوحيد و قلت وسط سكون الليل الموحش :

- منذ متى و أنتٍ تتصنعين حبكِ الزائف لي ؟ .




الجملة الحوارية :
مشاهدة مسلسلي المفضل :playful:

[Y S M I N E]

استدرت ناحيتها بخطوات مترنحة وقد أيقنت أنني لن اتحمل اكثر ,فنطقت بصوت خانق:
_ اعذريني فقد مملت مشاهدة مسلسلك المفضل..فنهايته هي نهاية كل مسلسل بائس..

[Y S M I N E]

الجملة الحوارية:
ألن ترحموني ؟..

[mystory]

نظرت بيأس إلى يدها التي تشققت من كثرة العمل ثم عاودت نظرها نحو ذلك الرجل والمرأة الواقفة بجانبه
تجمعت الدموع في عينيها وقالت بصوت مخنوق : " ألن ترحموني ؟! "


الجملة الحوارية :

سأقتل ذلك الـ... :d

[أروكاريا]

لطالما عكر مزاجها كلما حام بها وكلما تشبث بوجدانها ومزق روحها إلى أشلاء يصعب لملمتها ، لكنها قالت بثقة:
-سأقتل ذلك الأسى
الجملة الحوارية
''يوما ما''

[treecrazy]

..
..
منورين جميعًا :D
*حبيت أوضح نقطة أنه لا بأس بإضافة السطر الوصفي ،
أو تركه لكننا سنركز على الحوار هنا .
أي : أن إضافة الجملة الحوارية في الوصف و ليس الحوار خاطئة
مثل :
ألن ترحموني=mystory (http://www.mexat.com/vb/members/692464-mystory)
حيث كانت إضافتكِ في الوصف ،
إن شاء الله توضح المقصد ^^ .

[treecrazy]

....
..
..



''يوما ما''


- ما الذي تعنيه ..؟!
أن ما جرى كان كذبًا ..!
و أنني كنتُ المغفلة الوحيدة التي تُلوح بكذباتكَ عاليًا..!
- يومًا ما ..ستُدركين ..!

الجملة الحوارية :
[ سأمضي ]

[mystory]

وصل مقصدك كروزة ^^

-: " أتذكر ذلك اليوم الذي سقطت فيه دموعكِ .. لقد رحلت ولم تعودي "
-: " إذن لم الحزن ظاهراً في نبرتك ؟ "
-: " هذا .. لأنني أكتشفت أن رحليكِ كان بداية رحيلي .. لذلك سأمضي في الطريق الذي أخترته "


الجملة الحوارية :

اليكِ قلبي ..

[sama hrh]

_ إليكِ قلبي ... خذيه , فأنتِ أفضل صديقاتي

_ تمهّلي يا فتاة , قد أكون غير جديرة بمثل هذا الكرم .. و التسرّع

_ بعد فترة _

_ أنتِ محقّة تماما ... و قد كنتُ محقّة أيضاً , لستِ جديرة بقلبي .. و أنا الآن لا أريده .. ربما علينا التخلّص من قلوبنا



الجملة التالية : كنتُ أعلم ...



نسييييييييت ×_×

شكرا كروزة على موضوعك الممتع ^__^

[€v€]

: يا لي من غبية ، كنت اعلم بذلك طوال وقتي .. نهايتي القريبة .
: سامية ، لا تقولي هذا .. هناك دائمًا علاجـ .........
: علاج ؟؟! اي علاج هذا يا فهيمة ؟؟

الجملة : ساموت الآن .

[ωinly]

: سأموت الآن ! و بعدها سأجد أن الكل قد أحبني فجأة ..
: أحمق ! و مافائدة الأمر حينما تموت ! قل شيئاً معقولاً..
: و منذ متى كان واقعنا منطقياً ؟!

الجملة الحوارية :
كنتُ أراه ..

شتات ماخرج مني :غياب: !
شكرآ كرووزة على اللعبة الرائعة :أوو: ~
ودي ~

[king fawaz]

- كنت أراه دوماً أمامي يقفز و يلعب و يأكل مما تقدمه له يدي و لكنه مات الآن :( و لن يعود أبداً .... لن يعود ما حييت و مهما طال بكي لن أراه أمامي مرة أخرى :( .

- من هو ؟؟؟. :subdued:

- هري الصغير :rolleyes2:





الجملة الحوارية :

أباك قاتل ؟ ... أم إنه مساعد له ؟!!.



------------------------


اتمنى تصعبوا الكلمات في اللعبة للمتعة :)

[فارسة الحرية]

:أنت تمزح اليس كذلك ؟
:بالطبع لا
بدأت دموعها تنهمر وهي تسأله :وهل أباك قاتل ؟ ... أم إنه مساعد له ؟!!.
:انه مجرد ضحيه .

الجملة الحوارية :الان سأكتب كلمة النهاية .

[mystory]

-: " بالتأكيد أنت تمزح .. "
-: " ... "
-: " ألم تخبرني أن النهاية سعيدة ؟ "
-: " ولم أكذب عليك .. فهذه النهاية السعيدة لها .. أن لا يبقى أحدهما مع الآخر "
-: " وماذا ستفعل الآن ؟ "
-: " سأكتب كلمة ( النهاية ) "




الجملة الحوارية : صدق أو لا تصدق .. هذا من شأنك

[رميلة]

- حقا لقد بدات امل من فلسفتك العقيمة انها تدفعني الى الجنون ، لذا فقد رسمت طريقي الذي ساسير عليه سواء صدقتني ام لا فهذا شانك .

الجملة الحوارية :
~ وهل بالجحيم تتنعم ؟ ~

[تَبَعّثُرْ~]

- إِذا فَأنت عازِم على العَيْش بِهذا الحِمل طيْلة حَياتِك ؟
- سَأعتاد الأمر
- إِنك أَبله بِحق ! إِنك لا تَدريْ ما تَقول !
- بَل أنا فيْ كامل وعييْ ,و أنا أُعلن لَك الآن بِأننيْ حَامِل ذَلك الإِثم معيْ أيْنما ارتحلت و أيْنما حَططت
- إِنك لا تَعدوا أن تَكون مَحموما يَهذي ! أَتحاول إِقناعيْ بِأنك مُرتاح فيْ حين أراك مَهدود القِوى ؟!
- لَن أُنكر بِأنه جَحيْم مُضنيْ , لَكننيْ أَستطيع احتِماله بِصبر كَبيْر
- إِنك تَهذيْ !
- لَست مَريْضًا !
- إنك كَذلك , فَهل هُناك مَن يَتنعم بِالجحيْم عَدى المَجانين ؟

الجُملة الحِواريْة :
" عَاصِفة مَشحونة بِنيران جَهنم "

[treecrazy]

..
..
..



"

عَاصِفة مَشحونة بِنيران جَهنم

"

- هل أنتَ سعيدٌ الآن بانتقامك ؟!
راضٍ ..!
فلقد حققت ما تريد ..بل كل ما أردت من ظلامٍ يقبع في روحك ..!
أتعلم إنكَ تفتقر للكثير ..تفتقر للإنسانية
والمنطق و ...
- لا يهمني ما تقوله ..إنكَ مغتاظ لوجودي في هذا العالم ..!
- نعم وهو كذلك ..فلقد كنتُ أعلم بأنكَ جاهل .. وسترسل علينا بحماقتك
عاصفة مشحونة بنيران جهنم ..!

الجملة الحوارية :
خواء

[أَثِـيل]

افسحوا مكاناً للهدوء و اتركوا رأسي ينعم بالسلام . منذ عرفتكم و أنتم تحترفون الازعاج
رجاءً .. رجاءً خلّوا عنكم هذا الخواء

الكلمة الحوارية :

حيرة

[Y S M I N E]

استدارت فجأة وهي تلهث من التعب :
_ هل تعتقدين انه سيمسك بنآ ؟؟
نطقت الشقرآء في شرود:
_ لا ادري..انا في حيرة من أمري ؟!!
♣
الجملة الحوارية:
ابتعدي عني يا وحوش الشوق ..

[Flight Risk]

واقفة على رصيف الميناء تشاهد السفينة وقد ابحرت
واقفة هناك بكبرياء تطالعها من بعيد
لتقول بنبرة منكسرة .حطمت قناع الجمود التي غلفت به ملامحها
:ابتعدي عني يا وحوش الشوق, لقد فات الاوان .
.
.
.
.
الجملة الحوارية
أذا استسلمتي لهم ؟!!

[تَبَعّثُرْ~]

- يَال الحماقَة ! و أيْ شيء يُفترض بِنا فِعله إن أَفلحوا فِيْ حَقن القَوم بِأفكارِهم البَلهاء !
- لتَنظُريْ إلى آَراءِهم بِمنظار آخر و سَتتفهمين وِجهة نَظرهم , و لَتكفي عَن إيجاد العيوب بِهم و إلا فَلن تَفقهي الأمر
- لا رَغبة لي فيْ فَهم مَا لا يُوافِق المَنطق أو العَقل
- إِنك تَقسيْن على الجِيْل الجَديد بِفِكرك المُتحجِر هَذا ّ!
- إِن كانت الحَماقَة و التَراهات التيْ يُثرثر بِها بَعض النَاس فِكرا جَديدا , و القَول الرَجيح ,الحَديث المَنطقي الحَكيم
فِكرا مُتحجرا فَهَنيئا لَنا بِمجتمع الانِحطاط الوَليْد .
- سُرعان مَا سَتغيْريْن رَأيك حِيالَهم , تَماما كَما فَعلت .
- أآمَنت بِحَقيقة مَا يَقولون ؟ آستسلمتي لَهم ؟
إن كان الحال كَذا , فأي خَيبة يُفترض بيْ إظهارها حيالَك ؟!

الجُملة الحوارية :
" أي تَحايل ذلك الذيْ تَستخدمه مَعي ؟ "

[white dream]

ــ : أكملِ المسير .
ــ: إلى أين تقودني ؟ .
ــ :...... إلى هنا ! .
ــ : وقت طويل مر على وجودنا هنا معا .
ــ : ألا يعيد لك بعض الذكريات ؟
ــ : بلى ، الوجوه ، والألوان ، وحتى الروائح ، جميعها تعود ، وأنا التي اجتهدت في طردها بعد رحيلك ، فأي تحايل ذاك الذي تستخدمه معي ؟ .
ــ : أحاول أن أمنحنا فرصة أخرى لا غير ! .


الجملة :
تتمتم بأهزوجة تحملها إلى وطن الذكرى .




لعبة جميلة هنيئا لمخترعها ^^ وشكري له ^^

[Miss saw]

*
تتمتم بأهزوجة تحملها إلى وطن الذكرى .


- صمتاً.
- ماذا هناك؟
- ألا تستمع لها؟
- أستمعُ لماذا؟!
- أغمض عينيكَ واستمع فقط.
-( بقي ينظر نحوهُ مطوّلا لينفّذ ما طلبه منه) لا أستمعُ لشيء.
- أحمق, أنصت لهم.
- هل تعني الـ ...
- نعم, هيَ الآن تعزفُ تلكَ الترانيم, ترانيمٌ كُنا نتغنّى بِها في موطِننا.
-(ضحك بخفة) كأنَّ عصفور الكناري مُتَّفقٌ مع حفيفِ الأشجار ومجرى النهرِ النقيّ.
-كأنَّ رياح الجنوبِ تَحمِلُ لنا رسائل شوقٍ من أُمِنا.
-(قالو معاً) كأنّ الوطنُ مُشتاقٌ لاحتضانِنا.

+

الجملة الحوارية :


جنونُ الآهاتْ



* الفكرة خلّابة, تستحقُّ وساماً كهذا بالفعل, طوبى لنا بكِ يا جميلة ()*

[treecrazy]

.’

جنونُ الآهاتْ
- أخرج ذلك الألم فقط ، اصرخ في وجوههم ، ناولهم من جرعات
جرحكِ السقيم ..إن أردت !
- إنهم أوغاد ..ليس وكأنهم سيفهمون إن فعلت ..!
لكنني مُدركٌ في دواخلي بعمق نجاستهم ..لذا...
بإمكاني ترويض تلك الآهاتْ وجنونها و ...

[ الجملة الحوارية ]
أردتُ أن أثق بك فقط ..!

[فارسة الحرية]

_الامر ليس كما يبدو
قال ساخرا :حقا ! وكيف يبدو ؟
لم يستطع ان يفسر ما يكمن في اعماقه لذلك بقي صامتا لربما يعبر صمته عما لم تستطع كلامته التعبير عنه عندها قال صاحبه وعينيه قد ملأت بخيبة الامل :لقد أردت ان اثق بك فقط ..!

الجملة الحوارية :- لقد كان مجرد كابوس

[white dream]

دهليز مظلم وصوت ارتطام قطرات الماء الواضح بالأنابيب المعدنية – التي تمتد بشكل أفقي بطول الممر- يكسر جبروت الصمت الجاثم على المكان .
ــ : تبا لك ، أين هي ؟ .
حروف دفعها بعنف لنفسه ، وأجابه صوت الأنين المكبوت الصادر من نهاية الدهليز ، بضع ثوان يتخبط في الظلام قبل أن يصل إلى باب الغرفة المنارة ، وعند أول خطوة داخلها ضغط ذلك المتوحش الزناد لتستقر الرصاصة في رأسها .
ــ : لا !! قالها صارخا ، وسحب أعنف شهقة من الهواء وهو ينتفض جالسا على السرير .
ــ : اللعنة ، اللعنة ... لقد كان مجرد كابوس ! .
ــ : هل أنت بخير ؟ قالتها بهمس وهي تدخل الغرفة .
ــ : نعم ، ذكرى سيئة لم تكتفي بساعات اليقظة فباتت تغزوا منامي أيضا .


الجملة : أخشى أنك خرجت عن طورك سيدي العزيز ! .

[•Lίιꞌƒeιια•]

"أخشى أنك خرجت عن طورك سيدي العزيز!"
ثم تعالت الأصوات من حولي وكلها تردد "أخشى أنك خرجت عن طورك سيدي العزيز.."وكأنه الصدى لنفس العبارة الملعونة!
أيعقل أن أخرج عن طوري؟..اليوم؟..في هذا المكان..مع هذا الإنسان!!
"أتعلم..ربما خرجت عن طوري..لأثبت لك أني إنسان. أما أنت..فسأترك لك البحث لأي نوع تنتمي."

الجملة:
لعلنا جميعاً نفقد عقولنا..

[ألحان الحياة]

_ إنني رجل مهوس ، تجذبه الأهداف الصعبة والعنيدة .!
_ جنون هو ذاك الشغف الذي يأخذك نحو دهاليز مجهولة أيها السيد ! .
_ آنستي ، حينما تنبض قلوبنا بالحب تجاهـ شيء ما .. حينها لعلنا جميعاً نفقد عقولنا .

^
^
محاولة تمشي الحال >< .

الجملة :
" وهل لي بابتسامة ؟ "

[white dream]

كان يبكي تحت شجرة قصيرة الساق وارفة الأوراق ، يحضن ركبتيه ويدفن رأسه بينهما ، وكأن مأساة ما وقعت على رأسه الذي لم يجاوز ربيعه السابع .
تقدمت منه وانحنت لتدخل تحت فروع الشجيرة المتشابكة : لقد وجدتك أخيرا ، إنه حقا مكان رائع للاختباء .
ــ : اتركيني لا أريد أن ألعب معهم .
ــ : لماذا ؟
ــ : إنهم يسخرون من أحلامي .
ــ : حقا ؟ - قالتها بتعجب - هذا سخيف جدا ! إنهم لا يفقهون شيئا .
وحملت رأسه الصغير بين كفيها : لنتخيل معا ، أريد مشاركتك هذا العالم الجميل ، سنستلقي هنا تحت الأغصان ، نختبئ من الجميع ونحلم بعالمنا الخاص .
اجابها بعيون باكية محركا رأسه بالموافقة فأردفت بحب : وهل لي بابتسامة لتشرق معها روحي ؟ .


الجملة : هذه الموسيقى تحمل لي على نوتاتها ذكريات أليمة .

[calm ocean]

لعبة رائعة بحق .. لا استطيع سوى الإعجاب بها ..
انتي فعلا مبدعة يا فتاة :applouse:

*
قالت بنبرة تحدي تحمل في طياتها رغبة في سماع ما لديه .:
وهل أنت فعلا بتلك المهارة ؟!
اجابها باتسامة .: بل وأكثر من ذلك
- اذا ايها المتواضع .. اريد الإستمتاع بإحدى معزوفاتك
تحركت انامله على تلك المفاتيح المتراصة تلبية لرغباتها ..
لتصدر نوتة موسيقية رائعة كان قد حفظها عن ظهر قلب ..
انقطع عزفه فجأة لينتشلها من ذكريات أكل عليها الدهر وشرب .:
- مابك ؟! .. لماذا توقفت؟!
- هذا السؤال موجه لك .. ألم يعجبك عزفي؟!
- لقد اعجبني .. انت بالفعل عازف ماهر كما يقال عنك
- اذا ما خطبك ؟!
اطلقت تنهيدة تعبر عن آلامها وهي تعترف .:
- هذه الموسيقى رائعة بالفعل ولكن .. ولكنها تحمل لي على نوتاتها ذكريات أليمة

^
على الأقل حاولت :nevreness:

الجملة الحوارية :
* ما بداخلي أصعب من أن أبوح به لأي كان*

[white dream]

ــ : نحن صديقتان منذ وقت طويل ومازلت تخفين عني ما يحدث معك .
قالتها بصوت محمل بالتأنيب وإن كانت به رنة شفقة .
ــ : ليس بالأمر المهم لنتناقش فيه صدقا .
ــ : نعم ، ليس مهما أبدا أن يشحب وجهك وتجحظ عيناك وتكونِ على بعد لحظة من نوبة قلبية عندما وقع بصرك على ذلك السيد الغريب .
ــ : لدي بعض الذكريات عنه ليس أكثر .
ــ : جينا ، إن كنت لا تريدين مصارحتي فلا بأس ، ولكن توقفي عن تبسيط الأمر ، عيناك تقولان غير ذلك .
استسلمت لنوبة بكاء صامته لبضع دقائق ، زفرت بها ما كان يخنق روحها ويقبض على قلبها ، رفعت رأسها لمواجهت رفيقتها القلقة : ما بداخلي أصعب من أبوح به لأي كان ! .
ــ : كما تشائين ، فقط تذكري أنا هنا ، وسأظل ، فمتى ما شعرت برغبة للحديث سأكون منسطة .

الجملة الحوارية :
إن لم ألُمْ قلبي فمن ذا ألُومْ ؟ .

[CRAZY RULE]

جَاءْ مُطأطئ الرَأسِ مَهمومَا ، قدْ كُبلَ وضَاقْ بِه الوثَاق ،

لَمْ يَجدْ إلا أنْ يَلوذَ لِحُضنْ أُمِه .

- أماه، لَستُ أرى نَفسي إلا ذَا سَهِدْ .

- مَالي أراكَ ذَا فِكرٍ نَكدْ ؟

- قدْ أذنَبتُ ، وطَال بِي الأمدْ .

- هَدء مِن رَوعك، وجُل لي بِما في جَوفك ، كُلي لَكَ مَددْ .

- مَاذا عسَاي أفعلُ مَعَ قَلبٍ ذَا كَبدْ .

- لاتَلومنْ قَلبكْ ، إستَغفر وَاحداً أحدْ.

- إن لَم ألُمْ قَلبي فَمن ذَا ألومْ ؟ فَأنا ذَا بَردْ .


،

أجرنِي لَائِذَ .

[treecrazy]

Democratic rule
إلهي أجرني إنني بك لائذ .

هذه هي الجملة التي خطرت في بالي حاليًا ، ولكنها مقتبسة لذا لا تُحتسب .
أرجو ألا تمانع بتغيير الجملة الحوارية :p


[ بقايا ]