"عثرات في حكايا جدتي" انتهت المراحل

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817198&d=1359277911



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم يا من قبلتم تصحيح أخطاء جدتي ::سعادة::
صحيح نسيت أن أعرفكم بنفسي :لقافة:
أنا وئام إحدى حفيدات الجدة :أوو:
أحضرت لكم اليوم أولى الحكايا على أن تقوموا بمساعدتنا في تصحيح الأخطاء :رامبو:
المشكلة بأن أخطاء جدتي في هذه المرحلة فظيعة لدرجة لا تطاق , لقد تجاوزت أخطاؤها العشرة أخطاء http://www.mexat.com/vb/images/smilies/tired.gif
ولكنها والحمد لله لم تتجاوز الثلاثين :مرتبك:
صحيح لقد وافقت جدتي على مساعدتكم لها , ولكن بشرط :تدخين:
ستبقي صندوق رسائلها مفتوحا لمدة 24 ساعة بعد انتهاء كل حكاية , ولن تقبل أي مساعدة بعد انتهاء الموعد :نوم:

الحكاية الأولى في الطريق :لعق:
.
.
.
انتظروا قليلا إنها في الرد القادم :مكر:


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817195&d=1359277855


جلس يراقبها بهدوء , لم يكترث لأي شئ اخر
فقد كانت عيناه مثبتتان عليه بشكل غريب , راقته تلك الرقصات الغريب التي تقوم بها في الهواء
فكر قليلن " يا ترى ماذا تفعل . "
بقي يفكر في الجواب حتى أتاه طائرا , نعم لقد أتت مجموعة من صديقاتها إلى هذا المكان وبدأن في العمل بسرعه
ضرب رأسه وقال بهدوء وعلى شفتيه إبتسامة جميلة : يا لي من أحمق ! كيف لم أنتبه لهذا ! فعلا إن النحل ذكي جدا ؟
كان ذلك الفتى الصغير الذي لم يتجاوز التاسعة من العمر , يراقب تلك النحلة الصغيرة وهي ترتشف الرحيق من إحدى الزهرات الصغيرة
لفت نظره قيامها برقصات منتظمة في الهواء , لم يعلم ما الذي دفعها لهذا
لكن بعد أن أتت مجموعة أخرى من النحل فهم بأنها كانت تودي حركة معروفة لديهم وهذه الحركة تعني إنه يوجد هنا رحيق كثيرة
قرر في النهاية أن يتركهم للعمل , وان يذهب هو للدراسة
قام من مكانة بسرعة ثم اتجه نحو المنزل , ولكنه التفت للوراء قليلا وقال : فعلا سبحان الله .
ثم أكمل طريقه لأن دوره قد حان الان في الجد والمثابره والعمل



http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

مرحبا أحبتي ::سعادة::
كيف حالكم ؟
جميل ما أرسلتموه لجدتي قبل يومين , ولكنها قالت لي بأنها لن تعلن الفائز إلا عند انتهاء كل مرحلة :لقافة:
كما أنها سعيدة جدا بإجاباتكم , وتقول لكم انتبهوا جيدا في هذه الحكاية , فقد حاولت جهدها أن لا تخطئ :نوم:
ولكنها للأسف أخطأت ووصلت أخطاؤها إلى أكثر من عشرين خطأ , والحمد لله لم تتجاوز الثلاثين :محبط:
لذا ركزوا من فضلكم , ولا تنسوا انتهاء الموعد المحدد لاستلام الرسائل :لعق:
سأقوم بعد طرح الحكاية الثانية بوضع الرابط في موضوع الفعالية الخاص بالاستفسارات , لذا لا تضعوا شيئا هنا :صمت:
قوموا بمراجعة موضوع الاستفسارات بشكل يومي حتى تكونوا على علم بكل جديد :أوو:

لن أطيل عليكم
الحكاية الثانية في الرد القادم
استعداد :تدخين:
..
.
انطلاق :رامبو:


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817196&d=1359277855

لماذا لا اعيش لوحدي !
هذا ما خطر في بال نملتنا الصغيرة وهي تحمل فوق ظهرها حبة من القمح .
اشتهرت تلك النملة بالتذمر الشديد , خاصة عند العمل الشاق , والذي يحتاج إلي وقت كبير , لذا فقد اعطيت الكثير من الأنذارات قبل الأن , ويبدو بأن هذا ما جعلها تفكر في الهرب .
وضعت حبة القمح عند ذلك الغصن الكبير , وجلست تفكر بهدوء , تفكر بطريقة للعيش خارج مملكة النمل .
ثم طرئت على بالها فكرة عبقرية , وهي الخروج الإن إلئ الحرية .
نعم لقد اعتبرت المسكينة مملكتها سجنا كبيرا , وأنها ستخرج من هذا السجن الآن وللابد .
وبالفعل , وضعت حبة القمح على ظهرها وتوجهت إلى آحدى الأشجار الكبير وحاولت العثور على مخبأ لتجعل منه منزلن لها عند حلول الشتاء , وفيه تخبأ طعامها .
ولكن هيهات , جميع المخابيء مسكونة , والمشكلة بأن الشتاء قريب , والطعام الذي تجده تلك النملة ينفد سريعا , ولم تخزن شيئا بعد .
اذن , ما العمل ؟
لم تجد جوابا لهذا السؤال , وبقيت تبحث وتبحث , حتى تعبت , وملّت من هذه الحياة التعيسة .
ثم أتا الشتاء , ببرده القارس , وهواءه القاتل , وهنا فهمت تلك النملة فاءدة العيش في المملكة , ولكن بعد ماذا , بعد أن اصبحت مجرد حشرة ميتة .


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

أسعد الله أوقاتكم بكل خير ::سعادة::
ألا زلتم تذكرون اسمي ؟ :موسوس:
نعم , أنا هي وئام , التي استلمت المرحلة الأولى :لقافة:
ولكن للأسف اليوم آخر يوم لي معكم :بكاء: , ولكن لا تقلقوا سآراكم لاحقا
صحيح لقد كانت حكاية البارحة جميلة جدا , وكالعادة أخطأت جدتي كثيرا :نوم:
ولكن الحمد لله انحصرت أخطاؤها هذه المرة ما بين 15 و 25 خطأ فقط :تعجب:
الحكاية الثالثة والأخيرة في الرد القادم :تدخين:
استعدوا جميعا :رامبو:
.
.
.

انطلاق


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817197&d=1359277855

" يا لها من متعة ؟ "
هذا ما قالته سلمى وهي تأكل ذلك القالب الكبير الملئ بحبات الكرز والتوت , وللعلم سلمى تعشق الحلويات كثيرن خاصة المليئة بالشوكولاتة والفاكهة .
أما اليوم فهو عيد ميلادها العاشر , لهذا فقد حضرت والدتها الكثير والكثير من الطعام الشهي , من كعك وشوكولاتة وفواكه وبسكويت , والاهم من هذا كله "الكعكة الكبيرة" .
المهم , بدإت الحفلة , وإجتمع أصدقاؤها وأحباؤها وبدأؤ في الغناء استعدادا لإطفاء الشموع , ولكن حدثت مفاجأة كبيرة , فلكعكة الكبرى اختفت .
حدثت جلبة كبيرة في المكان , وأخذ الكل يبحث هنا وهناك , ولكن لا فائدة .
أخذت الأم تفكر قليلا حتى توصلت إلى فكرة معقولة , ألا وهي أن سلمى اكلت القالب .
وبالفعل نظر الجميع إلى سلمى التي ما إن رأت نظراتهم حتى قالت ببراءة : أليست كعكتِ ؟ إذن أنا حرة .
كان جوابها قاسيا جدا , مما اضطر الجميع إلى ترك الحفلة والخروج من المنزل , وليس هذا فقط فقد قرروا معاقبة سلمى بحرمانها من اللعب معهم .
ولكن سلمى لم تهتم بشئ , إلا عندما رأت نفسها وحيدة في المنزل وفي المدرسة وفي كل مكان .
شعرت بتأنيب الضمير , وذهبت الى أصدقاءها المجتمعين في الساحة , وإعتذرت من الجميع , ووعدت بانها لن تأكل الحلوى بكثرة بعد الان .


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

نتائج المرحلة الأولى

الحكاية الأولى : 22 خطأ
الفريق الفائز : SΛRO (http://www.mexat.com/vb/members/654824-S%CE%9BRO) وJUST A GIRL ^_^ (http://www.mexat.com/vb/members/728967-JUST-A-GIRL-_)

الحكاية الثانية : 23 خطأ
الفريق الفائز : mystory (http://www.mexat.com/vb/members/692464-mystory)وwings pearly (http://www.mexat.com/vb/members/604168-wings-pearly)

الحكاية الثالثة : 19 خطأ
الفريق الفائز : جُلّسان مُزهِر~ (http://www.mexat.com/vb/members/432327-%D8%AC%D9%8F%D9%84%D9%91%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%8F%D8%B2%D9%87%D9%90%D8%B1)و ثقب ضوء

طبعا مبارك للفائزين الثلاثة
لا تنسوا بأن هذه أول مرحلة فقط , لا يزال هناك ثلاث مراحل
المهم التقييم هنا اعتمد على الدقة والسرعة , يوجد الكثير من الإجابات الصحيحة التي وصلتني
ولكنني اعتمدت أول إجابة كاملة
بالنسبة للحكاية الثالثة فلا يوجد فريق صحح جميع الأخطاء , ولكن إجابة ثقة وجلسان كانت الأدق مع أنها آخر إجابة
بالنسبة للمرحلة الثانية ستبدأ يوم السبت القادم بإذن الله تعالى
انتبهوا جيدا أخطاؤها تختلف كثيرا عن هذه المرحلة من ناحية النوع والصعوبة
لا تتسرعوا في الإجابة , وأؤكد هنا استعينوا بجوجل أو أحد كتب النحو والإملاء
ولن أنسَ طبعا إجاباتكم المبهرة , والتي أذهلتني حقا , فقد اكتشفتم تقريبا معظم الأخطاء ولم يكن هناك من فرق بين إجاباتكم إلا القليل
حاليا هذه نتائج المرحلة الأولى , استعدوا للمرحلة الثانية واجمعوا نقاطا أكثر
أود التنويه لمَ يلي :
التنوين >>>>> عندما أكتب هكذا (حاليا) لا داعي لإرسالها لي على هذا الشكل (حالياً)
فهذا ليس خطأ , لذا انتبهوا
وبالنسبة للعلامات فكما قلنا سابقا فالعلامة الأولى تعطى لأول فريق يعطيني الإجابة الأدق
انتبهوا جيدا للموعد أيضا فهو كما قلنا عند السادسة مساء بتوقيت مكة المكرمة
وانتبهوا أيضا هذا الموضوع للحكايا لذا يمنع الرد هنا , الردود في موضوع الاستفسار
لو كان هناك أي اعتراضات ملفي مفتوح للجميع دائما
بالتوفيق للجميع

في أمان الله تعالى

[آلاء]

تصحيح الحكايا

الحكاية الأولى ~~~

جلس يراقبها بهدوء , لم يكترث لأي شيء آخر
فقد كانت عيناه مثبتتين عليها بشكل غريب , راقت له تلك الرقصات الغريبة التي تقوم بها في الهواء
فكر قليلا " يا ترى ماذا تفعل ؟ "
بقي يفكر في الجواب حتى أتاه طائرا , نعم لقد أتت مجموعة من صديقاتها إلى هذا المكان وبدأن في العمل بسرعة
ضرب رأسه , وقال بهدوء وعلى شفتيه ابتسامة جميلة : يا لي من أحمق ! كيف لم أنتبه لهذا ؟ فعلا إن النحل ذكي جدا !
كان ذلك الفتى الصغير الذي لم يتجاوز التاسعة من العمر , يراقب تلك النحلة الصغيرة وهي ترتشف الرحيق من إحدى الزهرات الصغيرة
لفت نظره قيامها برقصات منتظمة في الهواء , لم يعلم ما الذي دفعها لهذا
لكن بعد أن أتت مجموعة أخرى من النحل فهم بأنها كانت تؤدي حركة معروفة لديهم وهذه الحركة تعني أنه يوجد هنا رحيق كثير
قرر في النهاية أن يتركهم للعمل , وأن يذهب هو للدراسة
قام من مكانة بسرعة ثم اتجه نحو المنزل , ولكنه التفت للوراء قليلا وقال : فعلا سبحان الله !
ثم أكمل طريقه لأن دوره قد حان الآن في الجد والمثابرة والعمل .


الحكاية الثانية ~~~

لماذا لا أعيش وحدي ؟
هذا ما خطر في بال نملتنا الصغيرة وهي تحمل فوق ظهرها حبة من القمح .
اشتهرت تلك النملة بالتذمر الشديد , خاصة عند العمل الشاق , والذي يحتاج إلى وقت كبير , لذا فقد أعطيت الكثير من الإنذارات قبل الآن , ويبدو بأن هذا ما جعلها تفكر في الهرب .
وضعت حبة القمح عند ذلك الغصن الكبير , وجلست تفكر بهدوء , تفكر بطريقة للعيش خارج مملكة النمل .
ثم طرأت على بالها فكرة عبقرية , وهي الخروج الآن إلى الحرية .
نعم لقد اعتبرت المسكينة مملكتها سجنا كبيرا , وأنها ستخرج من هذا السجن الآن وللأبد .
وبالفعل , وضعت حبة القمح على ظهرها وتوجهت إلى إحدى الأشجار الكبيرة وحاولت العثور على مخبأ لتجعل منه منزلا لها عند حلول الشتاء , وفيه تخبئ طعامها .
ولكن هيهات , جميع المخابئ مسكونة , والمشكلة بأن الشتاء قريب , والطعام الذي تجده تلك النملة ينفد سريعا , ولم تخزن شيئا بعد .
إذن , ما العمل ؟
لم تجد جوابا لهذا السؤال , وبقيت تبحث وتبحث , حتى تعبت , وملّت من هذه الحياة التعيسة .
ثم أتى الشتاء , ببرده القارس , وهوائه القاتل , وهنا فهمت تلك النملة فائدة العيش في المملكة , ولكن بعد ماذا ؟ بعد أن أصبحت مجرد حشرة ميتة !


الحكاية الثالثة ~~~

" يا لها من متعة ! "
هذا ما قالته سلمى وهي تأكل من ذلك القالب الكبير المليء بحبات الكرز والتوت , وللعلم سلمى تعشق الحلويات كثيرا خاصة المليئة بالشوكولاتة والفاكهة .
أما اليوم فهو عيد ميلادها العاشر , لهذا فقد حضرت والدتها الكثير (لا يوجد و) الكثير من الطعام الشهي , من كعك وشوكولاتة وفواكه وبسكويت , والأهم من هذا كله "الكعكة الكبيرة" .
المهم , بدأت الحفلة , واجتمع أصدقاؤها وأحباؤها وبدأوا في الغناء استعدادا لإطفاء الشموع , ولكن حدثت مفاجأة كبيرة , فالكعكة الكبرى اختفت .
حدثت جلبة كبيرة في المكان , وأخذ الكل يبحث هنا وهناك , ولكن لا فائدة .
أخذت الأم تفكر قليلا حتى توصلت إلى فكرة معقولة , ألا وهي أن سلمى أكلت القالب .
وبالفعل نظر الجميع إلى سلمى التي ما إن رأت نظراتهم حتى قالت ببراءة : أليست كعكتي ؟ إذن أنا حرة .
كان جوابها قاسيا جدا , ممَّ اضطر الجميع إلى ترك الحفلة والخروج من المنزل , وليس هذا فقط فقد قرروا معاقبة سلمى بحرمانها من اللعب معهم .
ولكن سلمى لم تهتم بشيء , إلا عندما رأت نفسها وحيدة في المنزل وفي المدرسة , وفي كل مكان .
شعرت بتأنيب الضمير , وذهبت الى أصدقائها المجتمعين في الساحة , واعتذرت من الجميع , ووعدت بأنها لن تأكل الحلوى بكثرة بعد الآن .

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817199&d=1359277911

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ::سعادة::
كيف حالكم يا متسابقينا الأعزاء ؟ ويا متابعينا من خلف الكواليس ؟
انتهت مرحلة أختي العزيزة وئام , أما الآن فقد حان دوري أنا :مكر:
صحيح , نسيت أنا ريهام الحفيدة الوسطى للجدة :لقافة:
سأستلم المهمة حتى يوم الأربعاء القادم بإذن الله تعالى , ولكن انتبهوا جيدا :تدخين:
فالأخطاء هنا مختلفة تماما , أعني من حيث الصعوبة والنوعية
لذا ركزوا ولا تستعجلوا أبدا , فصندوق الرسائل مفتوح لمدة 24 ساعة :لعق:
صحيح نسيت أن أقول لكم بأن أخطاء هذه الحكاية تراوحت ما بين 10 وال 20 خطأً
الحكاية الأولى في الرد القادم

استعداد :رامبو:
.
.
.
انطلاق


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817195&d=1359277855


لم يكن سليم نشيطا أبداً , فقد اشتهر في العائله بأنه ذلك الفتى المدلل , والتي لا يرفض لها طلب .
حتى في المدرسة , اعتاد على طلب كل شيء من بقية الطلاب , وحتى المدرسين لم يسلمو من شره , تجدونه دائماً يجلس في الباحة وبين يديه الكثير من الطعام .
أما عن العمل فهذا مستحيل تماماً , أي أنه لا يعمل البتة , والسبب بسيط جدا , وهو سمنته المفرطه , وحبه الكبير للطعام والكسل .
وبسبب طبعه الغريب , ابتعد عنه كل الأصدقاء , حتى الطلاب الآخرين أصبحوا يتحاشونه في كل مكان في المدرسة .
ولكن كان لدى بعضهم خطة ذكية , ألا وهي معاقبة سليم .
وبالفعل , بدأت الخطة صباح هذا اليوم , حين توجة طلاب صفه إلى قاعه الرياضة , وهناك حدث شيء غريب .
طبعا توجه سليم إلى إحدى الكراسي للراحة , طبعاً هو يرتاح من الراحة نفسها , وما إن جلس على الكرسي , حتى صرخ بصوت مرعب .
فقد وجد أفعى صغيرة تتلوى على الكرسي , أصبح كالمجنون يركض هنا وهناك , حتى القاعة الكبيرة التي لم يجري فيها طوال حياته , لفها أكثر من عشرة مرات
وما أن وصل إلى الباب الرئيسى حتى وجد أحد الطلاب وهو يحمل الثعبان المزيفة ويقول بسخريه : أنظر إلى نفسك يا سليم , لقد ركضت .
وهنا فقط فهم سليم الموقف تماماً , ولم يغضب أبدا , بل ضحك بصوت عالي جدا وهو يردد : نعم لقد فعلتها ؟


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :أوو:
وها قد أتينا إلى الحكاية الثانية :تدخين:
صحيح نسيت ما أخباركم ؟ أرجو أن تكونوا بخير :لقافة:
هناك طلبان من جدتي لكم , الطلب الأول :
نسقوا فيما بينكم . فقد وصلها رسائل من عضوين في الفريق , المرة القادمة لن تأخذ الأصح بل ستأخذ الإجابة الأولى :لحية:
أما الطلب الثاني :
فهو لو كان هناك عدد الأخطاء زائدا عن الذي وضعته هي فاعذروها فهي حاليا مصابة بالزهايمر المؤقت :غياب:
ألم أقل لكم بأنها مصابة بالزهايمر , لقد نسيت عدد الأخطاء http://www.mexat.com/vb/images/smilies/tired.gif
تراوحت أخطاء هذه الرواية ما بين 15 و 20 خطأ http://www.mexat.com/vb/images/smilies/nervous.gif
أما الحكاية الجديدة فهي في الرد التالي
استعدوا جيدا :رامبو:
.
.

اربطوا الأحزمة
.
.
.

انطلاق :لعق:


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817196&d=1359277855

كم أعشق الشوكولا !


لطالما أحب أحمد نوعاً واحداً من الحلوايات , ألا وهو الشوكولا بجميع أشكاله وأنواعه .
لذا فإن مصروفه اليومي يصرف عليها بشكل دائم , والمشكلة ليسة هنا , فهو يمارس الرياضة بشكل مستمر , ولكنه لا ينظف أسنانة أبداً , لذا فإن والدتها دائمة القلق عليه .

وفي أحد الأيام اشترى أحمد كميت كبيرت جداً من الشوكولا , ثم جلس في غرفته وحيداَ هو والشوكولا فقط , ثم بدأ بالتهامهما .
بالطبع إنها متعة جميلة , ولكنها للأسف ليست دائمة مع من لا يحافظين على صحتيهم .
وفجأة , وأثناء تناوله القطعة السابعة , تأوه بصوت عالً , نعم لقد أحس أحمد أخيراً بالألم في أسنانه .
ترك القطعت على الأرض وتوجه إلى أمه في الحال , وهنا كان لا بد من الذهاب إلى طبيب الأسنان .
وبالفعل كشف طبيب الأسنان على أحمد , وظهرة النتيجة أخيراً , نخر كبير في أحد الأسنان العلوية , سببة عدم الاهتمام بنظافات الأسنان .
طبعا قام الطبيب باللازم , ثم أعطا نصيحة لأحمد وهي : نظف أسنانك بالفرشاة والمعجون كل يوم , خاصة بعد تناول الشوكولا .



http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم أحبتي ؟ أرجو أن تكونوا بخير ::سعادة::
حكاية اليوم مختلفة تماماً , فقد تجاوزت أخطاؤها 20 خطأً ولكنها والحمد لله لم تتجاوز 30 خطأً ::مغتاظ::
شدوا الهمم فهذه آخر حكاية لي هنا :مكر:
هل لا زلتم تذكرون اسمي ؟ :لقافة:
نعم .... أحسنتم أنا ريهام :أوو:
صحيح تخبركم جدتي بأن النتائج ستصدر يوم الجمعة بإذن الله تعالى عند الساعة 6 مساءاً بتوقيت مكة المكرمة :تدخين:

الحكاية الثالثة في الرد القادم

استعدوا جميعا >>>>>>> سأشتاق لكم حقا :بكاء:

اعذروني نسيت :مرتبك:


حسنا انطلاق :رامبو:



http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817197&d=1359277855


خليل البخيل

اشتهر خليل بهذه اللقب منذ كان في الثامنه من العمر , أي منذ نحو عامان .
طبعاً لم يكن والديه هكذا أبداً وللآن لم يعلم أحد من أين ورث هذا الطبع ؟
حتى أصدقائه في المدرسة لم يسلموا من بخله , فقد اشتهر في المدرسة بأنه يأخذ من الجميع , ولكنه لا يعطِ أبداً .
واستمر الحال هكذا طوال الفصل الدراسي , يذهب من طالب إلى طالب , ويستدين من هذا , ويأخذ من ذاك , حتى كرهة الجميع .
ثم أتت الامتحانات النهائية , وكالعادة توجة خليل نحو الطلاب كي يستعير منهم بعض القرطاسيه , ولكن حدث شيء غريب , لم يعطه أحد شيئاً .
صدم خليل بهذا التحول المفاجئ , وبرغم محاولاتة المتكررة إلا أن أحداً لم يستجب لها .
ثم استسلم أخيراً وقرر استعمال قرطاسيتة , ولكن ما إن فتح حقيبته حتى صعق من وقع المفاجأة , لقد نسي مقلمته المدرسيه في المنزل .
ماذا سيفعل الآن ؟ كيف سيتصرف ؟ لقد اقترب موعد الامتحان وليست لديه أية قرطاسية .
وأخيرا أشفق عليه أحد الطلاب وأعطته بعضاً من أدواتها , وهنا فقط فهم خليل خطئه , وقرر أن يصبح كريمٌ مع الجميع , وأولهم أصدقائه من المدرسة .


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

نتائج المرحلة الثانية

تصحيح الحكايا
+
النتائج

تصحيح الحكاية الأولى

لم يكن سليم نشيطا أبداً , فقد اشتهر في العائلة بأنه ذلك الفتى المدلل , والذي لا يرفض له طلب .
و في المدرسة , اعتاد على طلب كل شيء من بقية الطلاب , ( لا يوجد و) حتى المدرسون لم يسلموا من شره , يجدونه دائماً يجلس في الباحة وبين يديه الكثير من الطعام .
أما عن العمل فهذا مستحيل تماماً , أي أنه لا يعمل البتة , والسبب بسيط جداً , وهو سمنته المفرطة , وحبه الكبير للطعام والكسل .
وبسبب طبعه الغريب , ابتعد عنه كل الأصدقاء , حتى الطلاب الآخرون أصبحوا يتحاشونه في كل مكان من المدرسة .
ولكن كان لدى بعضهم خطة ذكية , ألا وهي معاقبة سليم .
وبالفعل , بدأت الخطة صباح هذا اليوم , حين توجة طلاب صفه إلى قاعة الرياضة , وهناك حدث شيء غريب .
(لا يوجد طبعا) توجه سليم إلى أحد الكراسي للراحة - طبعاً هو يرتاح من الراحة نفسها - وما إن جلس على الكرسي , حتى صرخ بصوت مرعب .
فقد وجد أفعى صغيرة تتلوى على الكرسي , أصبح كالمجنون يركض هنا وهناك , حتى القاعة الكبيرة التي لم يجرِ فيها طوال حياته , لف حولها أكثر من عشر مرات
وما إن وصل إلى الباب الرئيسي حتى وجد أحد الطلاب وهو يحمل الثعبان المزيف ويقول بسخرية : انظر إلى نفسك يا سليم , لقد ركضت .
وهنا فقط فهم سليم الموقف تماماً , ولم يغضب أبداً , بل ضحك بصوت عالٍ جدا وهو يردد : نعم لقد فعلتها !



الفريق الفائز في الحكاية الأولى

جُلّسان مُزهِر~ (http://www.mexat.com/vb/members/432327-%D8%AC%D9%8F%D9%84%D9%91%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%8F%D8%B2%D9%87%D9%90%D8%B1)و ثقب ضوء (http://www.mexat.com/vb/members/678665-%D8%AB%D9%82%D8%A8-%D8%B6%D9%88%D8%A1)


يتبع تصحيح الحكاية الثانية

[آلاء]

تصحيح الحكاية الثانية

طبعا ذكر لي الجميع تصحيحا لكلمة شوكولا
شوكولاتة أو شوكولاة أو شوكولاته
وللعلم كلمة شوكولا صحيحة مئة بالمئة وليس فيها أي خطأ
بل هي الأصح بين هذه الكلمات


كم أعشق الشوكولا !


لطالما أحب أحمد نوعاً واحداً من الحلويات , ألا وهو الشوكولا بجميع أشكالها وأنواعها .
لذا فإن مصروفه اليومي يصرف عليها بشكل دائم , والمشكلة ليست هنا , فهو يمارس الرياضة بشكل مستمر , ولكنه لا ينظف أسنانه أبداً , لذا فإن والدته دائمة القلق عليه .

وفي أحد الأيام اشترى أحمد كمية كبيرة جداً من الشوكولا , ثم جلس في غرفته وحيداَ هو والشوكولا فقط , ثم بدأ بالتهامها .
بالطبع إنها متعة جميلة , ولكنها للأسف ليست دائمة خاصة مع من لا يحافظون على صحتهم .
وفجأة , (لا يوجد و) أثناء تناوله القطعة السابعة , تأوه بصوت عالٍ , نعم لقد أحس أحمد أخيراً بالألم في أسنانه .
رمى القطعة على الأرض وتوجه إلى أمه في الحال , وهنا كان لا بد من الذهاب إلى طبيب الأسنان .
وبالفعل كشف طبيب الأسنان على أحمد , وظهرت النتيجة أخيراً , نخر كبير في إحدى الأسنان العلوية , سببه عدم الاهتمام بنظافة الأسنان .
طبعا قام الطبيب باللازم , ثم أعطى نصيحة لأحمد وهي : نظف أسنانك بالفرشاة والمعجون كل يوم , خاصة بعد تناول الشوكولا .


أيضا هنا لم يتمكن أي فريق من إيجاد كل الأخطاء
ولكن هناك فريق وجد أكثر من 95% منها وقد كان سريعا جدا في إرسال الرسالة

الفريق الفائز في الحكاية الثانية

جُلّسان مُزهِر~ (http://www.mexat.com/vb/members/432327-%D8%AC%D9%8F%D9%84%D9%91%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%8F%D8%B2%D9%87%D9%90%D8%B1) و ثقب ضوء (http://www.mexat.com/vb/members/678665-%D8%AB%D9%82%D8%A8-%D8%B6%D9%88%D8%A1)




يتبع تصحيح الحكاية الثالثة

[آلاء]

تصحيح الحكاية الثالثة


خليل البخيل

اشتهر خليل بهذا اللقب منذ كان في الثامنة من العمر , أي منذ نحو عامين .
طبعاً لم يكن والداه هكذا أبداً , وحتى الآن لم يعلم أحد من أين ورث هذا الطبع !
حتى أصدقاؤه في المدرسة لم يسلموا من بخله , فقد اشتهر(هناك أو بينهم) بأنه يأخذ من الجميع , ولكنه لا يعطِي أبداً .
واستمر الحال هكذا طوال الفصل الدراسي , يذهب من طالب إلى آخر , ويستدين من هذا , ويأخذ من ذاك , حتى كرهه الجميع .
ثم أتت الامتحانات النهائية , وكالعادة توجة خليل نحو الطلاب كي يستعير منهم بعض القرطاسية , ولكن حدث شيء غريب , لم يعطه أحد شيئاً .
صدم خليل بهذا التحول المفاجئ , وبرغم محاولاته المتكررة إلا أن أحداً لم يستجب له .
ثم استسلم أخيراً وقرر استعمال قرطاسيته , ولكن ما إن فتح حقيبته حتى صعق من وقع المفاجأة , لقد نسي مقلمته المدرسية في المنزل .
ماذا سيفعل الآن ؟ كيف سيتصرف ؟ لقد اقترب موعد الامتحان وليست لديه أية قرطاسية .
وأخيرا أشفق عليه أحد الطلاب وأعطاه بعضاً من أدواته , وهنا فقط فهم خليل خطأه , وقرر أن يصبح كريماً مع الجميع , وأولهم أصدقاؤه في المدرسة .



الفريق الفائز في الحكاية الثالثة

SΛRO (http://www.mexat.com/vb/members/654824-S%CE%9BRO) و JUST A GIRL ^_^ (http://www.mexat.com/vb/members/728967-JUST-A-GIRL-_)

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817200&d=1359277911


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :أوو:
كيف حال متسابقينا الأعزاء ؟ ومتابعينا الآخرين من خلف الكواليس ؟ ::سعادة::
نعم أنا الأخت الثالثة مرام جئت أستلم المهمة في المرحلة الثالثة , لا تنسوا بقي مرحلة أخرى وهي الرابعة , ولكنها ستكون الأسبوع المقبل بإذن الله تعالى :تدخين:
تهانينا للفائزين في الحكايا السابقة , ولا تقلقوا لا يزال أمامكم ست حكايا , ولكل حكاية منهم نقطة واحدة :لقافة:
صحيح لقد نسيت أن أخبركم بأن أخطاء جدتي خفت قليلا فقد تراوحت هذه المرة ما بين 15 و 20 خطأ فقط :نوم:
ولكنها ازدادت صعوبة عن الأول , لذا ركزوا ولا تتعجلوا :لحية:
الحكاية الأولى في الرد القادم

استعدوا جيدا


انطلاق :رامبو:


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817195&d=1359277855

أروى والكذب

من أكثر الهوايات التي تفضُّلها أروى الكذب على الآخرين , لا بل إنها تتسللى بذلك وتعتبرها لعبتها المفضلة .
في إحدى الأيام ادّعت أنها مريضة ولا تستطيع الذهاب إلى المدرسة , وبالفعل مع تمارضها العجيب اقتنعت الأم المسكينة بهذا , ولكن هل حقا سيكون حبل الكذب طويلا جدا معها !
أم أنه يقطع قريبا ؟
في أحد الأيام خطر على بالها فكرة عبقرية , ألا وهي أن تدعي أن منزلهم يحترق , وهكذا بدأت الخطة بأن إتجهت إلى الهاتف وتكلمت بصوت مخنوق مع مركز الإطفاء .
طبعا بالنسبة لسيارة الإطفاء , فلم تأخذ وقتاً طويلاً حتى كانت أمام المنزل , وأخذوا يدققون في العنوان الذي أعطتهم إياه أروى , حتى اقتنعوا أخيرا أنهم وقعو في حيلة من حيل أطفال هذه الأيام .
اتجه أحد الإطفائيون إلى المنزل , وهناك قابلوا والدي أروى وعاتبوها على تصرفات ابنتهما الطائشة , أما الوالدين المسكينين فلم يتوقفا عن الإعتذار لهم .
والمشكلة الكبرى أن أروى لم تتعلم أبداً من تصرفاتها المخجلة , إلا لو وقعت في إحدى شباكها في يوم من الأيام .
وأخيرا أتت هذه الفرصة , فابالرغم من تصرفاتها هذه إلا أنها متفوقة في دراستها , واليوم كان لديها إمتحان في مادة اللغة العربية , وأثناء الامتحان التفتت إحدى الطالبات إليها , وبالتحديد عند ورقتها وقامت بنقل بعض الإجابات .
اعترضت أروى على هذا وشكت للمعلمة , ولكن المعلمة نظرت إليها وقالت بسخرية : وكيف تريدين منى أن أصدقك ؟
وهنا فقط فهمت أروى أن حبل الكذب الذي استعملته لا بد له أن يقطع .


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

ما أجمل الجو اليوم ! :سعادة2:
وأخيرا رأينا نور الشمس بعد طول غياب :بكاء:
عفوا :مرتبك: , أعذروني لقد نسيت أن أقول : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :لقافة:
من شدة إعجابي بالجو اليوم نسيت أن أرحب بكم :لعق:
نعم لقد أتى موعد الحكاية الثانية من المرحلة الثالثة :تدخين:
الحمد لله لقد تقدمت جدتي كثيرا والدليل أن أخطائها أصبحت أصعب من الأول , أقصد صعبة الاكتشاف :نينجا:
حتى أخطاؤها لم تتجاوز العشرين خطأ كالعادة :قرصان:
ولكنها للأسف تجاوزت العشرة أخطاء :تعجب:
صحيح , أوصتني بأن أقول لكم التالي :
بالنسبة للأخطاء النحوية واللغوية , لا تتعجلوا الإجابة , وبالنسبة لتكرار خطأ معين أكثر من مرة , فإن التكرار يحسب أيضا من عدد الأخطاء :نوم:
وهناك نصيحة أخرى : لو واجهتم خطأ ما ,و ارتبتم في الإجابة فلا تترددوا , زيادة الأخطاء ولا نقصانها :نظارة:

بالتوفيق للجميع :أوو:

الحكاية على الطريق
شدوا الأحزمة جيدا :غياب:
.
.
.
.
انطلقوا :رامبو:


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

وعد والميكروبات

وعد , هي فتاة في الثانية عشر من العمر , فتاة مؤدبة وخجولة جداً , نشيطة وتساعد أمها دائماً , مجتهدة في المدرسة , ولكن , هناك شيء واحد يكرهة الجميع فيها , ألا وهو قلت النظافة .
نعم , بالرغم من كل شيء , إلا أنها لا تحب تنظيف أيديها أبداً , لا قبل الطعام ولا بعده , ولا حين تداعب قطتها الصغير , ولا حتى عندما تساعد والدها أثناء عنايته بالحديقة , والأسوئ من هذا , أنها تكره الاستحمام كثيراً .
طبعا لم تسلم من سخرية أصدقاؤها في المدرسة , ولا إخواتها , حتى سرت شائعة عنها بأنها " الفتاة التي تكره المياه " .
وفي أحد المرات , انتهت وعد من مساعدة والدها في زراعة شجيرة برتقال اشتراها والدها اليوم , ثم ذهبت إلى المطبخ كي تتناول طعام الغداء , نهرتها والدتها وأمرته أن تنظف يديها أولاً , ولكن وعد لم تستمع للكلام أبداً , وأكلت طعامها بيديها القذرتان .
وما إن انتهت من طعامها , حتى بدأت تشعر بألم فظيع جداً في معدتها , أخذها والداها بسرعة إلى الطبيب , وهناك تبين أنها مصابة بأحد الميكروبات التي تصيب من لا ينظفون أيديهم , عندها فهمت وعد بأن النظافة من الإيمان , وبأن النظافة هي السبيل الوحيدة لصحة جيد .




http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :محبط:
لا أصدق بأن اليوم آخر يوم لي هنا بينكم ! :بكاء:
نعم اليوم آخر حكاية لي , والأسبوع القادم دور أختي الصغرى :نوم:
لذا أنا حزينة جدا جدا جدا :بكاء:
ولكنني مع ذلك سعيدة بالنتائج التي بعثتم بها إلى جدتي ::سعادة::
نعم إنها نتائج رائعة حقا استمروا في هذا ::جيد::
وأحب أن أقول لكم بأن جدتي في تقدم مستمر , حتى حكاية البارحة كانت جميلة جدا :لقافة:
صحيح احتوت على الأخطاء كالعادة ::مغتاظ::
ولكنها والحمد لله تراوحت ما بين 9 أخطاء و 17 خطأ :سعادة2:
استعدوا جيدا
الحكاية في الرد القادم بإذن الله


انطلقوا يا متسابقينا الأعزاء :رامبو:


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817197&d=1359277855

حقا إنه ولد عنيد !

هذا ما قالته والدة سامي عندما قالت له أن يذهب للدراسة .
ولكن سامي عنيد جداً , ولا ينفذ ما يقوله له الغير , أي باختصار يقوم فقط بمَ يريد أن يقوم به هو , وفي الوقت الذي يريحه .
ولكن والديه هذه المرة غاضبان جداً , فسامي لديه امتحانات نهائية بعد أيام قليلة , ولن يدرس حتى الآن ولا حتى حرفاً واحد .
جدوله اليومي : الاستيقاظ من النوم ثم التوجه إلى الملعب , ويبقى هناك حتى العصر , وعند عودته إلى المنزل يذهب مباشرة إلى ألعاب الحاسوب .
وهكذا أمضى سامي أيامه في اللعب صباحاً ومساءً .
حتى أتى الوقت المحدد للامتحان , واستلم سامي ورقة الأسئلة , وقف أمامها صامتاً حتا نهايه الوقت المحدد , لسبب بسيطة , وهو أنه لم يعلم ماذا يكتب !
انتهى الامتحان الأول , وتلاه الثاني فالثالث , وهكذا دواليك , وفي كل مرة يحدث نفس الشيء , وسرحان أمام ورقة الامتحان ثم انتهاء الوقت دون إجابات واحدة .
وأخيراً , انتهت الامتحانات وظهرت النتائج , وهنا تسلم سامي شهادته بعلامات متدنية جداً , وقد أكمل في معظم المواد .
شعر بحزن عميق , لأنه لم يسمع كلام والديه , وأيقن في النهاية أنه لا بد من سماع نصيحات الكبار ؛


~~~~~~~
"لا تنسوا موعد النتائج يوم الجمعة بإذن الله تعالى"


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

تنبيهات


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم يا أحفادي الأعزاء ؟
أرجو أن تكونوا بخير
وصلنا إلى نتائج المرحلة الثالثة
أعجبتني إجاباتكم كثيرا , حتى أن لدي الكثير من الإجابات المتشابهة في الدقة ولكن للأسف عليّ أن آخذ أول إجابة صحيحة فقط
هناك نصيحة بشأن آخر مرحلة :
ستكون هذه المرحلة أصعب المراحل على الإطلاق , ستشتمل على كل شيء تقريباً , من نحو وبلاغة وصرف
وسيزداد عدد الأخطاء كي تشتمل على هذه الأنواع
لذا ركزوا ولا تتعجلوا الإجابة

تنبيهات لا تستهينوا بها :

هناك شيء أود قوله وهو أنكم تضعون لي تكرار الكلام دائما على أنه خطأ , مع أنه من الناحية النحوية واللغوية ليس خطأً , طالما حقق شروطا معينة
أولها أن يكون عمل كل كلمة مختلفا عن الآخر , والحركة تكون مختلفة أيضاً
وإن لم تتوافر هذه الشروط بإمكاننا اعتبارها خطأَ
شيء آخر أيضاً لاحظت أنه منتشر في إجابات آخر حكاية
بما ولما
يكتبان هكذا عند الجميع , مع أن كتابتهما هذه خاطئة , يجب حذف الألف من الكلمتين
أي : لمَ , بمَ
عند وجود هذا الخطأ مثلا :
اتجه أحد الإطفائيون إلى المنزل , وهناك قابلوا والدي أروى وعاتبوها على تصرفات ابنتهما الطائشة .
برأيكم أي التصحيحين أفضل :
اتجه (حذفنا أحد) الإطفائيون إلى المنزل , وهناك قابلوا والدي أروى وعاتبوها على تصرفات ابنتهما الطائشة
أم
اتجه أحد الإطفائيين إلى المنزل , وهناك قابل والدي أروى وعاتبهما على تصرفات ابنتهما الطائشة

المقصد أن كلتا الجملتين صحيحتين مئة بالمئة ولكن الفارق كلمة واحدة فقط , وهنا عليكم أن تقرروا أي الجملتين ستعتمدون .

كلمة أكملَ مرادفة لكلمة رسب , أي أن كلمة أكمل صحيحة وليست خاطئة
نقول : فلان مُكمِل في ثلاث مواد .

سرحان أيضا صحيحة ولكننا فقط سنقوم بحذف حرف الواو , سرحان تأتي على وزن فعلان
ومأخوذة من الفعل سرح

الواو التي يأتي بعدها ألف والتي لا يأتي بعدها ألف :
عليكم التفريق بين النوعين لأنني وجدت أخطاءً كثيرة فيهما
مثلا
افعلوا : وضعنا ألف لأن الواو ليست أصلية
أما
يدنو : لم نضع ألف لأن الواو أصلية في الكلمة وليست مضافة لها
ولكي تفرقوا بينهما كل ما عليكم فعله تحويل الكلمة إلى الفعل المضارع , ولو ظهر حرف الواو لا نضيف ألف لأن حرف الواو هنا أصلي مع الكلمة والعكس صحيح

آخر تنويه
"سرت شائعة عنها بأنها " الفتاة التي تكره المياه "
وصلتني إجابة على أنه لا يجوز تكرار الضمير المحدد باللون الأحمر
طبعا الكلمتان صحيحتان ولا يوجد خطأ , ولا يوجد قاعدة في اللغة العربية تقول بأنه لا يجوز تكرار الضمير


حاولوا مراجعة الأفعال الخمسة والأسماء الخمسة وإن وأخواتها وكان وأخواتها وكاد وأخواتها , وحتى المصادر , فسيكون عليها تركيز كبير في المرحلة الأخيرة


هذا فقط ما لدي من تنبيهات ونصائح لمَ قد سبق من إجابات عن الحكايا



الإجابات الصحيحة وأسماء الفائزين بنقطة واحدة لكل حكاية سيكون في الرد القادم

[آلاء]

التصحيح والنتائج


الحكاية الأولى


أروى والكذب

من أكثر الهوايات التي تفضُّلها أروى الكذب على الآخرين , لا بل إنها تتسلى بذلك وتعتبره لعبتها المفضلة .
في أحد الأيام ادّعت أنها مريضة ولا تستطيع الذهاب إلى المدرسة , وبالفعل مع تمارضها العجيب اقتنعت الأم المسكينة بهذا , ولكن هل حقا سيكون حبل الكذب طويلا جدا معها !
أم أنه سيقطع قريبا ؟
في أحد الأيام خطرت على بالها فكرة عبقرية , ألا وهي أن تدعي أنّ منزلهم يحترق , وهكذا بدأت الخطة بأن اتجهت إلى الهاتف وتكلمت بصوت مختنق مع مركز الإطفاء .
طبعا بالنسبة لسيارة الإطفاء , فلم تأخذ وقتاً طويلاً حتى كانت أمام المنزل , وأخذوا يدققون في العنوان الذي أعطتهم إياه أروى , حتى اقتنعوا أخيرا أنهم وقعوا في حيلة من حيل أطفال هذه الأيام .
اتجه أحد الإطفائيين إلى المنزل , وهناك قابل والدي أروى وعاتبهما على تصرفات ابنتهما الطائشة , أما الوالدان المسكينان فلم يتوقفا عن الاعتذار لهم .
والمشكلة الكبرى أن أروى لم تتعلم أبداً من تصرفاتها المخجلة , إلا لو وقعت في إحدى شباكها يوما ما .
وأخيرا أتت هذه الفرصة , فبالرغم من تصرفاتها هذه إلا أنها متفوقة في دراستها , واليوم كان لديها امتحان في مادة اللغة العربية , وأثناء الامتحان التفتت إحدى الطالبات إليها , بالتحديد إلى ورقتها وقامت بنقل بعض الإجابات .
اعترضت أروى على هذا وشكت للمعلمة , ولكن المعلمة نظرت إليها وقالت بسخرية : وكيف تريدين مني أن أصدقك ؟!
وهنا فقط فهمت أروى أن حبل الكذب الذي استعملته لا بد له أن يقطع .


الحكاية الثانية


وعد والميكروبات

وعد , هي فتاة في الثانية عشر من العمر , (تحذف فتاة لأنها خالفت شروط التكرار) مؤدبة وخجولة جداً , نشيطة وتساعد أمها دائماً , مجتهدة في المدرسة , ولكن , هناك شيء واحد يكرهه الجميع فيها , ألا وهو قلة النظافة .
نعم ,على الرغم من كل شيء , إلا أنها لا تحب تنظيف يديها أبداً , لا قبل الطعام ولا بعده , ولا حين تداعب قطتها الصغيرة , ولا حتى عندما تساعد والدها أثناء عنايته بالحديقة , والأسوأ من هذا , أنها تكره الاستحمام كثيراً .
طبعا لم تسلم من سخرية أصدقائها في المدرسة , ولا إخوتها , حتى سرت شائعة عنها بأنها " الفتاة التي تكره المياه " .
وفي إحدى المرات , انتهت وعد من مساعدة والدها في زراعة شجيرة برتقال اشتراها(تحذف والدها لأنها خالفت شروط التكرار) اليوم , ثم ذهبت إلى المطبخ لكي تتناول طعام الغداء. نهرتها والدتها وأمرتها أن تنظف يديها أولاً , ولكن وعد لم تستمع للكلام أبداً , وأكلت طعامها بيديها القذرتين .
وما إن انتهت من الطعام , حتى بدأت تشعر بألم فظيع جداً في معدتها , أخذها والداها (والداها أو والدها لا فرق) بسرعة إلى الطبيب , وهناك تبين أنها مصابة بأحد الميكروبات التي تصيب من لا ينظفون أيديهم .
عندها فهمت وعد بأن النظافة من الإيمان , وبأن النظافة هي السبيل الوحيد لصحة جيدة .



الحكاية الثالثة

حقا إنه ولد عنيد !

هذا ما رددته والدة سامي عندما قالت له أن يذهب للدراسة .
ولكن سامي عنيد جداً , ولا ينفذ ما يقوله له الغير , أي باختصار يقوم فقط بمَ يريده هو , وفي الوقت الذي يريحه .
ولكن والديه هذه المرة غاضبان جداً , فسامي لديه امتحانات نهائية بعد أيام قليلة , ولم يدرس حتى الآن ولا (لا وجود لحتى هنا) حرفاً واحداً .
جدوله اليومي : الاستيقاظ من النوم ثم التوجه إلى الملعب , ويبقى هناك حتى العصر , وعند عودته إلى المنزل يذهب مباشرة للعب على الحاسب الآلي .
وهكذا أمضى سامي أيامه في اللعب صباحاً ومساءً .
حتى أتى الوقت المحدد للامتحان , واستلم سامي ورقة الأسئلة , وقف أمامها صامتاً حتى نهاية الوقت المحدد , لسبب بسيط , وهو أنه لم يعلم ماذا يكتب !
انتهى الامتحان الأول , وتلاه الثاني فالثالث , وهكذا دواليك , وفي كل مرة يحدث نفس الشيء , (حذف حرف الواو) سرحان أمام ورقة الامتحان ثم انتهاء الوقت دون إجابة واحدة .
وأخيراً , انتهت الامتحانات وظهرت النتائج , وهنا تسلم سامي شهادته بعلامات متدنية جداً , وقد أكمل (أو رسب لا فرق) في معظم المواد .
شعر بحزن عميق ؛ لأنه لم يسمع كلام والديه , وأيقن في النهاية أنه لا بد من سماع نصيحة الكبار .



~~~~~~~~~~~~~~

مفاجأة
هناك فريق واحد سبق الجميع بإجاباته الدقيقة
وهو من حصل على ثلاث نقاط كاملة خلال هذه المرحلة
الفريق الفائز بهذه المرحلة هو


SΛRO (http://www.mexat.com/vb/members/654824-S%CE%9BRO) وJUST A GIRL ^_^ (http://www.mexat.com/vb/members/728967-JUST-A-GIRL-_)

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817201&d=1359277911


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأخيراً جاء دوري :أوو:
نعم أنا إسلام :أوو:
توقعت أن تضعني جدتي في أول مرحلة , لكنها تركت لي أصعب واحدة ::مغتاظ:: , مع أنني لست جيدة جداً في اللغة العربية :غياب:
حسنا لا بأس , سأحاول , وأنتم ستساعدونني أيضا أليس كذلك ؟ :موسوس:
بالمناسبة هل أقول لكم سرا جديدا عن هذه المرحلة ؟ :لقافة:
لا تقلقوا لن تلاحظ جدتي هذا , فهي مصابة بضعف في النظر أيضا :مكر:

"من المصابة بضعف النظر" :تعجب:

يبدو أنها هنا :مرتبك:
حسنا سأقول لكم هذا بسرعة "ركزوا على الحركات الفتح والضم وغيرها فهذه المرة ستكون الأخطاء بها أيضا" :جرح:
الحمد لله لم تسمعني :نوم:
صحيح لم تضع جدتي حدا أعلى للأخطاء :تدخين:
نعم لا تستغربوا فقد تعمدت أن تخطئ كثيرا حتى ترى مهاراتكم , ولكنها قالت لي بأن الحكايا الثلاث سحتوي على الأقل 10 أخطاء :لقافة:
أما الآن , أروني إجاباتكم الصحيحة :لحية:

الحكاية الأولى بعد الفاصل >>>> آسفة أقصد في الرد التالي :مرتبك:

استعدوا :رامبو:
.
.
.

انطلقوا يا أحفاد جدتي ::سعادة::



http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817195&d=1359277855

خالد وكلمة "لا"

حسناٍ لو كنتمُ تودونَ التحدثَ عن خالد , فإَياكم أن تقولو له كلمة "لا" .
لماذا ؟
لقد يتلقا خالد هذه الكلمة فوق المائة مرة في اليوم , من والدهُ ووالدتهِ , من شقيقيه الكبير , من معلمتهِ في المدرسةَ , مَن ومِن ومُن .
لذا فإنه يكرهه كثيراً .
طبعا هو يعتقد أنه لا يحقُ لأحد أن يلقي عليه الأوامرُ حتى لو كانا والديه , لذا فإنه لا يتقبل النصائح أبداً
ما نوعية النصائح ؟
لا تلعب في الشارع ؟ لا تسهر كثيراً ؟ لا تأكل دون تنظيف يديك ؟ لا تخرج مع شخصُ غريب ؟
وهكذا دواليك .
وكلما سمع هذه الأوامر وضع يديه على أذناه وإبتعدَ عن الجميع .
وفي يوم ِ من ذات الأيام ....
ذهبا خالد إلى الملعب , وهناك لعب حتى شعر بالملل , ثم قرر أن يرجعُ إلى المنزل ,
وفي اثناء الطريق , مرت من عنده سيارة مسرعة , وتوقفت عنده تمامن , ثم خرج منها رجل غريب وقال له تعال معنا يا فتا نذهب في نزهةٍ جميلةً .
شعر خالد بالسعادةِ وركب معه السيارة , وما إن تحركا حتى تذكر خالد شيئا مهما , وهو حديث والديه .
نعم لقد نبهاه أكثر من مرة على أن لا يركب مع الغريبين , التفت خالد إلى الشارع ورأي شرطياً للمرور , وأشارَ لهَ من بعيد .
حاول الرجل الغريب منعهُ , ولكن الشرطي رآى ما حدث وأمره بالتوقف .
بعد التحريات الازمة ثبت أن ذلك الرجل فردة في عصابة خطيرة لخطف الأطفال , وتم القبض عليه وإرساله إلى السجن .
أما خالد , فقد أحسَّ بالذنب لأنه لم يأخذ بنصيحات والديه وأحبائه من قبل , وعرف بأنهم لا يريدان به إلا خير .


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال متسابقينا الأعزاء ؟
أرجو أن تكونوا بخير :لقافة:
وها أنا أطل عليكم في حكاية جديدة وصعبة قليلا :تدخين:
آها هل تذكرون اسمي ؟ :موسوس: أم أنكم نسيتموه :تعجب:
نعم نعم ::سعادة::
أنا إسلام :أوو:
حكاية اليوم , وحكاية الأربعاء ستحتويان على نفس المستوى من الأخطاء , أي عشرة أخطاء على الأقل
وكما فعلنا سابقاً لا حد أعلى في هذه المرحلة :مكر:
هل أنتم متحمسون مثلي :موسوس:
رائع رائع ::سعادة::
هيا بنا إلى الحكاية الثانية
انطلقوا يا أصدقاء :رامبو:


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817196&d=1359277855

لا أحبُ الحليب !

هاذ ما ترددهَ هناء صباحَ كلَّ يوم .
نعم فهيَ تكرهُ الحليبُ كثيراٌ , وبرغمً تنبيهات أمَها لهُ , ونصائحها المتكررة عن فوائد الحليب , فإنها لا تقتنع أبداً .
ماذا تشربُ إذن ؟
حسناً , هناكً القهوة والشوكولا الساخنه , والعصير الصناعي , وكلَّها لا تفيد الأسنان إطلاقاً
وفي احدي الأيام , جلست هناء فوقُ التلفاز لكِ تشاهدً مسلسلها الكرتونيَّ المفضل , وطبعا كانت تحمل كالعادة قطعتان من البسكوت في يد ؛
وكوبان من الشوكولا في يدِ أخرى .
وأثناء إنشغاله بالتلفاز والطعام , شعرتً بألمٍ فظيع في أسنانها , ذهبت مباشرة عبر أمها وشكتْ له في الحالْ
إبتسمت والدتها ابتسامةً واسعةٍ وقالت بهدوء :لماذا الشكوا يا هناء !
هذا لانكي لا تقوين سنك للكالسيوم الضروري لنموها وصلابته .
حينها فقط , فهمت هناء أنَّ الحليبُ مفيدً للسنيات .

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيف حالكم يا أصدقاء
لا أصدق بأننا وصلنا إلى آخر حكاية :محبط:
لقد كانت حقا أيام رائعة :بكاء:
سأشتاق لكم جميعا :سعادة2:
بالنسبة لحكاية اليوم فهي مثل الحكايتين السابقتين من حيث الصعوبة والحد الأدنى للأخطاء :لعق:
صحيح بالنسبة لتصحيح أخطاء هذه المرحلة فسيطرح يوم الجمعة بإذن الله تعالى في نفس التوقيت :تدخين:
أما الفائزون في هذه المرحلة فلن يذكر اسمهم حتى حفل التكريم بإذن الله :نينجا:
الحكاية الأخيرة بعد الكلمة الترحيبية اليومية

استعدوا يا أبطال :رامبو:

انطلقوا





http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817197&d=1359277855


أحمد والرياضيات

يكرهُ أحمدُ الريِّاضياتَ كرهاٍ كبيراً , فمنذُ كانِ في الصفِ الأولَ الابتدائي وهو لا يطيق شيئاً اسمه أرقام .
أما الآن فقد أصبح في الصف الخامس الأساسي , وطبعا مادة الرياضيات أصبحت أصعب من قبل , ولكن يا ترى ..... ماذا يفعلَ أحمد خلال الإمتحانات ؟
"الغُّش"
وهل هناك غير الغِّش ؟ لقد أصبحت هواية أحمد الكبيرة , والمشكلة أنه لا يدرس أبداً وقد تضايق أصدقائه منه كثيراَ بسبب هذا .
البارحة فقط توجه الطلاب إلى المدرس الرياضيات وقدمو شكوة جماعيه ضد أحمد .
إبتسم المعلم وقال بمكر : لا تقلقون , امتحاناتكم يوم غد , وستروون كيفَ سيقعُ أحمد في شرِ أعماله .
ثم اتفق معهم على الخطةَََِ المناسبهَ .
وأتى اليوم المنشود , وبدأ الامتحان النهائي لهذه المادة , طبعا أحمد كالعادة لم يدرسَ , واضعا كل آماله على بقية الطلاب .
ولكن اليوم حدث شيءٌ غريباً , لم يستطيع أحمد أن يغش ولا رقمٌ واحداً , لم يتمكن من اختراق ورقات من حوله من الطالبات .
وكأن الجميع متفقين على أن لا يقدمو له شيئا هذه المرة , وبالفعل هذه كانت خطة الأستاذ البارحة .
وانتهى الوقت المحدد للامتحان , ولم يكتب حرفاً واحداً , شعر بحزن كبير لأن زملاؤه خذلوهم هذه المرات .
تقدم منه الأستاذ وقال بهدوء : لا تعتمد على غيركك يا أحمد , لا تسرق تعب وجهد زملاؤك , أدرس بجد لتحصل على علامة عالية , هل نسيت
"من غشنا فليس منا"



http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1817194&d=1359277855

[آلاء]

تصحيح الحكايا

الحكاية الأولى

خالد وكلمة "لا"

حسنا لو كنتمْ تودونَ التحدثَ مع خالد , فإِياكم أن تقولوا له كلمة "لا" .
لماذا ؟
(بدون لقد) يتلقى خالد هذه الكلمة أكثر من مئة مرة في اليوم , من والدهِ ووالدتهِ , من شقيقه الأكبر , من معلمتهِ في المدرسةِ , مِن ومِن ومِن .
لذا فإنه يكرهها كثيراً .
طبعا هو يعتقد أنه لا يحقُ لأحد أن يلقي عليه الأوامرَ حتى لو كان والداه , لذا فإنه لا يتقبل النصائح أبداً .
ما نوعية النصائح ؟
لا تلعب في الشارع , لا تسهر كثيراً , لا تأكل دون تنظيف يديك ؟ لا تخرج مع شخص ٍ غريب .
وهكذا دواليك .
وكلما سمع هذه الأوامر ,يضع يديه على أذنيه ويبتعدْ عن الجميع .
وفي يومٍ من ذات الأيام ....
ذهب خالد إلى الملعب , وهناك لعب حتى شعر بالملل , ثم قرر أن يرجعَ إلى المنزل .
و(لا يوجد في) أثناء الطريق , مرت من جانبه سيارة مسرعة , وتوقفت عنده تماماً , ثم خرج منها رجل غريب وقال له : تعال معي يا فتى , لنذهب في نزهةٍ جميلةٍ .
شعر خالد بالسعادةِ وركب معه السيارة , وما إن تحركا حتى تذكر خالد شيئا مهما , وهو حديث والديه .
نعم لقد نبهاه أكثر من مرة بأن لا يركب مع الغرباء , التفت خالد إلى الشارع ورأى شرطي المرور , وأشارَ لهُ من بعيد .
حاول الرجل الغريب منعهُ , ولكن الشرطي رأى ما حدث وأمره بالتوقف .
بعد التحريات اللازمة ثبت أن ذلك الرجل فرد في عصابة خطيرة لخطف الأطفال , وتم القبض عليه وإرساله إلى السجن .
أما خالد , فقد أحسَّ بالذنب لأنه لم يأخذ بنصائح والديه وأحبائه من قبل , وعرف بأنهم لا يريدون به إلا كل الخير .

[آلاء]

الحكاية الثانية


لا أحبُ الحليب (لا يوجد علامة تعجب)

هذا ما ترددهُ هناء صباحَ كلِّ يوم .
نعم فهيَ تكرهُ الحليبَ كثيراٌ , وبرغمِ تنبيهات أمِها لهَا , ونصائحها المتكررة عن فوائد الحليب , لكنها لا تقتنع أبداً .
ماذا تشربُ إذن ؟
حسناً , هناكَ القهوة والشوكولا الساخنة , والعصير الصناعي , وكلُّها لا تفيد الأسنان إطلاقاً .
وفي أحد الأيام , جلست هناء ( بجانب أو أمام ) التلفاز لكي تشاهدَ مسلسلها الكرتونيَّ المفضل , وطبعا كانت تحمل كالعادة قطعة من البسكويت في يد ,
وكوبا من الشوكولا في يدٍ أخرى .
وأثناء انشغالها بالتلفاز والطعام , شعرتْ بألمٍ فظيع في أسنانها , ذهبت مباشرة إلى أمها وشكتْ لها في الحالِ .
ابتسمت والدتها ابتسامةً واسعةً وقالت بهدوء :لماذا الشكوى يا هناء ؟
هذا لأنك لا تدعمين أسنانك بالكالسيوم الضروري لنموها وصلابتها .
حينها فقط (لا يوجد فاصلة) فهمت هناء بأنَّ الحليبَ مفيدٌ للأسنان .

[آلاء]

الحكاية الثالثة

أحمد والرياضيات

يكرهُ أحمدُ الريِّاضياتَ كرهاً كبيراً , فمنذُ أن كانَ في الصفِ الأولِ الابتدائي وهو لا يطيق شيئاً اسمه أرقام .
أما الآن فقد أصبح في الصف الخامس الأساسي , وطبعا مادة الرياضيات أصبحت أصعب من ذي قبل , ولكن يا ترى ..... ماذا يفعلُ أحمد خلال الامتحانات ؟
"الغِّش"
وهل هناك غير الغِّش ؟ لقد أصبحت هواية أحمد ( الممتعة أو المشهورة ) , والمشكلة أنه لا يدرس أبداً , وقد تضايق أصدقائه منه كثيراَ بسبب هذا .
البارحة فقط توجه الطلاب إلى مدرس الرياضيات ,وقدموا شكوى جماعية ضد أحمد .
ابتسم المعلم وقال بمكر : لا تقلقوا , امتحاناتكم يوم غد , وسترون كيفَ سيقعُ أحمد في شرِ أعماله .
ثم اتفق معهم على الخطةِ المناسبةِ .
وأتى اليوم المنشود , وبدأ الامتحان النهائي لهذه المادة , طبعا أحمد كالعادة لم يدرسْ , واضعا كل آماله على بقية الطلاب .
ولكن اليوم حدث شيءٌ غريبٌ , لم يستطع أحمد أن يغش ولا حتى رقمْ واحدْ , لم يتمكن من اختراق أي ورقة من أوراق بقية الطلاب .
وكأن الجميع متفقين على أن لا يقدموا له شيئا هذه المرة , وبالفعل هذه كانت خطة الأستاذ البارحة .
وانتهى الوقت المحدد للامتحان , ولم يكتب رقماً واحداً , شعر بحزن كبير لأن زملاؤه خذلوه هذه المرة .
تقدم منه الأستاذ وقال بهدوء : لا تعتمد على غيرك يا أحمد , لا تسرق تعب وجهد زملائك , أدرس بجد لتحصل على علامة عالية , هل نسيت :
"من غشنا فليس منا"

[آلاء]

وهكذا أحبتي انتهت فعاليتنا
انتظروا حفل التكريم , وإعلان الفائزين
كونوا بخير وأستودعكم الله
- جدتكم المحبة -

في أمان الله تعالى