PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : [رِوَاْآيَـ أاْوْتاْآرُ اَألَـدَمْ ـتِـيْ]



نَبْع آلْـبُرود
12-12-2012, 16:44
http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)
اَاْلَسـَلَاْمُ عَـلَيْـكُمْ وَرَحْـمَةُ اَللهُ وَبَرَكَاْأآتُـهْ

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)


كَيْفَ اَلْحَاْلْ يَاْآ أَعَزْ أعْضَاْآءْ أتَمَنَى أاْنْ تَـكُـ,ْنُـوْ بِـِـخَيْـرْ,‘

اْلْـيَـ,ْمْ وَبَعْـدْ تَـفْـكِيْـرْ قَـرَرْتْـ أاَنْ اَأَضَعْ رٍوَاْآيَـتِيْ هُـنَـاْآ,‘

رِ,َاْآيَـةٌ قَـدْ كَـتَبْتُهَـاْآ مُـنْذُ فَـتْرَهْ وَقَـدْ تَـرَدْدَتُ كَـثِيْرَاْآ فِيْ,‘

وَضْعِـهَاْآ لِأتَـخِذَ اَلْـقَـرَاْآرُ بَـعْدَ تَـفْكِيْـرْ بِنَشْرِهَاْآ أاتَقَبَلُ,‘

اِانْـتِقَـاْاَدَاْتِـكُمْ وَاَرَاْئِكُـمْ وَسَـتَكُـ,نُ رِوَاْآيَــتِـيْ مُـخْتَلِفَةً,‘

حَقَـاْآ عَـنْ بَاْآقِيْ اِلِرِوَاْآيَاآتْ وَخَاْآصَـةً اَلْـمُـرْعِبَـهْ لِذَلِـكْ,‘

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

‘ ,، تَـأاْآآبِـعُـ,,نِـيْ ,، ‘

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

آلْبَـآأاْرِتْ اأْلْأ,َلْ فِيْ اَلَرَدْ اآلْـقَاْدِمْ

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

نَبْع آلْـبُرود
12-12-2012, 17:10
http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

اَاْلَسـَلَاْمُ عَـلَيْـكُمْ وَرَحْـمَةُ اَللهُ وَبَرَكَاْأآتُـهْ

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

آلْبَـآأاْرِتْ اأْلْأ,َلْ

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

كان صوت البوم يعلو تدريجيا وأمواج البحر الهائجة تتصارع مع تلك الرمال الذهبيه ضوء القنر المضيء ينعكس

على تلك البرك وذلك البحر حفيف الأشجار يعلو ويعلو عندما تلامس نسمات الهواء العليلة أوراقه ليتناغم مع صوت

بيانو خفيف جدا صادر من داخل تلك الغابة حيث كانت الأشجار متاشبكه وملتفه حول بعضها البعض وأوراقها متلاصقه

بعض الشيء بسبب قطرات المطر الغزيرة التي كانت تنهمر بقوه وعنف وكأنها في صراع مع تلك الأرض الخضراء

المنبسطه التي ابتلت أعشابها بقطرات المطر صوت البوم حفيف الأشجار وتلك الأمواج الهائجه وضوء القمر ذاك الذي

تنحى بعضه بسبب تلك الغيوم السوداء لا يضاهي شيئا أمام صوت ذاك البيانو الهادئ والحزين الذي يعلو صوته كلما

خف حفيف الاشجار وهدئت قطرات المطر قليلا إنعكس ضوء القمر على زجاج من زجاج ذلك القصر الفخم حيث

ابتعدت أغصان تلك الشجر الكبيرة وأوراقها الكثيفة عنه كان قصرا ذو جدرانا سوداء اللون وتلك البوابة الكبيرة ذات
اللون الأسود ومقبضه ذو اللون الأحمرالداكن الذي حفر عليه نقوشا سوداء صغيره ولكنها كانت ابسط بكثير من نقوش

البوابه الحمراء المحفورة باتقان كان صوت البيانو صادرا من تلك الشرفة المرتفعة بحده عن سطح الارض والتي قد

انعكس على زجاج شرفتها ضوء القمر أو لنقل البدر فلقد كان نوره يسطع في تلك السماء خاصة في تلك الليله التي تدب

الرعب في القلوب أما تلك النافذه التابعه لتلك الشرفه فلقد كانت مفتوحه لكي تسمح بدخول ذلك التيار القوي كانت الغرفة

مظلمه لا ينيرها سوى نور تلك الشمس في مصبح مغلق بإحكام وكانت تلك الفتاه تجلس في نصف الغرفه وتمرر أناملها

على سل البيانو الموسيقي فتضغط على واحدة بد اخرى فينتشر ذلك الصوت وتلك المعزوفه التي تدخل القلوب قبل الأذن

ولكن قطعه طرق الباب بهدوء فأنزلت يديها عن البيانو لتقول ببرود: أدخل فتح الباب ليتخلل ضوء من الممر الى الغرفه
فينيرها بعض الشيء انحنت تلك الخادمة التي تقف عند الباب قائلة باحترام: عفوا آنستي ولكن السيد كاوازامي يريدك في

غرفة المكتب. أجابت ببرود وهي تستقيم عن ذلك الكرسي الذهبي: حسنا أنا قادمه. وما ان أغلق الباب ليختفي ضوء
الممر لتهمس لنفسها قائلة: مالذي يريده ذلك المتعجرف الآن. نظرت الى النافذه لترى أن قطرات المطر ما زالت تنهمر

وقد ازدادت وتسمع صوت الرعد المدوي وترى البرق الذي شق السماء بضوئه لتزيح بوجهها عن النافذه بعد أن شعرت
بألم في قلبها فتنرظ الى مكتبها الأسود فلا تجد ما كانت تلتفت بنظرها عنه أخذت نفسا عميقا محاولة أن تهدأ فتتوجه الى

الباب وتغلقه خلفها من جديد وما ان خرجت للممر حتى يتضح لون شعرها الرصاصي الفاتح الذي يميل للبياض وعينها

ذات اللون الرمادي الداكن بعض الشيء توجهت الى المصعد الموجود في آخر الممر المفروش بالسجاد الذهبي والذي قد

أضاءه ثريات فخمه في اعلى السقف وما زاده جمالا تلك اللوحات ذوات الاطارات الذهبيه والرصاصيه بعضها للطبيعه

وأخرى لجماجم كان الممر ذو جدران رماديه ببعض النقوش الحمراء من الدم كانت نقوش من الدم البارد كانت تمشي
بهدوء لا تهتم لتلك اللوحات ولا تهتم لما تشعر به من هلوسة صادره من الخلف ولا تهتم لذلك الظل الذي تراه يتبعها
وكأنها جثة هامده تمشي بين ممر مهجور للأموات توقفت عند المصعد لتضغط زرا فيفتح تدخله بهدوء وملامح البرود

ما زالت ترتسم على وجهها فتضغط الزر رقم 3 حيث ممر والدها كاوزامي نزل المصعد للأسفل بطابقين فيفتح من جديد

فيتضح لون الجدران السكريه وتلك السجاجيد البنيه والثريات المعلقه بالسقف وتلك اللوحات بعضها لأفراد العائله
وأخرى للطبيعه تمشي بخطوات هادئه لا تبعد مسافة قدمها عن الأخرى وقفت أمام غرفه ذوات باب بني داكن ومقبض
ذهبي طرقت الباب ونظرات البرود لم تختفي عن ملامحها بل ازدادت أجابها صوت من الداخل قائلا: تفضل. فتحت
الباب ودخلت بهدوء لترى مكتبا فخما ذو لون بني داكن خلفه كرسي من الجلد و لون بني أيضا يتجه رأسه الى نافذة
عريضه وطويله تطل على الغابة والبحر مما يجعل من يجلس على ذلك الكرسي ظهره مقابلا لها قالت بهدوء وهي تتوجه

الى أريكة من الجلد سوداء اللون: لقد طلبتني مالأمر. أجابها بهدوء وهو يدير الكرسي:أولا أريد منكي أن تعديني بأنكي

ستستمعين الي للنهايه ولن تقاطعيني. قالت ببرود وهي تجلس: سأحاول. تنهد قليلا ليقول بعد أن ارتشف من كوب القهوه

الذي أمامه:حسنا كنت أريد ان أناقشكي في امر الدراسه. احتدت حاجبيها لتقول مقاطعة:نتناقش اظن اننا سبق وتناقشنا.

نظر لها بهدوء قائلا:الاتظنين بأنكِ قد خالفتي الوعد ولكنني سأسامحك. أردف يقول وقد ظهرت على ملامحه ملامح
العطف: جوليا رجاء فكري بالأمر بجديه ستدرسين في مدرسة داخليه وخاصه في أرقى البلدان في فرنسا لقد وصلت

شهرة تلك المدرسة لفرنسا وايطاليا وروما وبريطانيا وأمريكا واليابان أيضا أرجوكي جوليا. أجابته بحده مكتومه: اظن
بأننا تحدثنا في هذا الامر من قبل كاوزامي. كازومي ببعض من الاستياء والترجي: كازومي رجاء الا تعلمين ان هذه
المدرسه هي من اشهر المدارس. أجابت بهدوء وهي تحرك قلما كان على الطاولة الزجاجية أمامها: هل هذه المدرسه
هي المدرسه التي يدرس فيها ابناء كاهومازي وابنة جيندوز. قال باستغراب: أجل ولكن لما تسألين؟. قالت ببرود:

احجزلي جناحا فأنا لن اسمح لبشري بان يقول بان عائلة كاهومازي وعائلة جيندوز تدرس في أرقى المدارس بينما تدرس

ابنة روبن في مدرسية عاديه. ابتسم ليقول: هذه هي جوليا التي أعرفها اذا سأتصل بأندرسون واطلب منه حجز جناحا
لكي. لم تهتم لكلامه بل غادرت بعد أن استقامت فورا توجهت الى المصعد فيفتح بعد أن ضغطت الزر وتضغط الطابق
رقم:5: وما ان فتح باب المصعد من جديد حتى توجهت الى غرفتها فتفتح الباب وتنظر الى المكتي توجهت له وبدأت

بتقليب الملفات وفتح الأدراج بقوه قائلة بغضب: تبا أين هو. فتحت درجا وبدئت باخراج متحوياته لتضعها على المكتب

باهمال لم تجد ما تبحث عنه فبدأت باعادة محتويات ذاك الدرج من ملفات ومقص ومسدس ايضا وعلبة تحتوي على
العديد من رقعات العين لتتوقف عند احدى الملفات فتنظر لها قليلا وتتناولها بأناملها ومن ثم تجلس على الكرسي ذو اللون

الاسود الذي قد صنع من الجلد ابتسمت بخبث عندما رأت عنوان الملف فقد كتب عليه: .............


http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

اِآاْنْـتَهَـىْ اْألْـبَأآرِتْ

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

هل استطعتم تحديد نوع الروايه ام لا؟

طول البارت<<للمعلوميه هذا ثلاث ارباع البارت؟

انتقاداتكم وأراؤكم؟

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)

اأْآلَـىْ أآالِلِـقَآاءْ وَاْنْتَظِـرُ,ْنِـيْ فِـيْ بَـأآارِتـْ قَأآادِمْ بِـإآذْنْ الله

http://up.arabseyes.com/uploads/12_12_1213553287751.gif (http://up.arabseyes.com/)