شموخ قلم
22-09-2012, 21:52
مدخل : هذا طرح مقتبس كالعادة مثل جميع كتاباتي المتواضعة الماضية والآتية وليس شخصي فأتمنى أن أكون قد وفقت فيه .
لا تغترِ بما يقوله الكاذب والمتنمق لستِ إلا حصاة في الكون العظيم
استسلمي ولا تثير الضجة وكوني ملازمة للاركان فهذا أفضل
المرء بلا معدات الحروب هالك لذلك أنا المسيطر !
نشأت أني
انا .. أنا .. من ينقش التاريخ
لا .. انا التاريخ نفسه
وانا ... وانا ... ثم ... انا
وانت مجرد ورقة خريف
فاني أغتاض حين تزاحمينني وتشاركينني
أقف أمام بعض أبواب الدنيا والسماء أساوم ف أُسئل عنكِ ويتم رفضي بقوة بدونك
وان حاولت احتكار بعض الامور اجد ادائي ضعيفا او مستحيلا فتتوقد نيران غضبي عليكِ اكثر واكثر !
فأقيم دعاوى ومفاوضات ومظاهرات وأكذب وأرشو واستخدم جميع الوسائل بشتى أنواعها لأطمس آثارك لأثبت أنك زفرة منسيه في فراغ ولكن بلا جدوى !
قطعت الجسور رافضا كل الاغنيات ومكذباً ومحتقراً لسذاجات البشر ورغم هذا اجد ان العلاقة بين البحر والسماء اعظم
فمهما طرقت على شوارع الزمن واعتليت الربى يبقى مدار شاسع بداخلي فارغ مهما سكبت لا يمتلئ !
وصوت بالجوف ينادي ولكني لا أفهمه ! ليس وهما ولا حلم ! ؟
فلكل منهما مكان وزمان سألتك بالله من تكوني يرضخ لزندي ! ؟
انا .. انا .. تتساوى لهيبتي اعلى الجبال وأحتاجك كيف ذلك !
ارهقت وانا أقلب صفحاتي وأجد بصماتك الراقية تخلف الزهر
أنت أسطورة أزلية مقدسة ارى الزمان يؤرخ اسمك ب اختيال وطلاقة
لكل مجلس لغة والمخالفة يعد نقص !
لذى اعترف بان كل ما أبوح به حروف هذي من غرور وكبرياء وليست مني والحقيقة العذبة المرة
أن كلما بداخلي منكِ وإليكِ ومعكِ ولأجلك يبدأ وينتهي
وأنا مسلوب الإرادة !
وأني مغمور بفضلك منذ نشأت إلى اللحد وتفضحني الخطوات الظامئة متجاهلة قوة الصمت وغوغاء الأنفة الشرقية
لم اكن اعرف بان الصخر يزهر
والشفق يخرس
الا بعد وقع أناملك المتفردة الوحيدة التي يتوغل صداها كالنسيم تشيد ما يعجز عليه أهل الأرض سنين
أنت كحقل سنابل والحياة بدونك كقطة سكر ذائبة انسابت داخل جسد يحتضر من الظما
حواسك على مسرح البهاء سرمدية تلقي على الجمهور قصائد غزلية بليغة في كل خطوة يولد شعور بتول
يأخذني لعالم جدا بعيد وأتمنى من اعماق اعماق الا اعود!
انت كدموع السماء القاسية المنهمرة حين تصطدم بسطح البحر وتتكسر وتتناثر وتذوب وتمتزج وتصيبه بحالة انتشاء
في محرابكِ آنستي الجميلة أُصقَل وأعود إنسان راقي سامي
لست ضعيفاً أو عاجزاً
أجيد قطف الزهور والفواكه وجمع الزمرد واعتلاء عروش الأمجاد ولكنها جدباء مظلمة !
بلا ذاك الشعور الصوت الحنون العبق الساحر والجفن القاتل الكيان الناعم
اعترف بأن الكون بلا لون أو طعم وارتواء
بدون وجودك أيتها الحسناء
فأنت مدرستي العتيقة علمتني
أن القوة لا تعني الخشونة والدم
وعلمتني الفرق بين القوة الخاسرة العقيمة
والضعف القوي المنتصر الناعم
والشمعة في الدجى اهم من السيف والخيل
والزلل في البيداء اهم من الذهب والدرر
والكلم قادراً على أن يكون جيش مهلك بلا صليل
جميع الصور في الحياة في محفظتي إلا صورك
معلقة على جدران قلبي وشراييني
فالفطرة دور كبير مهما حاولنا النكران يبقى
بداخلنا شيء أعظم وأقوى يكذبنا دوماً .
طرح متواضع أتمنى أن أكون قد وفقت به
بقلم : شـــمــــوخ قــــلــــم
لا تغترِ بما يقوله الكاذب والمتنمق لستِ إلا حصاة في الكون العظيم
استسلمي ولا تثير الضجة وكوني ملازمة للاركان فهذا أفضل
المرء بلا معدات الحروب هالك لذلك أنا المسيطر !
نشأت أني
انا .. أنا .. من ينقش التاريخ
لا .. انا التاريخ نفسه
وانا ... وانا ... ثم ... انا
وانت مجرد ورقة خريف
فاني أغتاض حين تزاحمينني وتشاركينني
أقف أمام بعض أبواب الدنيا والسماء أساوم ف أُسئل عنكِ ويتم رفضي بقوة بدونك
وان حاولت احتكار بعض الامور اجد ادائي ضعيفا او مستحيلا فتتوقد نيران غضبي عليكِ اكثر واكثر !
فأقيم دعاوى ومفاوضات ومظاهرات وأكذب وأرشو واستخدم جميع الوسائل بشتى أنواعها لأطمس آثارك لأثبت أنك زفرة منسيه في فراغ ولكن بلا جدوى !
قطعت الجسور رافضا كل الاغنيات ومكذباً ومحتقراً لسذاجات البشر ورغم هذا اجد ان العلاقة بين البحر والسماء اعظم
فمهما طرقت على شوارع الزمن واعتليت الربى يبقى مدار شاسع بداخلي فارغ مهما سكبت لا يمتلئ !
وصوت بالجوف ينادي ولكني لا أفهمه ! ليس وهما ولا حلم ! ؟
فلكل منهما مكان وزمان سألتك بالله من تكوني يرضخ لزندي ! ؟
انا .. انا .. تتساوى لهيبتي اعلى الجبال وأحتاجك كيف ذلك !
ارهقت وانا أقلب صفحاتي وأجد بصماتك الراقية تخلف الزهر
أنت أسطورة أزلية مقدسة ارى الزمان يؤرخ اسمك ب اختيال وطلاقة
لكل مجلس لغة والمخالفة يعد نقص !
لذى اعترف بان كل ما أبوح به حروف هذي من غرور وكبرياء وليست مني والحقيقة العذبة المرة
أن كلما بداخلي منكِ وإليكِ ومعكِ ولأجلك يبدأ وينتهي
وأنا مسلوب الإرادة !
وأني مغمور بفضلك منذ نشأت إلى اللحد وتفضحني الخطوات الظامئة متجاهلة قوة الصمت وغوغاء الأنفة الشرقية
لم اكن اعرف بان الصخر يزهر
والشفق يخرس
الا بعد وقع أناملك المتفردة الوحيدة التي يتوغل صداها كالنسيم تشيد ما يعجز عليه أهل الأرض سنين
أنت كحقل سنابل والحياة بدونك كقطة سكر ذائبة انسابت داخل جسد يحتضر من الظما
حواسك على مسرح البهاء سرمدية تلقي على الجمهور قصائد غزلية بليغة في كل خطوة يولد شعور بتول
يأخذني لعالم جدا بعيد وأتمنى من اعماق اعماق الا اعود!
انت كدموع السماء القاسية المنهمرة حين تصطدم بسطح البحر وتتكسر وتتناثر وتذوب وتمتزج وتصيبه بحالة انتشاء
في محرابكِ آنستي الجميلة أُصقَل وأعود إنسان راقي سامي
لست ضعيفاً أو عاجزاً
أجيد قطف الزهور والفواكه وجمع الزمرد واعتلاء عروش الأمجاد ولكنها جدباء مظلمة !
بلا ذاك الشعور الصوت الحنون العبق الساحر والجفن القاتل الكيان الناعم
اعترف بأن الكون بلا لون أو طعم وارتواء
بدون وجودك أيتها الحسناء
فأنت مدرستي العتيقة علمتني
أن القوة لا تعني الخشونة والدم
وعلمتني الفرق بين القوة الخاسرة العقيمة
والضعف القوي المنتصر الناعم
والشمعة في الدجى اهم من السيف والخيل
والزلل في البيداء اهم من الذهب والدرر
والكلم قادراً على أن يكون جيش مهلك بلا صليل
جميع الصور في الحياة في محفظتي إلا صورك
معلقة على جدران قلبي وشراييني
فالفطرة دور كبير مهما حاولنا النكران يبقى
بداخلنا شيء أعظم وأقوى يكذبنا دوماً .
طرح متواضع أتمنى أن أكون قد وفقت به
بقلم : شـــمــــوخ قــــلــــم