RedRosa
12-08-2012, 00:30
لا يوجد سبب لهذا التوتر. إنها المسابقة التي لم أكن أريد دخولها. لقد دخلتها مجامله لياسمين. إذ ليس علي بذل أكثر مما استطيع. بالنهاية أنا قمت بعملي.بقي الباقي عليها.
هذه الكلمات التي رددتها عندما قمت بإغلاق جهازي وأويت للفراش.
ومن بين السرابات التي تمر أمام عيني الناعسة وأنا اردد. اعرف إن ياسمين قالت إن حياتها ستتغير بفوز هذه المسابقة. لكن حياتها ليست حياتي. ومتى أنا اهتم.المسابقة لا تعنيني.
كانت الكلمات الأخيرة التي سردتها على راسي قبل أن أغط في سباتي .
لكن فجئه رئيت نفسي استفيق في صحراء مصفرة. رملها علا ليلوث الهواء. وشمسها استقرت في السماء لتجعل الفضاء حولي اصفر.
نضرت إلى نفسي. إنها قدمي نازفه. وجسدي منهك. أين أنا بالضبط. وهذه الأصوات التي تعلو بالصراخ .ورائحة الدماء التي تشبع المكان
أين أنا
هل أنا في ساحة قتال.
؟؟؟:بل أسوء من ذلك.أنتي في يوم حصاد الشيطان.؟
قال هذا صوت ضباب وقف أمامي
أكمل: وان لم تنهضي..ستكونين حصاده.
استغربت من هذا الحديث للسراب الذي اختفى حال إنهاء كلماته. نضرت خلفي رئيت ضباب كبير يجري بسرعة متقدم نحوي.
أصابني الرعب..والذعر الشديد.
عجزت عن الوقوف. وعجزت عن الصراخ حتى.
فجئه شعرت بذراع تلفني.وكأنها درع..حمتني حتى مر ذاك الشيطان. دون أن يقتات مني حصاده.
نضرت إلى صاحب الذراعين. كانت ياسمين.
قلت: ياسمين..لما فعلتي هذا؟..فانا كنت قد..
لم تجعلني اطرق بكلامي..
قالت: موضوع القصة .انه حب محمد. وحب محمد. يهدينا لان لا نتخلى عن أخوتنا مادام باليد شيء نفعله.
عند هذه ألكلمه استفقت .وجدت نفسي على السرير. كل هذا كان حلم.
وياسمين. أنقذتني. وهي تردد حب محمد يهدينا أن لا نتخلى عن أخواننا.
هذا ما كون لي الدافع لأقوم واستغل الساعة الأخيرة في كتابة هذه القصة لأنزلها موضوع للمسابقة
هذه الكلمات التي رددتها عندما قمت بإغلاق جهازي وأويت للفراش.
ومن بين السرابات التي تمر أمام عيني الناعسة وأنا اردد. اعرف إن ياسمين قالت إن حياتها ستتغير بفوز هذه المسابقة. لكن حياتها ليست حياتي. ومتى أنا اهتم.المسابقة لا تعنيني.
كانت الكلمات الأخيرة التي سردتها على راسي قبل أن أغط في سباتي .
لكن فجئه رئيت نفسي استفيق في صحراء مصفرة. رملها علا ليلوث الهواء. وشمسها استقرت في السماء لتجعل الفضاء حولي اصفر.
نضرت إلى نفسي. إنها قدمي نازفه. وجسدي منهك. أين أنا بالضبط. وهذه الأصوات التي تعلو بالصراخ .ورائحة الدماء التي تشبع المكان
أين أنا
هل أنا في ساحة قتال.
؟؟؟:بل أسوء من ذلك.أنتي في يوم حصاد الشيطان.؟
قال هذا صوت ضباب وقف أمامي
أكمل: وان لم تنهضي..ستكونين حصاده.
استغربت من هذا الحديث للسراب الذي اختفى حال إنهاء كلماته. نضرت خلفي رئيت ضباب كبير يجري بسرعة متقدم نحوي.
أصابني الرعب..والذعر الشديد.
عجزت عن الوقوف. وعجزت عن الصراخ حتى.
فجئه شعرت بذراع تلفني.وكأنها درع..حمتني حتى مر ذاك الشيطان. دون أن يقتات مني حصاده.
نضرت إلى صاحب الذراعين. كانت ياسمين.
قلت: ياسمين..لما فعلتي هذا؟..فانا كنت قد..
لم تجعلني اطرق بكلامي..
قالت: موضوع القصة .انه حب محمد. وحب محمد. يهدينا لان لا نتخلى عن أخوتنا مادام باليد شيء نفعله.
عند هذه ألكلمه استفقت .وجدت نفسي على السرير. كل هذا كان حلم.
وياسمين. أنقذتني. وهي تردد حب محمد يهدينا أن لا نتخلى عن أخواننا.
هذا ما كون لي الدافع لأقوم واستغل الساعة الأخيرة في كتابة هذه القصة لأنزلها موضوع للمسابقة