لن تكوني لغيري .. أنتِ لي وحدي .. ومن يفكر بك سأقتله (بقلمي)

[شيخُة قلبُه]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سوري ادري اني تأخرت بالبارت بقصتي حبيبتي المخادعة لكن المشتركات مو دايم يدخلون المسن
حاليا كتبنا البارت الثاني باقي نكمله ونوصل لموقف نوقف فيه ..

المهم فكرت انزل رواية بتأليفي انا لوحدي ..

هذا ملخص الرواية


لم آعلم كيف وصلت إلى شركته دخلت إليها ..آريد إخباره بإن يتركني في حال سبيلي ,
هو اعترف لي انه كان يخدعني ولايحبني .. واني لا اناسب مركزه الاجتماعي ..
لماذا الان يأتي ويعوق علي طريقي ؟!
آنا آعلم جيداً مهما كنت لغيره لن آكون سعيدة إلا معه ..

للعلم نزلتها في منتدى غير مكسات :eagerness:

[شيخُة قلبُه]

البارت الاول من

لن تكوني لغيري .. أنتِ لي وحدي .. ومن يفكر بك سأقلته ..

تأمل شكلها .. بدأت أجمل من السابق ..3 سنوات لم يراها .. من ذاك الموقف اختفت من حياته ..

لكنها لم تختفي من ذهنه وقلبه ..

تأمل مرة أخرى شعرها الكستنائي سر عشقه الاول .. وكذلك عينيها الخضرواتين يوجد بها سحر يأسره وآهـ وآهـ .. انها نقطة ضعفه

لكنه يتمالك نفسه .. لكي لا يفضح مشاعره اتجاهها..

وفجاءة مرت عليه ذكرى خطبتها من غيره .. شعر بالغيرة الشديدة .. كيف تتجرئ وتوافق ........ اصلا كيف تكون لغيره ..

هل نست وعدها له .. انها لن تكون إلا له .. تذكر كيف علم بخطبتها ماذا فعل .. قوم الدنيا وقعدها ..

غضب غضباً شديد .. ذهب إليها وهددها أن لم تفسخ خطبتها سأترى مايحمد عقباه ..

لكنها عاندت والان هي بشركته جالسة بمكتبه .. ياترى لماذا جاءت ؟ !

هل ياترى أطاعته بفسخ الخطبة ؟ .. ..

قال ببرود لكنه بداخلي يشتعل : لماذا أنتي هنا ؟

قالت بعصبية : اتركني وشأني .. لماذا تعوق علي طريقي ؟؟!

قال ببرود كالمعتاد : قلت لكِ اترككِ .. لكن بعدما تفسخين الخطبة حينها ادعك وشأنك...

ولكنك لا تفهمين ما أقول !

قالت برجاء : دعى مارك وشأنه ... مالذي فعله كي تفصله عن شغله ... ؟؟!

قال بسخرية : مالذي فعل ..

(حينها أكمل وهو يصر بأسنانه ) يكفي إنه سرقك مني وهو يعلم انك لي أنا ..

قامت بعصبية : انا لست لك ولن أكون لك ....

قال بغرور : آنتي وعدتني أنك لن تكوني لغيري

( بعدها اكمل بخبث) هل نسيتي ولا تريدينني اذكرك

انها تكره نظراته الخبيثه .. تذكرها بذاك اليوم المشؤوم ..........

قالت ببتسامة يملؤها الثقة : نعم صحيح .. انني أذكر .. لكن كان منذ زمن .....

لما كان حبي لك وهم الان لا يوجد بقلبي سوى مارك .. مارك فقط !!

قام على كرسيه واقترب إليها وقال : أريد تصديق لكن

( اشر بقلبها ثم قال ) : هذ يقول عكس ماقلتيه

.... دق قلبها بجنونية .. لم تحتمل قربها منه ............ابتعدت منه بسرعة

ضحك باستهزاء .. لم تعد تحتمل مظهر الثقة والقوة .. انهارت امامه ..

[شيخُة قلبُه]

البارت الثاني من
لن تكوني لغيري .. أنتِ لي وحدي ..ومن يفكر بك سأقتله

ضحك با استهزاء .. انهارت امامه ..لم تعد تحتمل مظهر القوة والثقة

وبعد دقائق اصبح الهدوء سيد المكان ..

قالت برجاء ايميليا بعدما مسحت دموع عينيها : لقد تعبت منك .. دعني وشأني ارجوك .. اريد إكمال حياتي مع شخص يسعدني ..

كرر كلامها : أريد إكمال حياتي مع شخص يسعدني

ثم أكمل بخبث: انظري امامك جيداً .. انا شخص المناسب لأكمال حياتكِِ معه من جديد ولاسيما انك تحبين هذا الفتى ..!!

أما إنك تكملين حياتكِ مع غيري .. فهذا شيئاً مرفوض ..

قالت بكبريائها المجروح: لا اريدك .. اريد مارك ..

قال بسخرية : أذاً استعدي لضربة القاضية لحبيبك..فأنها قريبة جداً جداً

ابتعدت منه بغضب , خارجة من مكتبه ...

أنها تشعر بتأنيب الضمير .. فهي لا تريد تدمير حياة شخص بسببها ..

وتريد أكمال حياتها مع شخص الذي يحبها ويريد سعادتها ..

فرحت كثيراً لما قال لها انا شخص المناسب لكن كرامتها المجروحة صرخت بها ..

لو رجعت لليون سوف تهان كرامتها المجروحة مرة اخرى ... آنها لم تنسى بعد ما فعل بها

آنها تتذكر ذاك اليوم جيداً كإنه حصل بالأمس ..

كيف أعترف لها بخداعه .. http://vb.arabseyes.com/images/smilies/frown.gif


#


وصلت اخيرا الى الشقة .. دخلت.. رأت سالي تشاهد التلفاز ..

سألت سالي مستفسره : أين كنتِ ..

قالت ايميليا : ذهبت اتمشى قليلاً .. آين إيمي ؟!

قالت سالي بتذمر : لقــد خـرجـت مـع مهرجها ..

قالت ايميليا وهي تجلس بالاريكة: ولـمـاذا تقوليـنـها هـكـذا .. ؟

سالي : كـنـت إريـدها أن نـسـهـر مـعـاً ونشـاهـد أفـلام الـرعـب ..
لكنها رفضت .. قلدت صوت إيمي بصوت ضاحك ..
إنـآ لن أضيع الفرصة بالخروج مع جاكسي ..إنها فرصة لا تعوض ..

فكرت ايميليا .. لماذا لا تسهر مع سالي كي تنسى حزنها لو قليلاً
قالت ايميليا ضاحكة : لا عليك عزيزتي .. انا اليوم سوف أسهر معك
لكن بشرط انا لا اريد مشاهدة افلام الرعب

سالي : حسناً سوف نشاهد افلاماً رومانسية .. لقد عرضوا بالقناة
فيلم رومانسي جميل مثلما تحبين ..

ايميليا بحماس : حسناً انا سأذهب إلى حجرتي ,, ابلغيني إذا أتى ..؟

ذهبت إلى حجرتها .. بدلت ملابسها وارتدت بجامه زاهية الألوان وتركت شعرها منسدل على كتفيها

[شيخُة قلبُه]

البارتـ الثالثـ

أخـذت تفـكر ... بكـلام دآنيـآل ... مـن أول كـلامـهـ إلى أخرهـ ...
ولاسيما ... لما قال لها ... إنها لهـ ملكهـ وحدهـ ...
حقـير بعد كـل ... ما فعل بهـآ ... يريد استرجاعها ...مرة اخرى إليـهـ ...
ألـم يعـذبهـ ضمـيرهـ بعـد ... علـى مافعـله بـي ؟؟! ....
إنـآ لـن أترك مـآيـك ... مـهـمـآ فـعـل ....
لكـني إذا لـم ... آفـسـخ الـخـطـبـه ...
سـوف يقـضــي علـى مـآيـك .... http://vb.arabseyes.com/images/smilies/frown.gif
ظـلـت تـفـكر كـثـيـراً ... ولـم تـصـل ...
إلى فكـرة تخـلصهـآ من هي فيـه ...


#


فـي مـكـان آخر ... بالمطعم ...
عـنـد جــآك وآيمـي ...

جــآك بـمـزح " كـيـف حـالـك ... يـا مـيـمـو "
أيـمـي بـغضـب " أنـا ألـم أقـل لـك ... ألـف مـرة...
لا تـنـاديـنـي بـهـذا الاسـم... الـقـبـيـح أيها الاخرق..."
جـآك بمـرح " لـمـاذا كـل هـذا , الـغـضـب يـآمـيـمـو ... "
أيـمي تصفع الطـآولـة بكلته يديها والجميع ينظر إليهم " قـلـت لـ .....
تـكمل بخـبـث " لا تنـآديـنـي ... بهـذا الاسـم ...ياجـوجـو "
جـآك ويصـفـع الـطـاولـة... بكـلتـه يـديـه " وأنــا قـلـتِ لـك ...لا تـنـاديـنـي
بـهـذا الاسـم ... مـرة اخـرى ... ايـتـها الحـمـقاء "
أيمـي بحده" قلـت لـك ... لا تـنـاديـنـي بـهـذا الاسـم ...
إلا تـفـهـم ؟؟؟؟ .. لـمـا تـحـاول أسـتـفـزازي ؟؟"
جـآك بـمـرح " لمـآذآ ..؟؟؟ إنـه مجرد أسـم فقط لا غير"
آيمي تتنهـد " أن يكن فأنا اتنرفز مجرد سماع الاسم"
جـآك " حسـناً .. سأكف عـن مناداتـك بهذا الأسـم "
آيمي بدلـع " آحسنتَ يآشاطر"
جـآك " هل تستفزيني "
أيمي بمرح " لالالا .... لا أقصـد استفزازك .. إمممَ
ألن تطلب لنا شيئا نأكله "
جآك " بلى سأطلب الأن .. مآذا تريدين ؟! "

#

عدنا إلى الشقة الفتيـآت ..

كانت سآلي تتابـع مصارعة حرهـ , إلى أن اتت ايميليا
وسحبت من عنـدها ريمـوت .. وغيرت إلى القناة إلي زي أفلام

قالت سالي معترضه : لالالا .. لماذا غيرتي القناة ..؟
ايميليا " المصارعة ليست للفتيات بل للاولاد وهذا اولاً
ثانياً اتت ايمي ؟
سالي " لا لم تأتي بعد "
ايميليا بقلق " لقد تأخرت كثيراً .. إنا قلقه جداً عليها "
سالي بعدم اهتمام " لا تخافين عليها انها مثل القط بسبع اروااح هههه "
ايميليا تتنهد " حسناً طولي الصوت كي نسمع .. ربما الفلم رائع "

[شيخُة قلبُه]

البارت الرابع ..

بالقصر الراقي ~
كـآن يـجـلـس فـيَ مكـتـبـهـ الواسع ..
إنهـ متعب كثيراً يفكر بأخذا اجـازة ويسـافر...
لكن في شيئ يمنعهـ من ذلك ...
غزت في ذهنه فكرة إن فتآتهـ ليست لهـ بعد الأن ..
بل اصبحت لغيرهـ .. لمارك , مارك الذي كل من راه أعجب به ..
النار التي بداخلهـ بدت تنمو شيئا فشيئا ..
لا يقدرعلى أطفأها ..
اسقط كل مافي مكتبه على الارض..
يريد أن ينسى فكرة أنها لغيره ..

سحقاً له ولها كيف يجرؤ على سرقت حبيبتي مني ..
سأريه من أنا .. وهي تذكر كلمتها لما اخبرته بإنها ..
لا تريده , تريد مارك ..

هـه تضحك على من ..

اتصل على رجل أعماله مايكل كي يخبره بإنه لن يأتي غداً ..
واخبره أن يحظر الاجتماع بدلاً عنه ..
أودعه ثم أغلق هاتقه ..
وثم أسند برأسه على الكرسي وغفى ..
#

في صبآح الباكر ..
عند شقة الفتيات وتحديداً في غرفة ايميليا ..
كانت تتجهز لذهاب لعملها ..
ارتدت لباس تناسب العمل ..
وسرحت شعرها الكستنائي الطويل وتركته ينسدل على ظهرها ..
ثم وضعت أحمر الشفاه وخطت عينيها بالكحل ..
ليبرز لون عينيها الخضرواتين ..
بختصار كانت اروع ماتكون ..

دخلت عليها أيمي وقالت .." هل أنتهيتِ ؟! "
قالت بنشاط وشبه ابتسامة سعيدة تعلو شفتيها "انتظري قليلاً "
أيمي "أوه ماهذا اليوم .. اليوم يوم سعدي ! "
قالت ايميليآ بفضول وهي ترتدي حذائها " لماذا ؟! "
أيمي " لاني اراكِ نشيطة.. منذ أيام لم أراه ابتسامتك الجميلة .. تعلو شفتيك http://vb.arabseyes.com/images/smilies/smile.gif "
سكتت ثم اكملت بقلق " ايميليا اشعر أن هناك امراً ما ..
يجعلكِ حزينة ومتعبة ومثقلة بالهموم .. انا صديقة عمرك ..
تربيت معكِ منذو كنا صغاراً ..افتحي لي قلبك ..
من يدري ربما اساعدك "
اختفت ابتسامة ايميليا السعيدة من على شفتيها ..
وحلت مكانها ابتسامة حزن ..http://vb.arabseyes.com/images/smilies/frown.gif
هل تقول لها لماذا هي حزينة ..
أو تقول لها حب الماضي يلاحقني ..
ولن يدعني وشأني , أو تقول لها هددني أن لم أفسخ الخطبة ..
سوف يدمر حياة أخيكِ ..
أو تقول لها .. أنا لا أريد مارك .. آريد دآنيال عمري .. ( كما هي تسميه )
لكن كرامتي فوق كل شيء ..
قالت بعدما تماسكت لئلا تبكي ..
وتحاول قدر المستطاع أخفاء حزنها ..
" لا شيئ لكني متعبه هذهِ الأيآم ..
وانتي تعرفين مدير عملنا لا يترك يوم إلا ويكدر لي يومي "
تعرف أن اجابتها , لم تكن كافية او بالاصح .. لم تقنعها ابدا ..
أيمي بشك " أهذهِ فقط الذي يجعلكِ حزينة ...... "
قطع حديثها دخول سآلي بستعجال " ماذا بكما .. هيا بنا .. لقد تأخرنا
عن العمل .. أنتم تعلمون من قوانين الشركة الذين يتأخرون عن عملهم
يخصمون من راتبهم "
(نبذة عن الفتيآت .. )

ايميليا (19) فتاة جميلة وطيبة القلب كانت شخصيتها ضعيفة في السابق ..
لكن من بعد ماحدث لها في الماضي تحولت إلى فتاة قوية وشرسة جداً مع الفتيان ..
تخاف من الحشرات وخصوصا من الصورصور , وتحب من الطعام المعكرونية ..
وخصوصا من ايدي أيمي .. ولا تعرف الطبخ ..
وهي الوحيدة من بين الفتيات بطلة الرواية .. ( وصفت لكم ملامحها في الرواية )
عمرها ..

أيمي(19) فتاة جميلة لكن ليست اجمل من ايميليا وسالي فجمالها متوسط ..
لون بشرتها بيضاء ولون عينيها زرقاء وشعرها أسود وقصير جداً
طبعاً شخصيتها قوية وينطبق عليها هذا المثل الصديق في وقت الشدة ..
لاتخاف من الحشرات كما ايميليا وسالي الذي يجن اجنونهم كلما رأو حشره ..
وهي ماهرة جداً بالطبخ وهي المسؤؤلة في تنظيف الشقة والطبخ ..
.. ولديها أخ اسمه مارك الذي سرق حبيبة بطلنا دانيال ..
ومخطوبة لـ جاك ..

سالي (18)فتاة ايضا جميلة..ولون بشرتها بيضاء ..
ولون عينيها بنفسجي وشعرها أشقر متوسط وهي فضولية جداً ..
وتحب المرح والتفاؤل , تعشق التلفازاكثر من اي شىء تحب الاجهزة الكترونية كثيرا
تحب من الطعام البطاطا اعشقها الازلي ..
وبعض الاحيان ترمي الكلام بدون لا تراعي مشاعر الغير..

نرجع لروايتنا ..

تكلمت أيمي بخوف مصطنع " هيا بنا إذاً .. "
قبل أن يخرجوا ألتفت أيمي لـ ايميليا وأرسلت إليها نظرة عتاب ..
اشاحت ايميليا وجهها .. لو بأمكانها أخبارها لأخبرتها لكنها لا تريد لا أحداً أن يعلم ..

ذهبت الثلاثه إلى عملهم ,

#

نرجع لقصر الراقي ~
دخلت لين إلى غرفة دانيال كي توقضه من نومه ..
لكنها لم تراه نائم على السرير .. ( هل ذهب إلى الشركة.. لكن السرير كما رتبته البارحة )
( لين أخت دانيال لا يسمح لاحد بدخول إلى غرفته نومه غيرها
أو لمس أشيائه الخاصة كما هي التي تعتني به )
نزلت تحت إلى الاسفل ..
ورأت الخادمة وسألتها هل رايتِ السيد يخرج من القصر قالت لها لا ..
إذا أين هو اه ربما هناك قبل ذهابها إلى المكان اخبرتها إن تجهز الفطور وشكرتها ..
دخلت إلى المكتب ~
أول مالتقت عيناها بالارض ..
رأت الكتب والملفات منتثره , ومزهرية الورد منكسرة ..
وثم نظرت إلى دانيال النائم بوضعية غير مريحة جداً ..
"أوه مالذي جرى "
ذهبت إليه كي توقضه من نومه .. " دانيال هيا استيقظ .. لقد تأخرت كثيراً عن العمل "
استيقظ دانيال قال بكسل " لن اذهب اليوم إلى الشركة "
قالت لين ونظراتها على الكتب والملفات ومزهزية الورد المنكسرة " إنها الثامنة "
ثم سكتت , واكملت بفضول " لماذا كل هذه الفوضى بالارض ؟؟!"

انتهى ~

بنات ابغى ردود
وتوقعات كثيرا
وهل اعجبكم البارت ؟

قريباً أن شاء الله أنزل البارت الخامس ..
آنتظروني :wink-new:

[امواج السراب]

بنات ابغى ردودي
ياااااااااااااااااااااااااااااي قصتك حازت على اهتمامي .......تبدو مذهلة ....صراحة انا احب هكذا نوع من القصصص .........اتمنى تواصلي ابداعك المميز
وتوقعات كثيرا
اتوقع راح تكون في مشاحنات وتوترات كبيرة بين العلاقات في البارتات الجاية .........وهالدنيال الشرير هدا .....ليش يتركها حتى يصير غيران عليها هلا ....غير الحين افتكرها .....باين عليه متكبر ومغرور .... يعتقد انه بامكانه جعل كل شي ملكه .........انا هلا مو عاجبني بالمرة وبديت اكرهوا .....بس يبدوا انو هو بطل الرواية ...واكيد راح تصير في اشياء تخلييييييييييييني احبوا بعدين ....وانشاء الله ايميليا تقدر تكسر الغرور الي كاسي هالشخص .......
وهل اعجبكم البارت ؟
الباررررررررررررررررت ممممممممممممممميز جدا ........بس ياريت تحاولي تطولي شوي في البارتات ....هي قصيرة


قريباً أن شاء الله أنزل البارت الخامس ..
آنتظروني
بانتظارك اختي لا تطولي
ودي