PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : مدن الرحيل ,, وخيالات العشّق ,,



roris
11-06-2012, 10:21
http://www.tran33m.com/uploadcenter/uploads/12-2011/PIC-362-1324901801.png



مــديــنتي,,
احتضنتي عجزي دهوراً ,,
مالي أراك مللتي الاحتضان ,,
كرهتيه ..
أعلم ذلك ,, لأنني أيضاً تعبت الأحزان ..

*****

مـــديـــنتي ,,

سأغادرك ,, لعلي أسمع أخباراً عنكِ ..

عن زواجِ سعيدٍ بسعيدة ..

ونجاح ابنة الجيران ,,

وفلاح فلانٍ بتجارته ..

وقد أثمرت أرض فلان ,,

بوجودي أنغام نقصت ..

وبغيابي تكتمل الألحان .,,

أعرف حظي وأفهمه ..

كمن حلّ بدار معمورة ..

يستنجد كأساً من ماءٍ ,,

ووجد الدار خاويةً .. الا من تلك الجدران ,,

*****

مــــديـــنــتي ,,

سأرتحل عنكِ ,.., لتزيحي عن كاهلكِ عبء الأحزان ..

سأغيب عن ثرى عشقٍ ,,

أبدل حياتي بأرخص أثمان ,,

ببلاد أخرى ساطعةٌ ,,

فيها بشر من كل مكان ..

فلكل مدينة شخص انتبذ ,,

لكل مدينة روحٌ .. تشكو حباً وحرمان ,,

كرههُ شاطئ الشكوى ,,

وعافهُ من عدةِ أزمان ,..

وتعلم منهُ أصولَ الحزن ,,,

أكثر من أي انسان ,,

*****

علّمني القدرُ لعبتهُ ,,

فصرت أخيرا أُتقنها ..

فلو أعطاك مجرد بسمة ,,

أبدلها سيلاً من غمٍ ,, كثيراً من حزنٍ وهمٍ ,..

تغمرك حتى الآذان ..

الفرحةُ شئٌ لحظيٌ .. والعبرةُ تخنقك لأحيان ,,

*****
مقدمك لدنيياي سرور ,,

لتعمير دواخلي المهدومة ,,.

ولعيناي أعظم تشريفٌ ..,

فهمت مرادي أم لم تفهم ,,

أوصلت اليك المعلومة ,,



RORIS

Ḟłч
11-06-2012, 10:43
هل ستغدو تِلك المدينة ؟ بِلا روح ..
أتدرين أنكِ مُبدعة حقيقية , لم ظنب مٌذ رأيت تلك العشوائيات ..

هاأنتِ تقولين ..



سأغيب عن ثرى عشقٍ ,,

أبدل حياتي بأرخص أثمان ,,

إحتوت مِن قلبي الكثير , roris (http://www.mexat.com/vb/members/724878-roris)
إقرئي أكثر .. يَ تفوقين حد التألق , كلمآتُكِ لِ تلك المدينة التي جعلتنـا أسآرى .. لهآ
رآئعة كثيراً .. تِلك المدينة .. أتوقع أنكِ روحها ..وألمـكِ أمكنتها .. وحُزنكِ .. أنفاسهـا ..

هكذآ أكيد أنآ تخيلتها .. جميل إستمري يآ مُتأألقة .. لم أشهد لِهذا التألق والاحسن مِن قبل ماشاء الله وأستمري
بِ التوفيق لكِ يآرائعة

كاسر الكلمات
11-06-2012, 10:49
سأعودُ من جديد ،،،

توقفَ قلمي ،،،

لم أعلم م أقول ،،،

ولكن أضعُ مكاناً ،،،

هل تسمحين ؟؟

سأعود إنتظريني ،،،

الأميرَةُ شَادنْ
11-06-2012, 11:43
/ ’

roris

أحببتُ موسيقى نصّك , و راقني تصويرك للمدينة بكل جوانبها !
لكن لو ظلّ ذاك الشيء " كبيراً " في نفسك , أظن أنكِ ستظلين تجوبين كل البلدان ^^

,

roris
11-06-2012, 17:43
هل ستغدو تِلك المدينة ؟ بِلا روح ..
أتدرين أنكِ مُبدعة حقيقية , لم ظنب مٌذ رأيت تلك العشوائيات ..

هاأنتِ تقولين ..



إحتوت مِن قلبي الكثير , roris (http://www.mexat.com/vb/members/724878-roris)
إقرئي أكثر .. يَ تفوقين حد التألق , كلمآتُكِ لِ تلك المدينة التي جعلتنـا أسآرى .. لهآ
رآئعة كثيراً .. تِلك المدينة .. أتوقع أنكِ روحها ..وألمـكِ أمكنتها .. وحُزنكِ .. أنفاسهـا ..

هكذآ أكيد أنآ تخيلتها .. جميل إستمري يآ مُتأألقة .. لم أشهد لِهذا التألق والاحسن مِن قبل ماشاء الله وأستمري
بِ التوفيق لكِ يآرائعة




عزيزتي الغاليهـ ,,
الحلم الطائر ..
ليتك رأيت مدينتي ,, أحبها ...أعشقها بكل ما فيها ,,
حتى وان ملّت من أن تطوف روحي حول سماءها الزرقاء ...
الا يكفي أنها موطني ومنشأي ...
تفهمينني .. هكذا ما صنّفتك اياه ,,
أشكرك على مدحك الرقيق ,, وتشجيعك المفرح ..
مرّي دائما على كتاباتي لعلّي أرضيك ..

roris
11-06-2012, 17:47
سأعودُ من جديد ،،،

توقفَ قلمي ،،،

لم أعلم م أقول ،،،

ولكن أضعُ مكاناً ،،،

هل تسمحين ؟؟

سأعود إنتظريني ،،،



عد من جديد ,, نعم أنتظرك لتعقّب على ما أكتب ..
فمكانك محفوظ لدّي للأبد ..
عرّج على كلماتي لتستعيد البهاء بردّك ..
تحياتي لكـــ,,
وانا أنتظر ,,

roris
11-06-2012, 17:50
/ ’

roris

أحببتُ موسيقى نصّك , و راقني تصويرك للمدينة بكل جوانبها !
لكن لو ظلّ ذاك الشيء " كبيراً " في نفسك , أظن أنكِ ستظلين تجوبين كل البلدان ^^

,



يبدو أنني لم أفلح تصوير ما بخاطري ,,
كم أكره السفر والرحيل ..
لا أريد أن أجوب مكاناً ,, أريد القرار والانتظار .. حتى وان طال للأبد ..
فلابد لكل انتظار وشوق من لقاء ,,
أشكرك بحجم السماء على ردك الباهر ..

كاسر الكلمات
12-06-2012, 02:33
ما سأضَعهُ هُنا والآن ..

لم أضعهُ بعد ...

هو من أجمل ما خطت

يميني في الحُبِ سيدتي ...

والجَمالُ لا يُغَادِرُ الحُروفَ

أبداً مهما طالتَ الألوان والأماجيد ..

إنّ الظّواهر السّلبية في الحياة كثيرة و قد طغت على كل المستويات إبتداء
من الأصالة والعقيدة مرورا بالمعاملات الإقتصادية و التجارية و وصولا
إلى المساحات التي تسكننا و نسكنها ، فرحنا بمختلف أعراقنا و أطيافنا نلقي
العبث بجوهرها و أبجدياتها لنلسق بها أشياءا لا تمت لها بأية صيلة كانت فتتعفّن
نتيجة ذلك كل الفضاءات . لذلك أردت أن أأخذ نموذجا ربما يكون أكثر حساسية
و رومنسية عند البعض نظرا لما يحدثه من آهات قد تستولي على دفّتي القلب..
و أطرحه عليكم …و لا أدري أهو موجود حقا أم أنني أخرّف على الواقع و أزيد
عليه ما ليس منه….!!!!!!!
و الرومنسية هنا ليست بالضرورة العبارة التي يفهمها السواد الأعظم من الناس
بأنّها تلك العبارة التي تحوي المعاني الخيالية و الصورية و الرمزية و الإفتراضية،
هذا المعنى لا ينطبق على الأحاسيس لأنّ المشاعر يصدر منها الجد و لا تعترف
بالهزل لأنّ الذي يحرّكها هو القلب …و هل القلب يعبث بالمصير العاطفي ؟؟
لا …و الله لأنّه لو كان كذلك لأصابه خواء قاتل يكون هو الضحية الأولى قبل
كل الحواس الأخرى التي لها علاقة مباشرة معه…!!!!
إذن فالرومنسية العاطفية هي واقع و ليست خيال و أطلق عليها هذا الإسم لتكون
أكثر جمالية و جذبا ….!!!!

إذا أردنا أن نأخذ قسطا من النّقاهة العاطفية عن طريق النّصح الوقائي من
المتخصّصين في معالجة العطب الحسّي ، فإننا لا نتأخر لحظة واحدة عن تنفيذ
وصاياهم و الإلتحاق بمعسكر الإصطياف على ضفاف الحب الهادئة لآلاف
العشاق المنحدرين من جميع أنحاء المساحات الحسّاسة و الرّقيقة و الرّهيفة
و التي تمتلك سرعة الحرارة العشقية سيّما لدى صاحبة الحاسة السادسة…!!!
كل هذه العوامل و غيرها المحجوبة بين الأحاسيس توحي بالضرورة التّمتع
برومنسية الحكايات التي تصف الممتلكات و الأشياء الشّخصية للمحبّين ،
فنجد أنفسنا مشدودي الإطلاع على حكاية منديل مثلا، أهداه حبيب لحبيبته ،
فصنع من هذه الهدية تحفة حوارية متناسقة الألفاظ و العبارات في جمالية هذا
المنديل و مساحته و هل هو أبيض أو أزرق أو لا لون له …!!!!!؟؟
و كيف أنّه سيستعمل مستقبلا أفي مسح دموع الحزن أم الفرح أم أنّه يزيل
الرّشح عن الوجه الذي إجتاحته أمواج عاتية من العرق الذي انصبّ من
جرّاء شجار عاطفي عابر ترك آثاره و آهاته قد رسمت على المساحة التي
تحوي الود و الوله و الحزن و السعادة و الإتّصال و القطيعة …
فهذا الشّجار هو بمثابة الحب و الحزن عندما يندمجان…!!!!!!!
و إن شئتم مثل كتلتين من الهواء البارد و الحار حينما يلتقيان في الطّبقات
العليا للغلاف الجوي ممّا ينجر عنهما تفعيل نشاط إضطراب مناخي منخفظ
شديد النّشاط ، فينزل ماؤه على بلدة بغزارة قد يحدث إنجرافات قوية …!!!!

و الصورة السّلبية التي يروح الحب ضحيّتها في ما حدث يكمن في القطيعة
ربما من جانب واحد و ببطء متعمّد ، فيأخذ المشهد منحى آخر و مغاير للواقع
بحيث تصبح هذه المرأة المحترفة للقطيعة أبهى و أجمل عند من جنّنته…!!!!
لأنّ ثمّة نساء يصبحنّ عند الغياب أحلى و أروع ممّا كنّ عليه سلفا .
و ها هو المسكين يدفع ثمن مناوشة العشق ، فلم يجد لمن يشكو ضره و حسرته إلاّ
لنجمته التي أرادت عن قصد إطفاء وميضها لتزيده ضجرا و إضطرابا و غصّة
و حرقة و متاعب هو في غنى عنها ، فقرر الكتابة إليها دون إنقطاع حتى تعرض عن
فكرتها و تعود إليه ، فصاغ رسالة تلو الأخرى و ما حملته هذه البرقيات من عبر
و تعابير قد وقف هو حائرا عندما قرأها يوم عودتها…لأنّه ببساطة لم يكن وقتئذ
هو الكاتب ، بل الحب الذي يسكنه هو المؤلف و المخرج لتلك النّصوص التي
جنّنت و أبكت عاطفة حبيبته التي عادت إليه و هي راغبة بعدما اختبرته في أصعب
إمتحان على الإطلاق …راحت تزن به درجة حرارة حبّه لها

roris
12-06-2012, 07:44
هو من أجمل ما خطت

يميني في الحُبِ سيدتي ...

والجَمالُ لا يُغَادِرُ الحُروفَ

أبداً مهما طالتَ الألوان والأماجيد ..


انه لشرف لي أن تحتضن ردود خاطرتي ,, أجمل ما كتبت أنت ..


إنّ الظّواهر السّلبية في الحياة كثيرة و قد طغت على كل المستويات إبتداء
من الأصالة والعقيدة مرورا بالمعاملات الإقتصادية و التجارية و وصولا
إلى المساحات التي تسكننا و نسكنها ، فرحنا بمختلف أعراقنا و أطيافنا نلقي
العبث بجوهرها و أبجدياتها لنلسق بها أشياءا لا تمت لها بأية صيلة كانت فتتعفّن
نتيجة ذلك كل الفضاءات . لذلك أردت أن أأخذ نموذجا ربما يكون أكثر حساسية
و رومنسية عند البعض نظرا لما يحدثه من آهات قد تستولي على دفّتي القلب..
و أطرحه عليكم …و لا أدري أهو موجود حقا أم أنني أخرّف على الواقع و أزيد
عليه ما ليس منه….!!!!!!!
و الرومنسية هنا ليست بالضرورة العبارة التي يفهمها السواد الأعظم من الناس
بأنّها تلك العبارة التي تحوي المعاني الخيالية و الصورية و الرمزية و الإفتراضية،
هذا المعنى لا ينطبق على الأحاسيس لأنّ المشاعر يصدر منها الجد و لا تعترف
بالهزل لأنّ الذي يحرّكها هو القلب …و هل القلب يعبث بالمصير العاطفي ؟؟
لا …و الله لأنّه لو كان كذلك لأصابه خواء قاتل يكون هو الضحية الأولى قبل
كل الحواس الأخرى التي لها علاقة مباشرة معه…!!!!
إذن فالرومنسية العاطفية هي واقع و ليست خيال و أطلق عليها هذا الإسم لتكون
أكثر جمالية و جذبا ….!!!!

أولا .. طريقة جميلة في الكتابة لم نعهدها منك .. ولكنها توصل كل المعاني بسهولة ,,
ثانياً ,, نعم أيها الكاسر ,, الرومانسية ليست ذلك الخيال الجامح الذي استوطن عقول البعض ..
فهو ليس منديلا -كما قلت - ليشغل العالم به .. وليس تقليداً ,, يجب عليك ممارسته
لتكون أنت فائق الحنان ,,!
لا .. الرومانسية هي تلك الطرق المعبرة التي تُشعرك بالمحبة .. قد يكون حضنا عميقاً ,,
أو ابتسامة دافئة ..
الانسان ,, جدّي بطبعه , حتى بمشاعره ,, ان المشاعر يجب أن تكون جدّيه لكي يصبح لديك حب ..
لذا الرومانسية في الحياة نادره .. أَ لأن البعض يعتبرها انتقاصاً لشخصيته الكامله ؟!
لاتستغرب تفكير البعض ,,


إذا أردنا أن نأخذ قسطا من النّقاهة العاطفية عن طريق النّصح الوقائي من
المتخصّصين في معالجة العطب الحسّي ، فإننا لا نتأخر لحظة واحدة عن تنفيذ
وصاياهم و الإلتحاق بمعسكر الإصطياف على ضفاف الحب الهادئة لآلاف
العشاق المنحدرين من جميع أنحاء المساحات الحسّاسة و الرّقيقة و الرّهيفة
و التي تمتلك سرعة الحرارة العشقية سيّما لدى صاحبة الحاسة السادسة…!!!
كل هذه العوامل و غيرها المحجوبة بين الأحاسيس توحي بالضرورة التّمتع
برومنسية الحكايات التي تصف الممتلكات و الأشياء الشّخصية للمحبّين ،
فنجد أنفسنا مشدودي الإطلاع على حكاية منديل مثلا، أهداه حبيب لحبيبته ،
فصنع من هذه الهدية تحفة حوارية متناسقة الألفاظ و العبارات في جمالية هذا
المنديل و مساحته و هل هو أبيض أو أزرق أو لا لون له …!!!!!؟؟
و كيف أنّه سيستعمل مستقبلا أفي مسح دموع الحزن أم الفرح أم أنّه يزيل
الرّشح عن الوجه الذي إجتاحته أمواج عاتية من العرق الذي انصبّ من
جرّاء شجار عاطفي عابر ترك آثاره و آهاته قد رسمت على المساحة التي
تحوي الود و الوله و الحزن و السعادة و الإتّصال و القطيعة …
فهذا الشّجار هو بمثابة الحب و الحزن عندما يندمجان…!!!!!!!
و إن شئتم مثل كتلتين من الهواء البارد و الحار حينما يلتقيان في الطّبقات
العليا للغلاف الجوي ممّا ينجر عنهما تفعيل نشاط إضطراب مناخي منخفظ
شديد النّشاط ، فينزل ماؤه على بلدة بغزارة قد يحدث إنجرافات قوية …!!!!

و الصورة السّلبية التي يروح الحب ضحيّتها في ما حدث يكمن في القطيعة
ربما من جانب واحد و ببطء متعمّد ، فيأخذ المشهد منحى آخر و مغاير للواقع
بحيث تصبح هذه المرأة المحترفة للقطيعة أبهى و أجمل عند من جنّنته…!!!!
لأنّ ثمّة نساء يصبحنّ عند الغياب أحلى و أروع ممّا كنّ عليه سلفا .
و ها هو المسكين يدفع ثمن مناوشة العشق ، فلم يجد لمن يشكو ضره و حسرته إلاّ
لنجمته التي أرادت عن قصد إطفاء وميضها لتزيده ضجرا و إضطرابا و غصّة
و حرقة و متاعب هو في غنى عنها ، فقرر الكتابة إليها دون إنقطاع حتى تعرض عن
فكرتها و تعود إليه ، فصاغ رسالة تلو الأخرى و ما حملته هذه البرقيات من عبر
و تعابير قد وقف هو حائرا عندما قرأها يوم عودتها…لأنّه ببساطة لم يكن وقتئذ
هو الكاتب ، بل الحب الذي يسكنه هو المؤلف و المخرج لتلك النّصوص التي
جنّنت و أبكت عاطفة حبيبته التي عادت إليه و هي راغبة بعدما اختبرته في أصعب
إمتحان على الإطلاق …راحت تزن به درجة حرارة حبّه لها[/quote]



أوافقك الرأي بكل ما أبدعت ,,
للعشق والرومنسيات الكثير من الصور السلبية التي تحدث في الحقيقة ,, لتفقده رونقههُ شيئاً فشيئاً ,,
الرجل -بنظري- هو مسببها معظم الأوقات ,, وهذا ليس تحيزاً ,, بل حقيقة ..
أشكرك كثيراً وكثيراً ,,وكثيراً ,,,
أحببت كل كلمة وكل همسة هنا ...
شعرت بها ..
رائع أنت ,, تظل رائع ,,
تقبل ردّي ..

كاسر الكلمات
12-06-2012, 07:59
أزفَ الرحيلُ فيالهُ من موعدٍ *** عند قدومهِ تنفرُ أشجانُ
وعقاربُ الوقتِ تجري مسرعةً *** كحصانٍ في البيداءِ مُصانُ
تتسابقُ اللحظاتُ في تفريقنا *** كذا العقاربُ شأنها الدورانُ
ليتَ شعري هل بيومٍ أغتدي *** من الوصال نصيبي الحرمانُ
ويجيءُ نهارٌ لا يزينُ صفوهُ *** ضياءُ الأحبابِ يلحقهُ الخلانُ
أدمنتُ يا حبي وجودي عندكم *** إن الهوى يا حبي إدمانُ
فإذا جرى دمعي غداةَ فراقكِ *** لا تعذليني ، هكذا الإنسانُ

roris
12-06-2012, 09:07
أزفَ الرحيلُ فيالهُ من موعدٍ *** عند قدومهِ تنفرُ أشجانُ
وعقاربُ الوقتِ تجري مسرعةً *** كحصانٍ في البيداءِ مُصانُ
تتسابقُ اللحظاتُ في تفريقنا *** كذا العقاربُ شأنها الدورانُ
ليتَ شعري هل بيومٍ أغتدي *** من الوصال نصيبي الحرمانُ
ويجيءُ نهارٌ لا يزينُ صفوهُ *** ضياءُ الأحبابِ يلحقهُ الخلانُ
أدمنتُ يا حبي وجودي عندكم *** إن الهوى يا حبي إدمانُ
فإذا جرى دمعي غداةَ فراقكِ *** لا تعذليني ، هكذا الإنسانُ


اختيار موفق جدا ,,

كلمات تحكي عن الرحيل والفراق ,, وهذا ما يؤلم بحق ,,

theboss911
12-06-2012, 09:27
استمتعتُ كباقي الحضور هنا بما ضمّه نصّك من موسيقى ..

لم أتوقع أن أقرأ موضوعاً كهذا في هذا اليوم ..

رائعٌ وأنتِ منه أروع ..

بارك الله في ما وهبك ..

لا تحرمينا الجديد ..

تحياتي ...

roris
12-06-2012, 09:55
استمتعتُ كباقي الحضور هنا بما ضمّه نصّك من موسيقى ..

لم أتوقع أن أقرأ موضوعاً كهذا في هذا اليوم ..

رائعٌ وأنتِ منه أروع ..

بارك الله في ما وهبك ..

لا تحرمينا الجديد ..

تحياتي ...


أشكرك من الصميم ,,
ماوهبني اياه الله يظل لاشئ أمام ما أعطاكم ,,
لا تحرموني أبدا من تلك الكلمات التي تردون بها علي ,,
فيشرق قلبي أملا ,,
....

هدوء الملاك
12-06-2012, 11:28
وكَم رنين المشَاعر ينبض في سُطورك
كَلمَاتُك تَحكِي الكَثِير عن مَدينَة بَدتْ صَامتَة حَزينَة

اعجَبَني مَا كَتبته فعْلًا
استَمري عزيزتي ^^

roris
13-06-2012, 08:07
وكَم رنين المشَاعر ينبض في سُطورك
كَلمَاتُك تَحكِي الكَثِير عن مَدينَة بَدتْ صَامتَة حَزينَة

اعجَبَني مَا كَتبته فعْلًا
استَمري عزيزتي ^^


أيتها الملاك ,, كلماتي لا تحكي عن مدينة حزينة ,,
بل مدينة اكتسبت الحزن ,,, بوجودي بها ..
سأغادرها غداً .. علها تسعد ..
أششكرك على تعقيبك الصادق ..

إمتثال
13-06-2012, 18:24
السلام عليكم....
ها انا اعودلأعلق على خاطره من اروع ما يكون
عزيزتي انتي بحق مبدعه و متألقه و كم يعجبني الألم الذي يجعلنا نبدع و انتي كذلك
مشاعرك مرهفه و حروفك مرتبه و كلماتك اسره
كم احب قلمك و ارجوا ان تتحفيني و تسعديني دوما بخواطرك الجميله
فأنا دوما في إنتظار جديدك و إعلمي بأني من المشجعين لك لتتقدمي و تتميزي
بس ها لا تسيري احسن مني>>>^_*

كاسر الكلمات
04-07-2012, 18:03
أزفَ الرحيلُ فيالهُ من موعدٍ *** عند قدومهِ تنفرُ أشجانُ