PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : سيناريو العـالم ..



زيــان
30-05-2012, 13:20
بسم الله الرحمن الرحيم.

:
http://im12.gulfup.com/2012-05-30/1338383169586.jpg
.

السلام عليكم ورحمة من الله و بركاته.

لا أدري بأي نقطة أبدأ فالكلمات تتشعب في كل فكرة أود طرحها.وكأنما تتنازع وتتخبط أمامي
لكنها تنبثق من أساس واحد..وهو
"التغير"

التغير الذي لامسناه في السنتين الاخيريتين.
لاشك أنه حتى أخوك الصغير لن ينكر أن سيناريو عالمنا أمتقع و تطايرت أوراقه بعبًث..
بالله عليكم ليخبرني أحد مالذي يجري بالضبط !
هل العالم كبِر في عيني فأصبحت أراه من جوانب عدة!
أم أن جوانبه كبرت وصغرت قيمتها و تلاشت معانيها !
لا لقد كبرت ولكني لم أكبر على عالم له معنى
فقد بات واضحا حجم التغير الذي في كل يوم يُطلعنا على ظرفة جديدة !

حسنا سنرسو على الشواطئ لكيلا أتعبكم في الإبحار والتعب معي..

أولا:

-من الناحية الاجتماعيه : الأقارب عقارب "مقولة مضحكة لكنها شبه منطقيه ومن ناحيه اخرى حبذا لو نسميها اليوم
الأقارب أباعد..المعنى الجميل لهم اختفى ..اصبحت زيارتهم خوفا من قطيعتهم فتعلمون أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال " لايدخل الجنة قاطع"
أي قاطع رحم.المجامله والكذب اختلطتا بها القلوب باتت تتجمد تجاه كل فرد لاخر إلا من رحم الله.حتى في المنزل الترابط يكاد ينعدم
والاسباب كثيره اولها التكنلوجيا و.غيره.!

المبادئ الاجتماعيه : التسامح-الرضا-القناعه-اللطف-الطيبه-..تكاد تنعدم.! لماذا لأن صاحبها ينداس من قبل غيره
إذا أردت أن تهذب نفسك فلا حاجة لذلك لأن أحدا لن يتهذب معك..بل سيضطرك لأن تتخلى عن أخلاقك.
من سيفهم انك تريد المعامله بالأحسن سيشفق عليك ..لا احد سيفهم أنك بذلك لا تمثل ..بل تريد أن تصلح نفسك قبل أن تصلح غيرك
ولكن الحل.؟ كن ثعلبا تخالط الثعالب..



من الناحية النفسيه : نفسيه نفسيه..هذه العبارة تتردد في شتم من يرونه يحزن أو ينطوي على نفسه أو يصمت او لايبدو مؤلفا
حسنا لما التسرع..؟إن لم تستطع أن تتحدث معه سوى ب"أنت غبي/ أنت سااذج/انت ماتفهم" فأصمت من فضلك.
العقل تكون استجابته اقل عندما تكون حالة الانسان حزينه أو غاضبه فإما أن يعتبر هذه حقيقة "أنه غبي" أو إهانه له وأنه بلا قيمة لديك
وخصوصا المراهقون.لذا إذا اردت أن تراعي غيرك فلا تنظر اليهم قبل ان تنظر لنفسك.. اصلح نفسك بنفسك ثم نفسك مع الاخرون ثم
اصلح الاخرون "كما قال"ابن سينا".


من الناحية الدينيه: حسنا قد تكون هذه النقطة الحساسة في زمننا الراهن الذي أختلط به الحابل بالنابل ولكن مهلا يا أخي
إن كنت مسلما فلا حاجة لك أن تخاف إن كنت تعرف الله حق المعرفة فلا تخاف إن كنت تعرف رسوله وتقرأ القران إذا أنت
بخير ..أختلاف العلماء الان وكل مايحدث لا تدعه يجبرك على فرد ساعديك لالا..قل هذا الدعاء "اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك"
فأيننا من حديث نبينا الحبيب اللهم صلي وسلم عليه:" ان بين يدى الساعة فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيه مؤمنا ويمسى كافرا، ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا ، القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشى ، والماشى فيها خير من الساعى، ..إلى آخر الحديث"
ومن ناحية اخرى الدين مسماه أنخدش بحيث أن الناس صارت ترى "الناس" قبل
أن ترى الله .كل ماقلت أمر .قالوا "شوفي الناس كلهم كذا" طيب ليه مانقول"شوفي رب الناس" ..هل وصلت عقولنا لهذا السخف!
لكن من رأيي إن أردت أن تكون بأمان فلا تبحث عن ملكا ليرشدك ولا مهديا ليعلمك ..توكل على الله فقط وانظر امامك.
وهذا كاركتير جميل يحكي واقعنا فعلا مع الاسلام فالاسلام لم يتغير ولكن عقول الناس تغيرت وصغرت مع الاسف.
http://www.albder.com/upbader/islami/islami.htm



حسنا أتوقف عند هذه النقطة ..إن أردتم مناقشه الأمور كلها فلا بأس وإن أردتم مناقشه أحداهن فلا بأس أيضا بما طاب لكم.
ولكن أتضح لي أن الأقنعه تنسدل في كل حين لتخبرنا بواقع جديد
وكأنما هي توصل لنا رسالة" لاتثق بأحد ثقه عمياء"
و كثير من الأمور باتت تتشابك من محيطك الصغير ومن عالمنا الكبير
نتألم ونتأمل ..مع كل حقبة من الزمن أخشى النظر الى ماحولي فلا أجد مايسعدني
لست بتلك الكأبه ياسادة ولكني خدعت هنينة وها أنا أقف بجمود أمام عالمي الكبير
:
أحاول رسم أمل في نفسي و في كل ما يحدث و أخص بذلك ما يحدث في الشام فهو لا يخفى على
قلب أي منا مدى شدة الأسى والبأس الذي لعقته أرض الشام المباركة بدماء الاطفال والنساء والشيوخ.
أسأل الله لهم النصر عاجلا غير آجل" ألا إن نصر الله قريب" فنصر الشام بإذن المولى سيتبعه نصر الأسلام على كل الاديان
وسيحكم العالم رغما عن أنوف الحاقدين.

:

ودًي لرأيكم .*

عَابِرَة -(❣),
30-05-2012, 21:33
.

,

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ^^ ~


" التغير "


إنها كلمة مخيفة لأمثالي من التقليديين :نينجا: , لا أحب وتيرة التغير المتسارعة , وأنظر بتشكك لأي تغير من الأفضل إلى ما يقال انه أفضل !

لكنني أتقبل التغير من السيئ إلى الأفضل منه بلا شك ^^ ~

المشكلة تكمن في أن هناك لغط كبير حول هذه الأفضلية , الكل يراها من منظوره , والكل يريد من الكل الرؤية بمنظاره !

.

.

حسنا .. قد أتذكر هنا حكمة جميلة :

" لو أن المتحدثين تحدثوا بحدود علمهم وفهمهم وسكتوا عما لا يعون ويعلمون لكنا بخير ! "

من أوجه التغير اليوم , سهولة التعبير التي تجعلني وتجعلك وتجعل الآخرين ينشرون فكرهم وعصارة أدمغتهم وآرائهم في كل شيء تقريبا أمام الآخرين وبكل سهولة ,

وهو أمر جميل ورائع , لكنه في نفس الوقت يثير خوفي وهلعي :نينجا: ,

وهو أكثر ما أكرهه اليوم من أوجه التغير , ومصدره .. التكنولوجيا !

الصالح , والطالح , الفاهم , والأحمق , الغبي , والمتغابي , الذكي والمتذاكي .. أصحاب كل الصفات التي قد تحضر إلى ذهنك أو تغيب ستجدينهم في مكان واحد , يُناقشون قضية واحدة , ويرون لأنفسهم كل الحق في ذلك !

ولا يتوقف الأمر هنا .. بل أن كل فرد منهم لديه من الغرور ما يكفي ليرى أنه المتفرد في حيازة الصواب , وأن البقية حمقى لا يدور في رؤوسهم أكثر مما يدور في أدمغة الحمير , إلا من رحم ربي !

فالترويج للفكر غدا سهلا , وبما أن الأفكار متضاربة , ومختلفة , ومتباينة جدا بين العبقرية والجنون .. وكلها لها أتباع , شاعت الفوضى برأيي ودبت النقمة والخلافات في غياب التسامح الفكري , وحضور الرعونة والكرامة أمام صوابية الفكر وخطأه!

هذا مع التنبيه على الأهداف القائمة أحيانا خلف هذه الأفكار وتلك , مما كان هدفها من الأصل إشاعة الخراب وضرب الناس ببعضهم , وتوغير صدورهم على بعض , تحت قيادة جهات لها مكسب ولا شك وكما قيل ..: ( فرق تسد ) ~!

.

.

من أسباب التغيرات المخلة اليوم :

عموما .. الإنسان ككل جسد وروح , مادية وروحانية ~

وما دام يتطور في واحدة ويترك الأخرى فسيضل من جرف إلى جرف .. لا يمكن أن تتطور ماديا من غير أن تحكم ذلك بروحانية الأخلاق والإيمان والقيم والمبادئ , وإلا فالنتيجة ستكون سلبا من جهة ما ستخل بالمنظومة ككل !

وأما التطور الروحاني بلا مادية .. فتعطل لمصالح البشر , وانقراض للبشرية , فلا طبيب , ولا مهندس , ولا معلم , ولا هم يحزنون :تعجب: !

وأما علاقة هذا الكلام بهذا الموضوع , فهذا لأن الملاحظ للعالم يشهد تضارب وتناقضا عجيبا في معظم الأشياء , غنا فاحش , فقر مدقع , علم وتبحر , جهل مريع , أناس على القمة , وآخرين في عمق القاع !

بل وحتى في الأفكار والآراء !

فالخلل موجود ! , إما تطور مادي بلا روحانية فبالتالي غياب للقيم والمبادئ والأخلاق , وتفشي للجرائم والسفالة والبهائمية , وإما تطور روحاني بلا مادية , فبالتالي فقر , وعوز , وحاجة .. فخلل , وسوء فهم , وتناقض !

وبالتالي تغير فوضوي مخل !

.

.

عَابِرَة -(❣),
30-05-2012, 21:49
.
,


أولا:
-من الناحية الاجتماعيه : الأقارب عقارب "مقولة مضحكة لكنها شبه منطقيه ومن ناحيه اخرى حبذا لو نسميها اليوم
الأقارب أباعد..المعنى الجميل لهم اختفى ..اصبحت زيارتهم خوفا من قطيعتهم فتعلمون أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال " لايدخل الجنة قاطع"
أي قاطع رحم.المجامله والكذب اختلطتا بها القلوب باتت تتجمد تجاه كل فرد لاخر إلا من رحم الله.حتى في المنزل الترابط يكاد ينعدم
والاسباب كثيره اولها التكنلوجيا و.غيره.!

بالفعل !
بل وأزيدك من الشعر بيتا :p , لا يُنصح أبدا بالسكن الدائم في منطقة يكثر بها أقاربك , فالنتيجة صراعات ومشاكل الكل في غنى عنها ^^" !
وهذا من واقع التجربة للأسف ! , والسبب التجمعات الفارغة من غير اللهو والغيبة والنميمة !
فمجموعة من العجائز يجتمعن في منزل قد تريهن في قمة البراءة والنقاء , لكن لا تُصعقي أبدا في حال وصلك نبأ مكيدة دُبرت من طرفهن لزوجة ابن إحداهن أو لامرأة مسكينة مسالمة لا ذنب لها سوى أنها لم تدخل أدمغتهن :ضحكة: !
فهذه التجمعات الأسبوعية , أو اليومية , على غير أساس تربوي وودي وأخلاقي سينتج منها عكس المرجو .. فتدب الفرقة بدل التماسك , والمشاكل بدل التصالح , والبغضاء بدل التراحم ^^ ~
وبالتالي .. الأقارب عقارب :لعق: ~
.
.

المبادئ الاجتماعيه : التسامح-الرضا-القناعه-اللطف-الطيبه-..تكاد تنعدم.! لماذا لأن صاحبها ينداس من قبل غيره
إذا أردت أن تهذب نفسك فلا حاجة لذلك لأن أحدا لن يتهذب معك..بل سيضطرك لأن تتخلى عن أخلاقك.
من سيفهم انك تريد المعامله بالأحسن سيشفق عليك ..لا احد سيفهم أنك بذلك لا تمثل ..بل تريد أن تصلح نفسك قبل أن تصلح غيرك
ولكن الحل.؟ كن ثعلبا تخالط الثعالب..

إذا كان مقياس القيم الروحية ماديا فلا قيم بعد اليوم !
الصدق , الوفاء , الإخاء , الطيبة .. كلها قيم روحية لا ينتظر منها الشخص فائدة مادية مرجوة !
فإن كان المقياس هو الثمن المقبوض جراء هذه القيمة أو تلك .. انقرضت القيم والأخلاق وما عاد هناك سوى المادة حكما وحاكما !
وهو ما يحصل اليوم ~!
.
.


من الناحية النفسيه : نفسيه نفسيه..هذه العبارة تتردد في شتم من يرونه يحزن أو ينطوي على نفسه أو يصمت او لايبدو مؤلفا
حسنا لما التسرع..؟إن لم تستطع أن تتحدث معه سوى ب"أنت غبي/ أنت سااذج/انت ماتفهم" فأصمت من فضلك.
العقل تكون استجابته اقل عندما تكون حالة الانسان حزينه أو غاضبه فإما أن يعتبر هذه حقيقة "أنه غبي" أو إهانه له وأنه بلا قيمة لديك
وخصوصا المراهقون.لذا إذا اردت أن تراعي غيرك فلا تنظر اليهم قبل ان تنظر لنفسك.. اصلح نفسك بنفسك ثم نفسك مع الاخرون ثم
اصلح الاخرون "كما قال"ابن سينا".

لم يعد يهتم أحد بأحد !
إنهم يستمرون في النعت بكلمة ( نفسية) لكنهم لا يكلفون أنفسهم عناء السؤال عن السبب اللذي جعل المنعوت مستحقا لهذه الصفة ! , وكأننا آلات كل المراد ابتسامة مزيفة طوال اليوم , ولا وقت لاستنزافه في مشاعر وأحاسيس هنا أو هناك ! , إذا كانوا أفراد العائلة الواحدة , في المنزل الواحد .. يتواصلون عبر الأجهزة والبرامج التي لا تنقل الشعور كما تنقله العين ونبرة الصوت وبقية الدلالات .. فكيف تريدين أن يكون مجتمع مقسم , مفكك , اتصاله إما سلكي أو لا سلكي ولا خيار ثالث ؟!!
.
.


من الناحية الدينيه: حسنا قد تكون هذه النقطة الحساسة في زمننا الراهن الذي أختلط به الحابل بالنابل ولكن مهلا يا أخي
إن كنت مسلما فلا حاجة لك أن تخاف إن كنت تعرف الله حق المعرفة فلا تخاف إن كنت تعرف رسوله وتقرأ القران إذا أنت
بخير ..أختلاف العلماء الان وكل مايحدث لا تدعه يجبرك على فرد ساعديك لالا..قل هذا الدعاء "اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك"
فأيننا من حديث نبينا الحبيب اللهم صلي وسلم عليه:" ان بين يدى الساعة فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيه مؤمنا ويمسى كافرا، ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا ، القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشى ، والماشى فيها خير من الساعى، ..إلى آخر الحديث"
ومن ناحية اخرى الدين مسماه أنخدش بحيث أن الناس صارت ترى "الناس" قبل
أن ترى الله .كل ماقلت أمر .قالوا "شوفي الناس كلهم كذا" طيب ليه مانقول"شوفي رب الناس" ..هل وصلت عقولنا لهذا السخف!
لكن من رأيي إن أردت أن تكون بأمان فلا تبحث عن ملكا ليرشدك ولا مهديا ليعلمك ..توكل على الله فقط وانظر امامك.
وهذا كاركتير جميل يحكي واقعنا فعلا مع الاسلام فالاسلام لم يتغير ولكن عقول الناس تغيرت وصغرت مع الاسف.
http://www.albder.com/upbader/islami/islami.htm

موجة الإلحاد هذه لم تعد تخفى على أحد , والعديد من الحمقى ذهبوا لقمة سائغة لمسميات التحرر , والفكر المستنير , والرؤية الواسعة الشاملة .. يا سلام ! , وكأن المرء لا يمكن أن يكون متحررا إلى بأن يسلك طريق اللادينية ويعيث فسادا في عقله بخيالات مجنونة جعله التحرر يؤمن بأنها قد تكون حقيقة واقعة !أقسم لك يا زيان أنني مرضت نفسيا لمدة أسبوع كامل جراء نقاشي مع ملحد متشدق ! , كان يتحدث عن التحرر من كل فكر والتفكير في كل شيء قبل الإيمان مما جعلني آمل في هدايته وتوضيح نقاط يعاني من بعض الشكوك فيها ! , لكنني اكتشفت أنه خدعني بكلامه الجميل عن التحرر وخدع نفسه قبل كل شيء بذات الكلمة ! , ففي الوقت اللذي كنت آمل فيه نقاش شخص ذو فكر عقلاني منطقي متجرد من التعصب , متهيئ لتقبل الفكر المتزن المقبول وجدت خلاف ذلك تماما !
إنه هرب من التعصب للفكر , حتى يقع في التعصب للتحرر من الفكر !
ولست أدري ماللذي استفاده من ذلك !؟ ,
معمي البصيرة تماما ! , لدرجة أننا خضنا في معجزات محمد صلى الله عليه وسلم فقال لي : هناك احتمال وارد بأن يكون محمد قادم من فترة زمنية أخرى ! , تخيلي أين وصل به التعصب للتحرر من أي فكر, والهيمان في خيالات مجردة من منطق وعقل !
.
.

أحاول رسم أمل في نفسي و في كل ما يحدث و أخص بذلك ما يحدث في الشام فهو لا يخفى على
قلب أي منا مدى شدة الأسى والبأس الذي لعقته أرض الشام المباركة بدماء الاطفال والنساء والشيوخ.
أسأل الله لهم النصر عاجلا غير آجل"ألا إن نصر الله قريب" فنصر الشام بإذن المولى سيتبعه نصر الأسلام على كل الاديان
وسيحكم العالم رغما عن أنوف الحاقدين.

أعان الله أهل الشام في هذه الدنيا , وأعاننا نحن في الآخرة يوم نُسأل عن ( كالبنيان المرصوص )

!ولكن نصر الله قريب ~

موضوع رائع , وأسلوب طرح أروع ما شاء الله تبارك الرحمن ~
شكرا عزيزتي زيان وبالتوفيق ^__^ ~
...

وليدابراهيم
12-08-2012, 21:49
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

بنت بابه
15-08-2012, 22:15
مشكوووووووووور


تسلم الايادي على طرح هالموضوع